𝔱𝓗ⓔ β𝐋𝓪℃Ҝ Ã𝓓𝔞Mˢ
نائب المدير
إدارة عرب نار
نائب الزعيم
العضوية الماسية
عضو برنس
عضو باشا
عضو معلم
مستر الأعضاء
كاتب ماسي
عضو توب
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
عضو متميز
عضو كوميدي
إستشاري مميز
عضو شاعر
ناشر موسيقي
عضو سينماوي
عضو نشيط
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
نجم الأعضاء
ملك الصور
ناقد قصصي
إمبراطور القصص
أسطورة الصور
سلطان الأفلام
زعيم الفضفضة
كوماندا الحصريات
قصة >في المدرسه< كامله
لم يكن طول قضيب الأستاذ محمود فقط هوالذى يمثل مشكلة بالنسبة لزوجته الشابة الجميلة المثيرة بالرغم من حبها للجنس واستمتاعها بممارسته بل إن غلظته كانت هى أكبر المشكلات، حيث كان قضيب زوجها الرجل الكبير العجوز المتصابى يصل الى حوالى الثلاثين سنتيمترا ، بل وكانت غلظته وطخنه هى سلاح ذو حدين ، فكانت غلظة القضيب تمثل مشكلة رهيبة ومؤلمة فى بداية كل نيكة ولقاء جنسى بينهما، وبالتدريج تتحول لتصبح أكبر عوامل المتعة والتلذذ بالقضيب النادر المهول ، حين يتمدد جدران وأغشية الكس والمهبل وتنفرد على آخرها فى كل الأتجاهات حتى تستطيع استيعاب هذا القضيب الأسطورى، وبعد وقت وكفاح ومحاولات ومناورات ترتاح زوجة محمود
أفندى مع القضيب وتنهمر افرازاتها عليه باشتياق وتلذذ، حتى تتوالى
رعشاتها وقذفاتها وغنجاتها متتابعة بلا توقف وهى تغنج وتشهق وأحيانا تشخر شخرات استغاثة تغيب بعدها عن الوعى، ولكن أبى الأستاذ محمود لايمكن أن يتم استمتاعه بالنيك أبدا إلا إذا أدخل قضيبه فى طيظ زوجته بالطبع ، وهنا تكون الطامة الكبرى والأستغاثات والبكاء والمحايلات والمداورات والتهديدات وكل الحيل والألاعيب حتى ينزلق بعدها القضيب المخيف الى عمق طيظ ماما وهى مستسلمة لقدرها المحتوم ، تنبعث منها آهاتها ووصوتها المكتوم ، وبعد لأى وآهات تبدأ غنجاتها وأصواتها تنبى ء وتدل على متعتها الفائقة وتلذذها وتبدأ فى اعطاء توجيهات واصدار توسلات للأستاذ محمود ليخرج قضيبه قليلا أو يحركه سريعا يمينا أو يسارا أو لأعلى ولأسفل حتى تمتصه بمزاج ، وسرعان ماتتسارع الشهقات لتغيب بعدها أمى عن الوعى بعد كلمتها الشهيرة (أ أ ح نازل سخن موش طايقاه ياسى محمود) ، فلاشك أن غلظة قضيب أبى التى تقترب من غلظة رسغ يده كانت تمثل مشكلة كبيرة له مع أمى ومع غيرها من النساء اللاتى يفوز بهن أبى مثل الست أم عزيزة جارتنا وغيرها ممن سيأتى ذكرهن فيما بعد. وبالرغم من فحولة أبى وقدرته الجنسية الفائقة وبالرغم من حالته الصحية الممتازة وقد بلغ الستين من عمره وقد أحيل الى التقاعد عن العمل الحكومى منذ أشهر قليلة ، إلا أنه كان يبدوا فى الأربعين من عمره بوجهه الممتلىء بالدم ، الحليق الناعم دائما ، ولعل الفضل فى ذلك يعود لأتباعة ما يقرأه فى (تذكرة داوود الطبية) وفى الكتب الصفراء والمخطوطات العربية القديمة من وصفات طبية وبلدية وتقليدية
ومن وصفات تقوى القضيب وتقوى الرغبات الجنسية وتطيل زمن النيك وغير ذلك ، فأصبح أبى معبود النساء فى كل مكان يذهب اليه وكثيرا ما سقطت فى شباكه الكثيرات من النساء من القريبات ومن زوجات وبنات أصدقاءه وجيرانه ولم يكن يضيع فرصة أبدا ليذيقهن من عذاب قضيبه المتتع بلاحدود ، حتى أن الأنثى منهن كانت تظل تعانى من مشقات العلاج وهى طريحة الفراش لأسابيع بعد أن ينيكها أبى وخاصة فى طيظها المثيرة الجميلة ، ولكنها بمجرد أن تستعيد صحتها وتتوازن وتقدر على الوقوف على قدميها فإنها سرعان ماتأتى لأبى أو تناديه وتتدلل عليه وتتوسل اليه لينيكها مرات ومرات ومرات ، وكم كان هذا ممتعا لى فقد كنت أصحبه فى كل نيكة لأنه كان يعتمد على خدماتى كجهاز إنذار مبكر ، وكاتم للأسرار، وناقل للرسائل وسكرتير لتنظيم المواعيد واللقاءات، أو مشاغلا للبنات والأولاد الصغيرات من أبناء وبنات العشيقات المتناكات ، فكان من واجباتى مشاغلتهم وأحيانا أن انيكهم حتى تتفرغ أمهاتهن للنيك مع أبى. وبذلك أتيحت لى فرصة لايمكن تعويضها أو اهمالها لتعلم الكثير عن عالم الجنس عمليا بمصاحبتى لأبى فى كل خطواته، وكان أبى يحبنى ويعشقنى لأننى آخر العنقود ولصفاتى المميزة وجمالى الأخاذ الذى كثيرا مالعب دورا كبيرا فى جذب انتباه الإناث، وبداية خيوط الحديث بين أبى وبين الأناث الغريبات اللاتى يقابلهن أبى فى الأسواق أو فى الأماكن العامة ، وبفضلى سرعان مايتحول الحديث الى ود وصداقة ومواعيد ولقاءات ونيك مستمر ، حتى أصبح قضيب أبى يعمل على مدار الساعة بلاتوقف ، فإذا استقر فى كس أمى وطيظها فى الليل أو فى النهار فإنه يذيقها كل ملذات الحياة بفن وخبرات لامثيل لها، أصبحت أمى مدمنة لقضيب أبى تنتظره وتتهيأ له وتعد نفسها له أفضل إعداد ، ولكنها لاتنفك تملأ الدنيا صياحا وشكوى وعويلا مما يصيبها منه ومن حجمه الكبير من عذاب وآلام تحسدها عليه كل الأناث من حولنا ، وبخاصة أن حكايات أمى جعلت قضيب أبى وطرقه فى النيك أكثر شهرة من الأساطير اليونانية وأكثر جاذبية للنساء من حكايات أبوزيد الهلالى سلامة والظاهر بيبرس ، وبالنسبة لى أكثر رعبا من حكايات أمنا الغولة والنداهة وأبورجل مسلوخة، وقد صدقت شكاوى أمى من قضيب أبى لأننى أرى بنفسى مايفعله بها وبغيرها من عشيقاته وأسمع آهاتهن وغنجهن وتوسلاتهن له ليكون رقيقا بطيئا رفيقا بأكساسهن وطيازهن ، وهن ينفخن ويصوتن ويشخرن ويوحوحن وتتلوى كل منهن تحته وتعانقه وهى تستغيث وكأنا فى آلام الوضع والولادة فى أشد حالات الطلق ، حتى أعجبت بقضيب أبى ورسمت له الكثير من اللوحات وبل قمت بنحت كثير من التماثيل له من الخشب والجص والحجارة ، فأعجب بها أبى كثيرا وعرضها على عشيقاته اللاتى قمن بشرائها منى فورا بأثمان مغرية مشجعة حتى يضمن سكوتى وكتمانى للأسرار الخاصة بهن عن أمى وعن العالم كله. انتزع الأستاذ محمود نفسه انتزاعا من بين فخذى زوجته المتعلقة المتشبثة برقبته تقول له (كمان كمان نيكة ياسى محمود اسقينى من زبرك جوة كسى كمان واروينى حبة زيادة ما أتحرمش من دخلة زبرك فى كسى ياعنية ) ، ولكنه قام منتزعا قضيبه الغليظ العملاق ، وأخذ يجففه من إفرازات كسها اللامعة وكتل اللبن وقطراته التى تنساب فى خيوط على بطنها وقبة كسها بفوطة جديدة أعدتها له خصيصا قبل النيك كالعادة، وقال لها (شوفى بأة لما أقول لك ، المعاش بتاع الوزارة بقى موش مكفى يصرف على البيت والعيال اللى كبرت ومصاريفها زادت، وأنا فكرت كويس فى لموضوع دهه ، ولقيت مفيش فايدة غير إننى أستمر فى عملية التدريس ، لازم أشوف لى مدرسة خاصة قريبة تشغلنى، ولقيت إن أحسن مدرسة ممكنة هى مدرسة قريبكم السيروى اللى أخوك واخد بنته ، بس لازم تساعدينى علشان يقبل يشغلنى عنه وكمان علشان يرضى يشغلنى بمرتب محترم كبير قوى يناسب خبرتى الطويلة فى التربية والتعليم)، اعتدلت زوجته فى السرير وهى تتفحص كسها الأحمر المتورم الشفتين وتسأله بعدم تركيز (طيب وأنا أساعدك إزاى؟ ايه دورى ؟) قال الأستاذ محمود (بكرة لما أقابله لازم تبقى معايا، ولابسة ومتزينة على سنجة عشرة وآخر جمال وإغراء وتبينى أنوثتك ودلالك) قالت زوجته الصغيرة الشابة الجميلة (يانهار أسود؟ تقصد ايه ياراجل؟) قال محمود أفندى ( كدهه وكدهه ، موش بجد يعنى ، بس لازم تلفتى نظره بجمالك وأنوثتك وريحتك وتسريحة شعرك وشياطتك ، عاوزك تدلعى عليه وتتلبونى حبتين ، ولو مسكك من بزازك أو حسس على طياظك وحاول يزنقك وياخذ منك بوسة واللا حضن واللا حاجة ماتتمنعيش ولاتقولى حاجة واعملى نفسك موافقة معاه واوعديه تيجى له لوحدك علشان ينفرد بيكى وينيكك، تمثيل فى تمثيل بس لغاية ما يمضى معايا العقد بمرتب كبير زى أنا ما أطلبه بأة، وبعد العقد ما يبقى معايا كس امه موش راح يشوف وشك) فبهتت زوجة محمود أفندى وهمست فى ذهول (إنت راح تشغلنى مومس ياراجل وتشتغل ورايا معرص ؟ ما كانش العشم؟ لو أعرف انك كدة من قبل ما أتجوزك عمرى ماكنت اتجوزتك ولادخلت بيتك يادى الراجل ، بلاش تشتغل
وموش عاوزين فلوس ونموت من الجوع بشرفنا أحسن مانبيع شرفنا ياراجل، بلاش وأنا أنزل أجيب لك فلوس من أبويا فى القرية تصرف منها، وممكن أشتغل خدامة فى البيوت) ولكن محمود أفندى رأى أن جمال زوجته وشبابها وامتيازها فى النيك ثروة رهيبة لايمكن دفنها فى البيت له وحده مستأثرا بها ، وأنها كنوز لابد من استثمارها بالشكل الصحيح ، ولتحقيق أفضل المكاسب على الصعيد الأقتصادى والأجتماعى أيضا ، وهكذا نادى كل شياطين الجن والحيل والألاعيب وراح يهمس لزوجته وهى تهمس له مغريا لها بالمتع الجنسية وأنواع النيك والأزبار الشابة الجميلة الغنية باللبن الممتع لها ، وبالهدايا من الذهب والمجوهرات والحرير والملابس وأفخر الأطعمة التى ستغرقها وتغرق البيت والأولاد كلهم والنقلة الأجتماعية الخطيرة التى سيترقى اليها جميع أفراد الأسرة بفضل القليل من الدلال والدلع والمياصة وساعات الرضا التى تمنحها لبعض الشباب من الأغنياء أصحاب الثروات والمناصب الكبيرة، والتة تترك لها حرية اختيارهم بنفسها ليشبعوها جنسيا أولا وترضى عنهم من أجمل الرجال، ولم تمض ساعتان من الهمس والجدال حتى لانت مقاومة الزوجة واستسلمت وهى تتخيل كم الأزبار الهائل وأنواعها والأحضان التى ستتمرغ فيها تحت سمع وبصر وموافقة زوجها وحمايته أيضا ، كم امرأة تعرفها تخون زوجها فعلا وتخاف أن يعرف زوجها فيقتلها وتكون الفضيحة والعار ، بينما هى قد أتى لها زوجها يتوسل اليها أن تتناك من آخرين وأن يقف بجوار سريرها يمسك لها المنشفة واللباس ويلحس لها كسها بعد كل نيكة؟؟ وانتصر الشيطان ووافقت الزوجة. فى اليوم التالى كانت زوجة محمود أفندى تنافس ممثلات السينما فى الجمال والزينة وملابسها المثيرة ، وعطورها الفياضة حتى أن حى الدرب الأحمر كله قد ترك مافى أيديهم من بيع وشراء وصناعات وانفتحت كل النوافذ تشاهد محمود أفندى وزوجته الشابة الرائعة الأثارة والجمال تسير متعلقة بذراعه وترتعش أردافها وثدياها مع كل خطوة وكأنها لاترتدى الكلوت ولا السوتيان ولا حتى الكومبليزون تحت فستانها الحريرى السماوى المزين بالزهور الجميلة الرقيقة ن وكعبها العالى يزيد حركات أردافها جمالا وجاذبية ، وسوتها الصغيرة اللينة تنثنى فى رقة ودلال كراقصة هز بطن محترفة، وتهامست البنات والأمهات وحقدت عليها السيدات وكرهتها العوانس والأرامل والمطلقات ، ولعن الجميع أبى محمود أفندى بين حاسد وحاقد لأنه يمتلك جسد هذه الأنثى الشابة الجميلة كممثلات أمريكا، ولم يعلم أحد منهم أن فى ذلك اليوم فقط فقد أبى احترام هذه الأنثى له كرجل وكإنسان وكأب ثم فقد جسدها أيضا الى الأبد، هذا كله انتقل لى ففقدت احترامى لهذا الرجل الذى أصبح منذ هذه اللحظة غريبا عنى. ما أن دخلت أمى وأبى وأنا وراءهم الى مكان اللقاء بمدرسة القربية الأبتدائية الخاصة بعد ظهر هذا اليوم وقد خلت من الجميع الا صاحب المدرسة العجوز ، وابنه الشاب مدير المدرسة وابنته الشابة الآنسة المدرسة بالمدرسة ، حتى أسرع الجميع يرحبون بأمى ونسوا تماما أن أبى موجود وأننى هناك معهم ، وارتفع الضغط شديدا فى عروق العجوز صاحب المدرسة ولعابه يسيل نحو أمى متحسرا على صحته التى ضاعت هدرا من سنوات طويلة قبل أن يتذوق لحم هذه الأنثى الشهى، وانتهز أبى الفرصه فبدأ يساوم الرجل على مرتب كبير جدا ، والرجل يستمع موافقا مذهولا وهو يتأمل شفتى زوجة محمود أفندى ويلحس رقبتها وثدييها ويعتصر حلماتها وسوتها وما أن نظر
بين فخذيها حتى انتصب قضيبه بقوة وارتعش واقفا بعد سنوات طوال مرت فقد
فيها الأحساس بقضيبه ونسى أن له قضيب البتة، وأحس الأبن الشاب أن أباه قد سقط صريع جمال الزوجة المثيرة ، فناداها ليحاورها فى حجرة أخرى بحجة أن يتركوا أبى محمود أفندى مع العجوز صاحب المدرسة ليتفاوضا على المرتب سرا بعيدا عن الجميع ، وأسرعت ابنته الشابة تنتزعنى أنا أيضا من المكان الى أحد الفصول لتناقشنى فى بعض دروس اللغة العربية وتعقد لى امتحانا
شفهيا وعمليا فى النحو ، فذهبت معها ، ولكننى لاحظت من مكانى معها أن الشاب ابن صاحب المدرسة فى الحجرة المقابلة مفتوحة الباب ، جلس ملتصقا بأمى على أريكة مقابلة للباب ، كان مبسما ياكل أمى بعينيه ، وكان قضيبه منتصبا فى جلبابه الأبيض الناصع البياض ، واقفا رافعا الجلباب بين فخذيه كالخيمة ، وكانت نظرات أمى الخجولة ووجهها الشديد البياض قد تحول الى لون أحمر وردى من الأنفعال ، وعينيها مسباتان تتأملان قضيب الشاب المنتصب ووجهه الجميل وشفتيه الحمراوتين ، وتتمنى لو أنه عانقها فورا وأخذها بين ذراعيه لينيكها ، وأقسمت بينها وبين نفسها أنه لن تقاومه لحظة، واتدركت أمى أن الفتى لايزال بكرا وخاما لاتجارب له وأنه لن يقدم على أية خطوة ايجابية لينيكها أو حتى ليضمها ويقبلها ، فمالت أمى للأمام بشدة وأمسكت بحذائها وخلعته من رجليها وأصبحت حافية القدمين بينما اندفع ثدياها يتدافعان متزاحمان فى فتحة ثوبها الواسعة حتى تتيح للشاب فرصة الأستمتاع والأنفعال بثدييها الأبيضين الجميلين، فاشتد هياج وانفعال الشاب فعلا وأمسك قضيبه بيده يضغطه بقوة وعصبية وهو يتأمل أرداف أمى وهى منحنية على الأرض وهى جالسة الى جواره ، ثم اعتدلت ببطء لتتيح له فرصة أكبر وأطول لتأمل ثدييها وبطنها الجميل، وتزحزحت أمى فى جلستها حتى التصقت به فخذها ملاصق لفخذه، وكوعها يرتاح على فخذه وذراعها ملامس لبطنه
وكتفها يرتاح على صدره واقترب وجهها من وجهه كثيرا ونظرت فى عينيه بدلال وهمست وهى تمسك أصابع يده بيدها تدلكها برفق وكأنها تمارس مع أصابعه العادة السرية وكأنه إصبعه الأوسط قضيب تدلكه بيدها (معقول نبقى أقارب وما أعرفشى أسمك ايه؟) فاقترب الفتى كثيرا بشفتيه من شفتى أمى وهمس يريد ان يقول (اسمى .....) ولم يتم كلمته ، فقد لامست شفتا أمى شفتيه فى قبلة محمومة رقيقة ضاغطة ، كانت هى شد فتيل القنبلة الذرية التى انفجرت فى جسده ، فعانق أمى بكل قوته ، واعتصرها فى صدره واستسلمت له تغمض عينيها باستمتاع بذراعيه القويتين تحطمان عظامها وقفصها الصدرى حتى إن
ثدييها قفزا خارج الفستان من قوة الضم لجسدها، وما أن رأى الفتى ثديها حرا عاريا ، حتى التهمه بفمه يمتصه بجنون، ورفع ثوب أمى عاليا فوق بطنها وامتدت يده تنتزع لباسها الكلوت من أردافها، فاتعتدلت أمى له حتى يسرع انتزاع الكلوت ، ومدت يدها الى قضيبه تتحسسه ثم ترفع ثوبه وتنتزع الكلوت من قضيبه لينطلق منفردا مشيرا بفخر واعتزاز نحو السقف، مالت أمى بالشاب وأخذته على صدرها وهى تنام للخلف ، بينما الفتى كان يعانق أمى بقوة ويقبلها وهى تبادله العناق بشدة، ورأيت يده تتحسس كسها بين فخذيها فتتحرك بسرعة لحركة يده ذهابا وعودة وكأنها تنيك يده باشتهاء، ورأيت أفخاذ أمى عارية بيضاء كالحليب ، ترتفع مفتوحة والكلوت يهبط الى الأرض، بينما تنام هى على ظهرها على الكنبة المقابلة لباب الحجرة ، وأخرج الشاب قضيبه المنتصب وطعن به أمى فى كسها بقوة رهيبة وراح ينيكها بعنف وبسرعة وهى تلهث وتنفخ تعتصره فى صدرها وقد أطبقت على شفتيه تمتصهما، ونظرت الى ابنة صاحب المدرسة فوجدتها تشاهد معى أخاها الشاب الأكبر منها ينيك أمى ، كانت تتحسس كسها بذهول ، فمددت يدى أتحسسه معها فتركته لى وهى تتهاوى تجلس مفتوحة متباعدة الفخذين تتحسس قضيبى القوى المنتصب ، فأسرعت أغلق باب الحجرة علينا أنا والفتاة ، وأنزلت لها الكلوت ، ورحت أقبل لها كسها وألحسه وهى ترفع لى فخذيها بترحاب ودهشة لمهاراتى وخبرتى فى مص الكس ومص البظر واللحس ، حتى بدت عليها الرعشة الشديدة القوية كالمحمومة ، فقمت فورا ودسست قضيبى فى فتحة طيظها وأخذت أدفعه فيها حتى دخل كله فيها ، وظللت أنيكها وهى تعانقنى وتتأوه تغنج تطلب المزيد من المزيد، حتى انفتح الباب ورأيت أمى تبتسم بسعادة للفتاة ، وهمست لها (تعالى زورينى ، لازم نبقى أصحاب من النهاردة ، وسامى بيحبك ولازم تيجى تشوفيه وتقعدى معه براحتك عندى فى البيت ، أخوك خلاص راح ييجى لى البيت كل يوم ، تعالى معاه) فقالت الفتاة فى ذهول وهى ترتدى الكلوت وترتب ملابسها (طبعا طبعا أكيد). وأسرعنا جميعا نعود الى حيث يوجد أبى محمود أفندى مع العجوز صاحب المدرسة ، فوجدنا الشاب ابنه يقول لأبيه بشكل حاسم وجاد (طبعا يا بابا ، نحن فى أشد الحاجة الى الأستاذ محمود وخبراته
النادرة فى التدريس والتى لايمكن تعويضها ، كما أن الجدول الدراسى عندنا
مزدحم للغاية وسوف يقوم بحل مشكلتنا مع الفصول التى لانجد لها مدرسين
حتى الآن ، ثم أننى أريد أن أتفرغ لدراستى فى كلية الشريعة والقانون
بالأزهر حتى أتخرج هذا العام ، والبركة فى محمود أفندى ليعتنى هو
بالمدرسة فى غيابى)، ونظرت ابنته الفتاة الجميلة الناضجة فى الثالثة
والعشرين من عمرها نحوى وهى تمسك يدى تعتصرها بيدها بحرص خوفا من أن
أطير منها بعيدا وقالت للعجوز أبيها ( وبالتأكيد إن وجود الأستاذ محمود
سيعلمنى الكثير فى فن التدريس ، كما أن المدام زوجته اللطيفة ستعلمنى
الكثير من فنون الخياطة والعناية بالمنزل والمطبخ ، فقد تعرفت عليها عن
قرب ولاشك أنها كنز لايمكننى الأستغناء عنه يا بابا) ، نظر العجوز لأبنته
فى دهشة لأنه لايفهم سر اصرارها على الأرتباط بزوجة محمود أفندى، وابنه
الصغير ، بينما هو استطاع أن يفهم الى حد كبير أسرار ارتباط الشاب ابنه
بزوجة محمود أفندى الأنثى المثيرة، فأمسك بالقلم ووقع على العقد فورا
موافقا بعد تأفف وضيق على المرتب الكبير جدا الذى أصر محمود أفندى على
طلبه ثمنا لخبراته فى التدريس ، وبالطبع لأشياء أخرى تم الأتفاق عليها فى
الحجرات الأخرى منذ دقائق. وشرب الجميع الشربات وتعانقوا بسعادة ،
وأصروا على توديع محمود أفندى وزوجته وابنه حتى الشارع بأنفسهم ،
وابتسمت أمى لأبن صاحب المدرسة وهمست (استنانى بكرة من الفجر).
كان الشاب ابن صاحب المدرسة فضوليا وقد غرق حتى أذنيه فى حب أمى وعشقها
بلاحدود ، فأغرقها بالهدايا الثمينة وأغرقنى معها بالنقود والحلوى
والمأكولات الشهية ، فقد أضافت أمى الى مهامى الرسمية مهمة التعريص
عليها وعلى عشيقها الجديد، من تنظيم المواعيد واللقاءات ونقل الرسائل
الغرامية والمواعيد ، وحراسة مكان اللقاء الجنسى وحمايتهما من أية
مفاجآت ، ولكن هذه المهمة كانت أسعد من غيرها ومحببة الى قلبى لأنها
كانت تتيح لى فرصة اللقاء مع أخت الشاب فى نفس الوقت ، فكنت ألحس لها
كسها المحبب جدا لى وكنت أنيكها فى طيظها وأفرش لها كسها وأنعم بحبها
وأحضانها طوال الوقت. ولكن الفتى كان شديد الغيرة على أمى لايريد ان
يلمسها أحد غيره ، فكان إذا انفرد بى فى غياب أمى يسألنى عن كل كبيرة
وزصغيرة عن أمى وعن كل من تعرفه أمى وتقابله أو تدخل معه أو معها الى
حجرة النوم وماذا يفعلان بكل التفاصيل الدقيقة ، حتى أبى فقد كان يسألنى
الشاب عن كيفية النيك التى تحدث بين أبى وامى ، وكيف ينيكها أبى وما
طول المدة ؟ ، وكم مرة ؟ وكيف كانت أمى مستمتعة بنيك أبى لها ؟ وكيف
كانت تستجيب وتغنج وتتأوه وماذا قالت بالضبط أثناء نيك أبى لها ، فكنت
أحكى له كل شىء بالتفصيل وبكل دقة ، فأرى قضيبه يشتعل وينبعث منه
الدخان منتصبا ، فيسرع الى التليفون يطلب لقاء أمى لتأتى اليه لينيكها
بكل عنف وقسوة وهى تسعد وتفرح لقوة حبه وشدة هياجه وشوقه وشبقه لكسها،
فتستمتع بقضيبه وتشرب من لبنه حتى تفرغه تماما ولاتتركه يقوى على الوقوف
أو الأنتصاب وتترك الشاب طريح السرير وتغادر معى البيت فى دلال ورقة
ونعومة متوردة الخدود والجسد قد ارتوى حتى شبع ، لتذهب الى أبى لتنال
قضيبه الضخم الرهيب لتستمتع به بشكل آخر وبطريقة أخرى تعشقها حتى طلوع
فجر اليوم التالى.
حتى جاء يوم اشتكت أمى لأبن صاحب المدرسة من أن أبى شديد البخل يقتر
عليها ولايعطيها من المال مصروفا له ، فاقترح الشاب أن يعطيها هى كل
مرتب أبى لها ، وأن يطرد أبى من العمل فى المدرسة حيث أنهم لايحتاجون له
حقا، بشرط أن تكثر أمى من زياراتها لبيت الشاب وشقته الخاصة به فى شارع
الجيش. ووافقت أمى فورا ، وهكذا تم طرد أبى من عمله بالمدرسة ، وتسلمت
أمى عملها الجديد فى سرير الشاب فى شقته الخاصة بشارع الجيش أربعة أيام
أسبوعيا برفقتى طبعا، فأحس أبى بالأهانة وبالضياع لحرمانه من المرتب
الكبير وهو لايعلم بأن أمى كانت وراء هذه المؤامرة، ولم يفهم سر غياب
أمى الكثير بعد الظهر عن البيت بحجة زياراتها للأطباء وللصديقات ، بينما
أصبح هو قعيد البيت معظم أوقات الأسبوع ، ولكنه سرعان ما أستثمر هذا
الوقت فى الأيقاع بكثير من الأناث المثيرات لينيكهن ، حتى نادية الخادمة
ذات الوجه المحروم من الجمال ولكن لأن أردافها كانت كبيرة ومثيرة وبرغم
ما وجده على يديها من تعذيب وإهانات.
........................................................
زوج عمتى
عدت فى يوم ما مبكرة من مدرستى الأبتدائية ودخلت مباشرة الى حجرة أمى ،
ففوجئت بأن عمتى تجلس عارية تماما على فخذى زوجها وظهرها وأردافها
ناحيته ، كان زوج عمتى سائق شاحنة فظا غليظا ولكنه كثير النكات مدمنا
للحشيش والمخدرات ، كثير التحدث عن مغامراته الجنسية فخورا بقضيبه
الرهيب ، وكانت عمتى تفتخر به وتؤيد حكاياته دائما ، ضحكت عمتى لما
رأتنى واقفة بباب الحجرة وقد تملكتنى الحيرة والخجل ، وقالت ( تعالى يا
بت يانادية ، تعالى شوفى جوز عمتك بينيكنى ازاى واتعلمى يابت تتدلعى
علشان لما تتجوزى تعرفى تدوبى زبر جوزك وتقطعيه بطيازك الحلوة دى
يامضروبة يا أم طياز) فوقفت مكانى فى حالة من القلق لا أعرف كيف أتصرف ،
ولكن صوتها جاء حاسما قاطعا ، (تعالى ناولينى الفوطة دى يابت بسرعة
أنشف لبنه ، بعدين راح ينزل على سرير أمك وتبقى فضيحة ، ياللا يا بنت
الكلب قبل أمك ما تيجى) كان سرير أمى وكل شىء يخص أمى غاليا وثمينا فى
نظرى ، فأسرعت ألتقط الفوطة وأناولها لعمتى ، التى قامت من فوق قضيب
زوجها ، فرأيته يخرج ببطء من فتحة طيظها الحمراء المتسعة المستديرة ،
واللبن الذى قذفه زوجها فيها ينزلق ويخرج منها متساقطا على بطنه وشعر
عانته الخشن الكثيف ، فتسرع عمتى وتلف قضيبه بالفوطة وتعتصره ثم تضع
الفوطة فى فتحة طيظها وهى تتأوه وتنفخ وتصرخ من الشبق متلذذة ، ونظرت
فى وجهى مبتسمة وهى تناولنى الفوطة ، وقالت ( هه شفتى يابت زبر جوز
عمتك زى عمود الخرسانة وشديد ازاى يابت؟ ، موش عاوزة تدوقيه حبة
يالبوة؟) والتفتت الى زوجها وقالت بدلال (خذها ياعبده شوية على زبرك
علشان خاطرى)، فقلت لها (لأ ياعمتى موش عاوزة ، كدة عيب ياعمتى) ، قالت
لى عمتى ( طيب روحى يالبوة أغسلى الفوطة بسرعة وانشريها فى الشمس)
فظللت واقفة أنظر الى قضيب زوج عمتى تارة والى طيظها الحمراء المفتوحة
بانقبضاتها تارة أخرى وقلت لعمتى ( هو انت بتحسى أن الزبر فى طيظك
بيبقى حلو ياعمتى ؟) قالت عمتى ( يالبوة ما أنا قلت لك تعالى جربى شوية
على زبر جوز عمتك ، موش غريب يابت وموش راح نقول لحد) قلت لها ( لأ يا
أختى جوزك فضحى وراح يحكى وبعدين أمى تقطعنى ، موش عاوزة ، لما أكبر
جوزى راح يعرفنى كل حاجة ) ولم أخبرها بأننى فعلا جربت النيك فى طيظى
بقضيب أخى محمد كل ليلية وبقضيب محسن جارنا فى كل نهار ، وبقضيب
الميكانيكى فى شقته المجاورة لشقتنا ، وبقضيب بائع سندوتشات الفول فى
دكانه المجاور للمدرسة فى كل صباح ، بل وبقضيب عدد من المدرسين فى
المدرسة فى حجرات المدرسين بعد انتهاء اليوم الدراسى ، وبأننى أصبحت
خبيرة عليمة بنيك الطيظ أكثر منها نفسها ، وانطلقت أغسل اللبن والمنى
الذى قذفه زوج عمتى من الفوطة ، وأشم رائحته المميزة ثم أنشر الفوطة فى
الشمس فى البلكونة ، ولم أكن أعلم أن زوج عمتى كان يشتهى طيظى لدرجة
أنه كان يخطط للأنفراد بى ، حتى عادت أمى وأخواتى من الخارج ، وأمرتنى
أمى أن أذهب مع زوج عمتى ليشترى لنا بعض اللوازم من السوق فى شاحنته
وليرسلها معى لأعود بها الى بيتنا ، وكانت تلك هى فرصة زوج عمتى التى
ينتظرها ويخطط لها فهو الذى أوحى لأمى بها حتى ينفرد بى. فى سيارة الشحن
الكبيرة ظل زوج عمتى يلاطفنى ويضاحكنى وهو منطلق بسرعة نحو بيته ،
وسألنى إن كنت أريد أن أتعلم قيادة السيارة الضخمة فلم أمانع ، وسرعان
ماجعلنى أمسك بعجلة القيادة وأنا جالسة على فخذيه مفتوحة الفخذين ،
عارية الأرداف ، وقضيبه الكبير الغليظ مزنوق بين أردافى بقوة يحك فى
فتحة طيظى ، نسيت أننى أتعلم قيادة السيارة وأغلقت عينى باستمتاع
وأسندت رأسى الى كتف زوج عمتى ، وأحسست بأنفاسة تحرق رقبتى وخدى ،
فملت للأمام ليتمكن رأس قضيبه الكبير من الأنضباط على فتحة طيظى ، وأخذت
أتحرك ببطء يمينا ويسارا ولأعلى ولأسفل ، ولكن المكان كان ضيقا بلاحدود ،
وانطلقت أنفاس زوج عمتى تلهث وانطلق يقذف اللبن من قضيبه فى فتحة طيظى
ساخنا لزجا حتى أغرقنى تماما، فجلست عليه أضغط أردافى باستمتاع
باللزوجة، فإذا بقضيبه ورأسه الكبير المنتفخ ينزلق بقوة ويخترقنى داخلا
فى فتحة طيظى بلا توقف حتى ملأ بطنى كلها من الداخل ، فتأوهت وذهبت فى
غيبوبة استمتاع لاوصف لها، زاد من استمتاعى اهتزازات السيارة فى المطبات
العنيفة والطريق الوعرة ، وبدأ زوج عمتى يصرخ ويلهث ويتأوه ككلب مسعور
حتى قذف مرات أخرى فى طيظى وأحسست بلبنه يملأ معدتى كلها حتى تجشأت ،
فضحك زوج عمتى بسرور وقال ( دلوقت أصدق أننى نكتك لغاية ما اتكرعتى
اللبن بتاعى) ،
لم نكد ندلف الى شقة زوج عمتى الخالية الا مننا حتى تلقفنى زوج عمتى فى
فراشه وضمنى عارية تماما كما ولدتنى أمى ، ورفع أفخاذى عالية يحيط بهما
رقبته ، ودفع قضيبه فى طيظى لآخره ببطء وبعلم واحتراف ، فاستمتعت بهذا
الوضع الجديد الذى أجربه لأول مرة ، وظل يقلبنى ويديرنى كما لو كان يشوى
سمكة على نار هادئة أو كما كنت دمية يقلبها ويلاعبها ، وقضيبه لايفترق
طيظى وأنا أطلب منه المزيد والمزيد ، حتى أكاد أقسم أن زوج عمتى قذف
عشر مرات بداخلى وكان على استعداد للأستمرار لولا أنه فوجىء بزوجته تقف
بجوار السرير تقول له هامسة ضاحكة ( ياراجل ياوسخ ياندل ، انت صدقتنى
برضه ونكت البنت؟ بس المهم تكون ماخرقتهاش وما جيتش ناحية كسها علشان
شرفها يفضل سليم ؟) فضحك وهو يقوم مبتعدا عنى وقال ( ماتخافيش شرفها
وغشاءها سليم مائة مائة وماحدش لمسه ، ياخسارة دى بنت موهوبة ومفيش
زيها أبدا ولا فى أجدعها نسوان يا جدعان ، ياخسارة ياريتها كانت بنتى
أنا كنت نكتها فى طيظها كل يوم ) ، وقمت الى الحمام أضحك فى فخر
واعتزاز بالحوار الدائر بين زوج عمتى وعمتى ، وأخذت اللوازم وعدت
لبيتنا لا تسعنى الدنيا من السرور.
الميكانيكى وبائع الساندوتشات
والمدرس وابن خالتى
وآخرون
فى الشقة المقابلة لشقتنا كان هناك دائما جارنا الميكانيكى فى الخامسة
والثلاثين من عمره ، يعيش مع زوجته الفلاحة وابنته التى فى مثل عمرى فى
الحادية عشرة من عمرها ، كانت ابنته صديقتى نلتقى ونلعب دائما فى مدخل
البيت أو فى شقتهم، ولكننى كنت ألاحظ عينى الميكانيكى أبوها تتابعانى
باستمرار تتأملان أردافى بينما يدلك قضيبه المنتفخ بين فخذيه فى بنطلونه
، كنت أعرف تأثير أردافى الكبيرة الممتلئة المستديرة الطرية المهتزة
المرتجفة مع كل حركة أقوم بها على كل الذكور وكيف أن كل من يرانى ينتصب
قضيبه ويحاول أن يخفيه أو يدلكه، ولكن كان من الغريب أن أستمتع بسرقة
حب الرجال وتقربهم لى وتفضيلهم لى حتى على بناتهم وزوجاتهم ، وكنت أعرف
كيف أن أردافى سلاح لايمكن مقاومته أبدا لسرقة قلوب الذكور وحبهم وحتى
الأناث فى كثير من الأحوال، ولهذا كنت أتعمد أن أهز أردافى عندما أتنافس
مع ابنته صديقتى على الرقص البلدى وهز البطن والأرداف ، وكان يجلس هو
مستمتعا بلاحدود بجسدى الأنثوى الصغير القصير الممتلىء وهو يتلوى ويرتجف
بلحمه ودهنه أمام عينيه ، ولم تكن زوجته وابنته تدريان ولا تعرفان
مايدور بين جسدى وبين جسد هذا الميكانيكى من حوار ساخن ، حتى إذا لم
يستطع الرجل الأحتمال وينتصب قضيبه بعنف وقسوة ، فقد كان يأمر زوجته
بالذهاب لشراء الطعام والى المخبز هى وابنتها وينجح فى إيجاد أسباب
تجعلها وابنتها تغيبان ساعات طويلة عن البيت ، حتى يخلو بى فى سريره ،
وكنت أعرف مايريده فأستجيب له بفرحة وسرور واستمتاع لأننى فزت باهتمامه
وبحبه وانتزعته من زوجته وابنته وضممته الى قافلة المعجبين المحبين
المهتمين بى ، وكنت أعرف أن أردافى هى الجنة التى تجذبه وتجننه وتسيطر
على عقله ، فأتفنن فى أمتاعه بها ، بينما أستمتع أنا بالغذاء الشهى
الممتلىء بالفيتامينات وعصارة أجساد الرجال الذى أمتصه فى معدتى عن
طريق طيظى وأنا أمتص اللبن الساخن اللزج المركز بكل الهرمونات الذكرية
والحيوية التى يعتصرها الرجل بكل أعصابه من دمه ويعطيها لى فى حقنة
كبيرة مغذية فى طيظى كما أخبرنى وعلمنى أخى محمد الذى بين لى أهمية
اللبن الذكرى وكيف أنه مغزى وثمين ولا يجب التفريط به أبدا إلا للأنثى
التى يحب أن يغذيها به فى طيظها. كنت لا أمانع أبدا يده وهو يشلحنى
وينتزع لباسى ، وأطاوعه عندما يجذبنى للجلوس على رأس قضيبه الساخن
الكبير وأضغط نفسى عليه بسهولة وليونه لينزلق بكل استمتاع الى داخل
بطنى ، ولم أكن أنتظر أن يطلب منى الميكانيكى أن أتحرك ولا كيف أتحرك ،
فكنت أبدأ فى الصعود والنزول والحركة يمينا ويسارا وفى دوائر محكمة حتى
أشعر بيديه تعتصران ثدياى الصغيران وأنفاسه تتلاحق ، فأجلس بقوة وأضغط
قضيبه كله أمتصه بأعماق طيظى وأنتظر حتى يتدفق منه اللبن الذى أنتظره
وأعشقه حتى أمتص منه آخر قطرة ، وأظل هكذا لا أأغادر ولا أتحرك حتى أجده
وقد عاد يمارس النيك مرة أخرى ، وهكذا مرارا وتكرارا حتى يصرخ الرجل
ويدفعنى بعيدا قائلا (كفاية لقد مصصت آخر قطرة من دمى أيتها المتناكة
الفاجرة ، ولم تتركى قطرة لبن أنيك بها زوجتى ) فأتركه وأعود الى بيتنا
وأنا أفتخر بجمالى وأنوثتى معتزة بقدرتى على خداع الرجال واللعب بهم
كيفما شئت وبقدرتى على التغذى على لبنهم ومضاعفة جمالى وأنوثتى
بالفيتامينات التى أمتصها من أجسادهم مركزة فى اللبن الذى أمتصه بطيظى.
وكنت قد تعودت أن أتلقى قضيبا أو أثنين أو أكثر أحيانا يوميا فى طيظى
يمارس معى النيك ويقذف بداخلى اللبن الساخن اللزج الذى أصبحت أدمنه
وأحبه وأعشقه ولا أتخيل الحياة بدونه يوما واحدا ، فطول الليل يتولى أخى
محمد إفراغ لبنه فى طيظى وفى الصباح المبكر أذهب لبائع ساندوتشات الفول
فى دكانه بجوار مدرستى الأبتدائية فى حى الشرابية ، كان يعتقد أنه ذكيا
يخطط للأيقاع بى كأنثى ويريد أن ينيكنى ، ولم يكن يعرف بائع الفول الشاب
الجميل هذا أننى فى الحقيقة أحببت وجهه الجميل وكلام الغزل الرقيق الذى
يهمس به فى أذنى كل صباح ، وقد تمنيته أن ينيكنى ، وكنت على وشك أن
أطلب منه هذا بنفسى ، ففى كل مرة أشاهد قضيبه المنتصب فى بنطلونه لا
أستطيع أن أكتم رغبتى فيه ، ولكنه أنقذنى يوم أعطانى ساندوتشات الفول
ولمس يدى متعمدا وضغط أصابع يدى بين أصابعه ولم يتركها حتى توسلت اليه
بدلال أن يترك أصابع يدى ، ثم رفض أن يأخذ ثمن الساندوتشات منى ففهمت
أنه يريدنى ويريد الثمن من جسدى فابتسمت له بدلال وأخذت الساندوتشات
وغادرت ، وكلما مررت عليه تبادلت معه الأبتسامات والنظرات ، فيدعونى
فأقف لأتحدث معه عندما يكون المكان خاليا ، وفى إحدى المرات تعمدت أن
أذهب إليه مبكرا جدا مع طلوع النهار وبمجرد أن أتى ليفتح الدكان وجدنى
فى انتظاره ، فطلب منى الدخول معه الى المخزن الخلفى حيث يحتفظ بأجوال
الفول ولوازم المطعم ، وسرير صغير، وفهمت مايريد وتقبلت حجته بأنه يريد
أن يقول لى أسرارا ولايريد لأحد أن يتكلم عنى إذا رآنى معه فى المحل ،
فدخلت الى المخزن ودخل معى وأغلق الباب علينا، وبدأ يمسك بيدى وبأصابعى
يتحسسها ، ويهمس لى بكلمات الحب والغرام فتصنعت الخجل وابتسمت فى سخرية
، فأنا فى انتظار قضيبه وهو لايزال لايعلم ما أريد، فلما ضمنى أليه فجأة
وقبل شفتى لم أقاومه ولم أعترض بل ضممته وقبلته وهمست له بأننى أحبه
منذ فترة ولكننى أخجل ، أحسست بقضيبه المنتصب يضغط على بطنى بقوة ،
فهمست له بتصنع (لأ كده عيب ، أنا بنت وأخاف على روحى من دهه)، وكأننى
شجعته على طلب المزيد فقال (لاتخافى سأحافظ عليك ) قلت (كيف؟) قال ( من
ورا تعالى أعمل لك من ورا أحسن ) قلت له (بس كده برضه عيب ، أنت موش
جوزى ، وبعدين أخاف حد يشوفنا واللا يعرف تبقى فضيحة) فقال ( ما تخافيش
احنا هنا الجن موش راح يعرف عننا حاجة ، وبعدين أنا باحبك قوى قوى وموش
راح أوجعك ) قلت له ولم أصدق نفسى ( تحلف أنك موش راح توجعنى؟ ) ثم قلت
( أنا كمان بأحبك قوى وعاوزة أبسطك قوى وموش راح أزعلك ولا أخللى نفسك
فى حاجة أبدا) وبسرعة البرق استدرت ورفعت مريلة رداء المدرسة ، وأنزلت
اللباس وخلعته وانحنيت على حرف السرير، وأحسست بقضيبه الحبيب الطويل
ينزلق بقوة وجهل وغشم داخل طيظى فتأوهت ولكنننى تحملته باستمتاع ، وظل
بائع الفول يقذف بداخلى موجات من اللبن الساخن الشاب المحبوس المدخر
عبر سنوات مراهقته ليملأ بطنى طازجا وأنا أستحثه على المزيد ، حتى سقط
فوقى وأنا تحته على السرير من التعب والأرهاق ، فعرفت أن الوقت حان
للذهاب الى المدرسة فقلت له ( كفاية أنا تعبت قوى ، واتأخرت على
المدرسة ، أنا بأحبك وأنت حياتى وروحى وموش ممكن أستغنى عنك أبدا طول
عمرى ، ومهما الشباب عاكسونى وجروا ورائى فلن أحب غيرك ولن أترك أحدا
يلمسنى غيرك بشرط أن تظل رجلى الذى يحبنى ويرعانى ويخاف على ويحمينى
ويشوف مطالبى ولوازمى ) وسرعان مارتدى ملابسه ، وضمنى يقبلنى ووضع جنيها
فى يدى قائلا ( دهه مصروفك النهاردة ، خلاص من النهاردة انمت مراتى
وملزومة منى ، وكل يوم تعدى أنام معاك وأديلك مصروفك والساندوتشات ليكى
ولصحابك كمان) أخذت الجنيه فى سعادة حقيقية فقد مثل لى الكثير وثروة
عظيمة ، وحملت كيسا كبيرا من ساندوتشات الفول والطعمية ، وتبادلت معه
قبلات عديدة ، وذهبت الى المدرسة بينما أنا أكثر سعادة باللبن المغذى
الذى أنزله بائع الفول فى بطنى وهو ينيكنى فهو وحد مكافأتى الكبرى التى
أريدها من كل الرجال. وهكذا فى كل صباح ينتظرنى بائع الفول فيأخذنى فى
المخزن الخلفى ليقبلنى ويحايلنى حتى أرضى له أن ينيكنى فى طيظى ثلاث
مرات متتالية وبعدها يعطينى مكافأتى جنيها و من العديد من ساندوتشات
الفول والطعمية الساخنة ، فأشبع من لبنه المغزى فى بطنى ، ثم آكل
ساندوتشات الفول والطعمية وأوزعها على صديقاتى المفضلات وأوفر النقود
التى أعطتها لى أمى للأفطار، وقد أعود أليه فى منتصف اليوم الدراسى بحجة
أننى أريد ساندوتشا ولكنه يفهم ما أريده حقا فيأخذنى الى المخزن
لينيكنى ويطعمنى لبنه فى طيظى يغذينى ثم يمنحنى جنيها كمكافأة إضافية ،
وهكذا تعلمت تقاضى مقابلا ماديا للنيك غير الحب واللبن كأى مومس محترفة
تسعى للمال بجسدها ، وأعود الى المدرسة حتى يتلقفنى بعض المدرسين
وينيكونى فى حجرة الرسم أو فى المخزن أو يطلبون الأنتظار فى حجرتهم بعد
انتهاء اليوم المدرسى والدوام لينيكنى مرارا وتكرارا فى طيظى ، وكم كان
المدرس الذى يريد أن ينيكنى يثير سخريتى ، كنت أفهمهم من نظرات عيونهم
لجسدى ، من كلماتهم الرقيقة الأكثر من اللازم معى ومحاولات التلطف ، من
لمسات أيديهم وأصابعهم التى تتلامس مع أردافى تتحسسها وكأنها لمسات
عابرة عادية وغير مقصودة ، وكنت أستسلم باستمتاع لمحاولاتهم الساذجة
عندما ينفرد بى مدرس فى حجرة الرسم أو فى معمل أو حتى فى تواليت
المدرسة ويقف خلفى وأشعر بقضيبه المنتصب يبحث عن الأخدود العميق الفاصل
بين أردافى ثم وهو يضغط بقوة ضغطات متوالية متسارعة ، حتى إذا أحسست
أنه على وشك القذف كنت أبتعد وأهرب بسرعة من الحجرة ، فيحاول المدرس
ملاحقتى عبثا ، ويتوسل لى ألا أخبر أحدا بما فعله معى ، وكم من مدرس توسل
حتى يساعدنى فى دروسى بإعطائى دروسا خصوصية مجانية فى بيته حتى تتاح له
الفرصة ليختلى بى ، كنت أعرف أن كل المدرسين بالمدرسة الأبتدائية
بالشرابية يتمنون أن ينيكونى فى طيظى ، وكنت أستسلم لهم واحدا بعد الآخر بدافع من الشفقة وبدافع من حب الأستطلاع وبدافع من اغراءات النجاح والتفوق الموعود ، وقد أكتشفت أن أكبرهم سنا هو أكثرهم خبرة وإجادة فى النيك وأكثرهم متعة ، كما تعلمت أن أصغرهم سنا هو أشدهم انتصابا وأكثرهم قذفا وأسخنهم لبنا، ولكننى لا أنكر أننى أحببت مدرس اللغة العربية ذا الشارب المنسق الرفيع وهو أكثر المدرسين أناقة وعناية بملابسه ومظهره وكان أقواهم شخصية واحتراما لنفسه ، كان ينظر لجسدى وأنوزثتى بكل تقدير واعجاب واحترام ولكنه لم يحاول اغرائى ولا ملامستى ولا التقرب منى أبدا ، وكان معبود البنات الناضجات فى الصف السادس والخامس بالمدرسة من ذوات الأجساد التى بدت أنوثتها فى التعبير عن نفسها، وظللت أحبه وأتقرب إليه ولكنه كان يزداد بعدا عنى وخوفا منى ، فتابعته وراقبته حتى عرفت سكنه وهو يعيش وحيدا أعزب ، وحاولت الألتصاق به فى
المدرسة عبثا وحاولت أن أركب معه المواصلات لبيته فلم أفلح لأن لديه
سيارة جديدة صغيرة ، حتى أتت لى الفرصة من السماء حين تغيب الأستاذ لأيام عديدة وعرفت بمرضه ، فاشتريت مما ادخرته من جنيهات بائع الفول هدية كبيرة عبارة عن تمثال لشاب وفتاة عاريين يتبادلان القبلة الحارة فى عناق ويده على كسها وقد أحاطتهما قطع الشيكولاته ، ووضعت بينها بطاقة معايدة عليها عبارة (أحبك أكثر من حياتى ومستعدة للتضحية معك بكل شىء ?BR> التوقيع نادية طيظ) ، وأعطيته هديتى عندما فتح لى باب الشقة فى بجامته فورا فضحك بابتسامة باهتة ضعيفة ، ودعانى للدخول ، تمدد على السرير وبجواره العديد من الأدوية والفيتامينات ، وكانت الحجرة مظلمة تحتاج للتهوية والترتيب والتنظيف ، فتوسلت أليه أن ينتظر فى حجرة أخرى لدقائق حتى أرتب له هذه الحجرة ، وكأنه كان فعلا يتمنى أى انسانة تفعل له هذا ، فأطاعنى وأنا تلميذته فى الصف السادس الأبتدائى ، ونفذت ما أردت وعندما عاد الى حجرة نومه والى سريره كان أكثر سعادة وسرورا بما رأى ، وهمست له سأعد لك عصير فواكه وليمون تشربه ثم أتفرغ لترتيب وتنظيف بقية الشقة ، ولم أستمع لأعتراضاته ، ولم تمض ساعتين حتى نفذت كل ما أردت وطهوت له شوربة خضار بشربة الدجاج والبصل ، وأعددت له مائدة صغيرة شهية تلقاها شاكرا مبتسما ، وبعد أن نظفت الأوانى وأعدت كل شىء الى مكانه ، استودعته **** وطلبت منه أن أقبل جبينه قبل أن أذهب ، فلما اقترب منى لأقبل جبينه غدرت به وقبلت شفتيه قبلة محمومة ، فبادلنى إياها وضمنى الى صدره بقوة ، وكم كانت فرحتى وسعادتى عندما أحسست بقضيبه منتصبا بشدة كالحديدة ينغرس بين أفخاذى يضغط كسى بعنف ، ويداه تكاد تمزقان أردافى وأفخاذى وهو يتحسسهما بشوق رهيب ، فقلت له وأنا مشفقة عليه ( الى اللقاء غدا سآتى لأوضب لك الشقة ) فقال متوسلا ( أبق وخليكى شوية فأنا فى حاجة شديدة
الى أحضانك ولو لدقائق أرجوك ) قلت ( أنا لا أمتنع عليك ولأتمناك وأنت تعرف كم أحبك وأعشقك ، ولكنك اليوم مريض لاتحتاج لبذل المجهود وفى حاجة الى الأسترخاء والراحة حتى تشفى سريعا وترجع لى بالسلامة لأنك وحشتنى قوى، غدا سأكون خادمة بين يديك افعل بى ماشئت وخذ منى كل ماتريد فأنا لك وحدك) قال متلهفا ( إن مرضى ورقادى سببه الحقيقى هو شوقى اليك والى جسدك وحبك ، وأننى أقاوم رغبتى فى ممارسة الجنس والحب معك حتى مرضت ، وأعتقد بثقة تامة أننى لو مارست الجنس معك ومارسنا الحب لشفيت فورا) قلت له بفرح ( هل أنت صادق فعلا فيما تقول؟ قال ( بكل تأكيد ) قلت له ( أنا ملك يديك فورا فافعل بى كل ماتريد وخذ منى كل مايتمناه الرجل من أنثاه ) ، عدنا وهو يضمنى الى فراشه ، وخلع ملابسه وصار أمامى عاريا بينما خلعت كل ملابسى له وصرت عارية ، وقد كبرت ثدياى وانتفختا ، واستوت وعلت سوة بطنى واتسعت ، وزادت أردافى وأفخاذى امتلاء واستدارة ، وسألنى (هل أنت عذراء بنت بنوت يعنى واللا؟) قلت له ( أنا عذراء ، بنت بنوت ، شوف بنفسك واتأكد ، ولكن كل شىء أملكه هو هدية منى لك خذ كل شىء ولا تنتظر ولاتفكر أبدا فى أيه عواقب ولا نتائج ) قال وهو يضمنى الى صدره بحرص واعتزاز وشفتيه تقتربان من شفتى هامسا ( سأحتفظ بك عذراء حتى يأتى
الوقت المناسب ، أما الآن فسوف أحقق كل أحلامى وأشبع كل حرمانى من طيظك
التى أحرقت أعصابى ) قلت له وهو يلتهم شفتى وقضيبه ينغرز فى فتحة طيظى
وأنا أضم كتفيه بين أفخاذى ( لاتحترس معى وافترسنى بكل قوتك فأنا أتمناك
منذ وقعت عيونى عليك ) وهكذا أصبح معلم اللغة العربية عشيقا لا أنساه ،
ألتقى به فى شقته ثلاث مرات أسبوعيا بحجة الدروس الخصوصية ، ليغذينى
ويسقينى من لبنه الغالى جدا وليعلمنى أنواعا جديدة من العشق والحب
لأردافى ولطيظى. وأحيانا كثيرة كنت لا أكتفى وأشعر بحاجتى للمزيد من
النيك ، فإذا لم أشبع وبقيت شهيتى مفتوحة فإننى أعرج على بيت عمتى
القريب لينيكنى زوج عمتى بزبره الكبير الضخم الممتع بخبرته النادرة ،
ولا ضرر فى أن ينيكنى محسن ابن الجيران أيضا لو أراد حتى يحل الظلام
ويأتى دور أخى محمد لينفرد بى مرة أخرى فى حجرتنا المفضلة.
لا أستطيع أن أتناسى ابن خالتى المراهق فى التاسعة عشرة من عمره الذى
يتعمد أثناء زيارته لبيتنا أن ينفرد بى فى المطبخ وفى الحمام وفى
الطرقات الضيقة بين الأثاث ، حتى يلتصق بأردافى ويغرس قضيبه بينهما بقوة
وهو يضمنى الى صدره يعتصر ثديي ويقبلنى من رقبتى بنهم ، فأغيظه وأضغط
أردافى عليه بقوة وعلى قضيبه فلا يحتمل الأثارة ويتدفق اللبن منه ساخنا
فى لباسه وبنطلونه يفضحه البلل والرائحة النفاذة ، فأضحك منه بسعادة
ويسرع هو ليختفى عن عيون اخواتى البنات وأمى اللائى يضحكن بسعادة ويسخرن
منه قائلات ( لما أنت لسة عيل صغير بتعمل راجل ليه وبتزنق البنت ياخول؟
ماما تكشف الأسرار
كنت عندما أصل الى لحظة القذف أو أننى أجيب كما تقولون عند وصولى ذروة
الأستمتاع بالقضيب فى طيظى فى أثناء كل مرة يقذف داخلى تدفقات اللبن
الساخن الغليظ اللزج بعد أن يهرى جدران طيظى من الدعك ، كنت أغيب فيما
يشبه التشنجات العصبية العنيفة ولايستطيع أحد أن يتحكم فى جسدى فى
أحضانه وأظل أشهق وأنهق ويحمر وجهى وجسدى مثل الدم وتنقلب عيناى وتغرغر
كما لو كنت مسكونة بالشياطين والعفاريت كما يقولون لى ، ثم أهدأ
تدريجيا وأتكوم على نفسى وأذهب فيما يسمى الغيبوبة الخفيفة ، لأفيق منها
أشد اشتياقا لمزيد من النيك الأعنف والأقوى من كل ماسبق ، ولم أكن أقتنع
بأن لممارسة الجنس نهاية أبدا سوى بأن يسقط الذكر حبيبى فاقدا كل قدرته
على النيك ويتوسل الى أن أتركه ليسترد أنفاسه وصحته ، أو أن يهرب بجلده
من المكان كله ، وكنت أعتبر ذلك قمة أنوثتى وانتصارى على الذكور
الأقوياء ، وكنت فى قمة سعادتى أن أهزم الرجال وأجعلهم يركعون على ركبهم
يطلبون الرحمة منى ، كل هذا تعلمته ببلوغى نهاية الصف السادس الأبتدائى
وأنا فى الثانية عشرة من عمر أنوثتى المتفتحة المتفجرة . ولقد استوعبت
أهمية أن تبقى علاقاتى الغرامية والجنسية فى طى الكتمان والسرية التامة
وبخاصة أننى أعيش فى حى شعبى وبيئة منحطة لاترحم ، شرف البنت وسمعتها هى
أثمن وأغلى ماتكون ، ومن يخدش حياء أنثى يدفع حياته ويذبح فى وسط
الحارة ولايجد من ينقذه ، ولهذا كان على الجميع توخى السرية التامة
والحذر الكامل ، وعلى النساء والبنات ألا يخاطرن بحب صبى صغير أو مراهق
تافه قد تتسرب منه كلمات التفاخر أو قد يسهل ضبطه فى موقف ما مما قد
يشعل نيران الفتن والمعارك فى المنطقة بين العائلات الشرسة وتتحول
المعارك الى استخدام السكاكين والسواطير والسنج وطلقات الرصاص لتنتهى
بعد سقوط عدة ذكورضحية شرف بنت هى فى الحقيقة متناكة من سبعين مليون
مصرى ، ولهذا كان تمثيل العفة والشرف والتدين والألتزام من الضروريات
الهامة جدا فى الأحياء الشعبية وبخاصة فى محيط منزلى ومدرستى بحى
الشرابية . ولهذا فقد ارتديت الحجاب بمجرد أن أكتشفت أمى أن دماء
الدورة الشهرية قد لونت كسى وكلوتاتى باللون الأحمر، وبدأت أمى تعطينى
دروسا فى المحافظة على العفة والشرف والحرص على غشاء البكارة وعدم لمس
كسى بأصابعى لأى سبب مهما كان، وكيف أضع الحفاضات ومناديل وفوط الدورة
الشهرية التى حرصت على توفيرها لى ، وكم كانت أمى سعيدة بمتابعتها
لأنوثتى المتفجرة ودورتى الشهرية المنتظمة من الشهر الأول وكم كانت سعيدة
بكمية دم الدورة المتفجرة بكم كبير مما يبشر بأنثى كاملة النضج وولادة
على حد قولها ، بل بدأت أمى تتابع نمو شعر عانتى والزيادة فى حجم بظرى
الكامل الذى لم يمسسه مشرط الطبيب ولم يختن ، وهى تحذرنى بأن بظرى
الغير مختن يجعل نارى متقدة وهائجة كالبركان لأى لمسة وسريعة الأستجابة
لأية دعوة نيك من الهوا الطائر إذا لمس كسى ، وكانت أمى تنتهز كل فرصة
تخلوا بى فى الحمام أو فى غياب الآخرين عن البيت لتتفحص كسى وتدلك لى
بظرى قليلا لترى مدى استجابتى ونوعها وكيف أهيج للمساتها ولتغرقنى فى
العديد من الأسئلة عن أية علاقات أو مغازلات أو محاولات من الذكور للأيقاع
بى وهى تدلك بظرى فأنهج وأتشنج وأقذف بغزارة وأنا لا أستطيع الكلام ،
ولكن أمى الخبيرة الواعية لم تصدق مهما أقسمت لها أنه لاعلاقة لى برجل
على الأطلاق ، عندما قالت لى ( أنا عارفة أنك بتتناكى فى طيظك يانادية
وماتكذبيش عليا ، أنا أمك ، وشايفة فتحة طيظك واسعة طرية ولونها الأحمر
قوى ده بيقول إنك موش بتفوتى زبر أبدا يانادية ، أنا شايفة وحاسة
وعارفة الأولاد والرجالة عينهم على طيازك ليل ونهار ويتوشوشوا عليها
عاوزين ينيكوكى فيها ياناجية ، وأهه يانادية أهه ، صوابعى الأثنين
بيدخلوا فى طيظك بكل سهولة من غير كريم ولا دهان يانادية) وعبثا حاولت
الأنكار والقسم بأننى بريئة وشريفة ، ولكنها قالت ( أنا اللى يهمنى هو
أنك تحافظى بعمرك على غشاء بكارتك لغاية ما تتجوزى ويأخذ العريس وشك
ونثبت له أنك شريفة وبس ، موتى وماتخليش حد يلمس كسك يانادية ، الشرف
زى عود الكبريت بيولع مرة واحدة وبس ، أنا عارفة أنك بنت فايرة وجسمك
شديد وهايجة ومن الصعب ألمك وأحكمك وأحبسك فى قمقم لغاية ماييجى راجل
يأخدك ، عارفة إنك من زمان قوى بتتناكى فى طيظك ، وبأشوف اللبن بتاع
الشباب فى لباسك وعلى طياظك متجمد وأنا بأحميكى فى الحمام ، وموش بأرضى
أزعلك وبأقول دى صغيرة وموش عارفة وبتلعب مع العيال الكبار، أنما أهه
بأقولك أنك كل يوم بترجعى من المدرسة ومن عند مدرس العربى بعد
مابينكوكى لما بتشبعى ، ما تفتكريش أنى هبلة وموش عارفة انت بتعملى ايه
يانادية وإيه اللى بيحصل لك فى طيظك ، وبعدين أنا عارفة أكثر من كدة
وموش عاوزة أزعلك علشان أنت بنتى حبيبتى يانادية ، وأنا صغيرة زيك كدهه
كنت هايجة قوى زيك كدة وموش بأستحمل واتعرضت لمصائب كثيرة وموش عاوزاك
تخاطرى بنفسك وطاوعى أمك حبيبتك ) لم أجد سوى أن أقول لها والدموع فى
عينى علامة ندم ، ولكننى أتنفس براحة غريبة لعبارتها الأخيرة التى تعطينى
فيها تصريحا بممارسة الجنس فى طيظى فقط مع الحرص الشديد فقلت ( خلاص يا
ماما موش راح أروح لمدرس العربى ولا غيره من المدرسين وموش راح أخللى حد
يلمسنى وسامحينى ) قالت أمى ضاحكة ( ياريتها جت على المدرسين يانادية ،
أنا عارفة أنا مضطرة أسيبهم ينيكوكى علشان ينجحوكى بدرجات كبيرة فى
المدرسة ويغششوك فى الأمتحانات تدخلى ثانوى وجامعة بيها وتبقى فالحة ولو
حتى بطيظك ، وبأقول جايز واحد فيهم يحبك قوى ويغواك وييجى يتجوزك ويأخدك لنفسه ، وبعدين أنا عارفة حكاية الواد بتاع الفول اللى بيأخدك فى المخزن وراء المحل وبيديكى فى كل زبر جنيه ، واحد صاحبه جه قال لى على كل حاجة وأنا اتحققت بنفسى ، فتشت فى دولابك وشفت الجنيهات والفلوس اللى انت محوشاهم ، ومشيت وراك وشفتك بتدخلى معاه المخزن كل يوم الصبح وبعد الظهر وانت رايحة وانت راجعة من المدرسة ، وناوية أهدده وأجرسة
وأوديه السجن بس بأرجع أقول بلاش فضايح لينا احنا وانت بنت سمعتك مهمة ، ومادام بيبسطك وبيشبعك وبيصبرك بالنيك فى السر خلاص لغاية ما أشوف لك جوازة نضيفة بدل بتاع الفول ده ، وأهه برضه بيديلك مصروفك كل يوم تتشبرقى بيه حبة ) كان فيما قالت والدتى تصريح علنى لى بالأنطلاق فى النيك مع بتاع الفول بل وقد أوحت لى بأن أكون لمن يدفع ثمنا أكبر ، فقلت فى دلال ومياصة وعلوقية وضعت فيها كل مافى جسدى من شهوة للنيك ( خلاص يا ماما ياحبيبتى ما تزعليش موش رايحة لبتاع الفول تانى ولو حبيتى
ألف من شارع تانى بعيد علشان ما أشوفشى وشه ، ولو إنه يا أمة يعنى بيبسطنى قوى وبيجيب كثيرقوى) ضحكت أمى وقالت ( وحياة أمك ياشرموطة يابنت الكلبة ؟؟ على ماما يابنت ؟؟ يالبوة ؟؟ ده أنا عارفة ومتأكدة أننى لو حبستك جوة البيت ولم تخرجى منه أبدا ليلا ولا نهارا برضه راح تتناكى وتأخدى مزاجك تماما) قلت بدلال وبخلاعة وأنا أعرى أفخاذى بفجور أمام أمى ( أزاى بأة إن شاء ****؟؟ راح أجيب عفاريت ينيكونى يا أمة؟؟ ) قالت أمى بثقة وهى تهمس وتقترب منى ( محمد أخوك ياشرموطة يانادية ؟ محمد أخوك بينيكك طول الليل يانادية ، قافلين على روحكم الأوضة ونازل فيكى نيك لغاية الصبح ما بيطلع، وكل ماتخلى ليكم الشقة الصبح أو الظهر بينيكك فى طيظك يانادية وهو اللى علمك النيك يانونة، لما كل أخواتك بيبقوا فى المدارس وأبوك فى الشغل وأنا فى السوق أو عند قرايبنا فى زيارة ، بيفضل محمد فى البيت وبيصحى متأخر علشان هو سواق تاكسى يقوم
براحته ، وانت طيظك بتأكلك بترجعى له بدرى من المدرسة مخصوص علشان ينيكك فى الحمام وهو بيستحمى ، صح واللا أنا غلطانة ياحبيبة أمك ؟) قلت لها ضاحكة ( وانت عارفة كل ده من امتى يا أمة؟ والغريب أنك ساكتة ؟) قالت أمى ( ساكتة وقلت مادام الواد بيفرغ شهوته فى طيظ أخته خلاص زيتنا فى دقيقنا وماحدش عارف ومفيش فضايح أهم حاجة ، وبدل الواد مايهيج على بنت برة ويخرقها واللا يحبلها واللا يجيب لنا مصيبة لغاية هنا يبقى لما ينيكك أنت أهون وأحسن ولو حصل حاجة أحنا نداويها جوة البيت فى السر ، وأحس ما يقع فى حضن مرة وسخة لبوة وشرموطة برة البيت تأخذ فلوسه اللى بيكسبها من التاكسى واللا تتجوزه وتحرمنا من فلوسه اللى بنعيش بيها ،، لأ خلليه ينيك فيكى أنت أخته حبيبته ويفضل معانا وفلوسه لينا جوة البيت أحسن ، دهه من ناحية ومن ناحية تانية أهه أنت برضه تتعلمى النيك وازاى ترضى الراجل بتاعك لما تتجوزى ، وعارفة أن أنت ومحمد أخوك بقيت العلاقة بينكم علاقة راجل بمراته ومرة بجوزها ، لايرضى يأ كل ولايشرب ولايلبس هدوم ولا يستحمى الا بإيديك ومعاك ، ولو أنت موش فى البيت يستناكى لما تيجى ، حتى أبوه قال الواد محمد فاكر روحه متزوج نادية وهى فاكراه جوزها خلاص ، بس اللى أبوك ما يعرفوش هو أن زبر محمد طول الليل بيبات فى طيظك ياندية وبتصبحى الصبح كل يوم طيظك بتشر من لبن محمد أخوك اللى ملأ بيه طيازك يانادية ، علشان كدهه عاوزاك تتعلمى تتشطفى كويس لما تقومى بعد النيك ، ومن هنا ورايح تأخدى بالك مافيش نقطة لبن تنزل وتروح ناحية كسك علشان خلاص الدورة بقيت تيجى لك بعدين تحبلى فى عيل ودهه موش وقته ولا معاده )
ولم أجد ما أقوله لها سوى ( طيب يا أمة) وارتميت فى حضن أمى وهى تطبطب على طيظى قائلة هى دى سبب سعدك وهناك يانادية.
حبيبى الخائن كان لكلام أمى معى آثار غريبة فى نفسى وعقلى وسلوكى ، فقد أحسست أننى مكشوفة تماما أمام أمى وأنها تعرف عنى كل شىء وتعرف أدق أدق أسرارى ،
وتأكدت أنها كانت تتلصص على أنا ومحمد أخى أثناء ممارستنا للجنس فى الليل وفى الحمام ونحن لاندرى ، حتى وأنا مع بائع الفول وكانت تعلم أدق مايدور بينى وبين المدرسين أثناء الدروس الخصوصية ، وقد تزعزعت ثقتى فى نفسى وفى ذكائى لمجرد تأكدى أن ماما تعرف عنى كل شىء. وفى نفس الوقت انتابنى احساس كبير جدا بالثقة فى النفس وبالنضج كأنثى تشعر بالحرية فى التصرف بجسدها وبحبها وعواطفها وبأننى أملك حرية الأختيار فى منح جسدى لمن أريد ووقتما أريد وكيفما أريد بشرط ألا أفرط فى غشاء بكارتى ، وكل هذا لأن أمى تعرف ما أفعله كله وتؤيدنى وتشجعنى عليه وتتفهم رغبات أنوثتى وجسدى ، بل أحسست أن أمى تشعر بهيجانى الجنسى وتهيج معى وتشعر بمتعتى وتستمتع معى ، وشعرت بأن أمى ورائى تحمينى وقت الخطر من الفضيحة ومن أية مخاطر أخرى . أما الداهية الكبرى التى ترتبت على هذا الكلام هو أحساسى بأن محمد أخى أصبح ملكى وزوجى كليا نفسيا وجسديا وعقليا وليس لأنثى أخرى فى البيت أية حقوق فيه ، بل تملكنى الأحساس بأننى أستطيع أن أمارس معه الجنس فى سريرى وباب الحجرة مفتوح وأمى تشاهدنا بعينيها وهى تقف فى نفس الحجرة الآن بعد أن تأكدت أنها تعرف تماما كل أسرار علاقتى الجنسية مع محمد أخى بل لقد بدأت بالفعل أشجع محمد على ممارسة الجنس معى أثناء وجود أمى وحدها فى البيت فى الصباح ووقت الظهيرة ، بحجة أن باب الحجرة الخاصة بنا مغلق علينا من الداخل وبأن أمى تستحم ومشغولة فى المطبخ والغسيل وشغل البيت. وكنت أتعمد أن أغنج وأتأوه بصوت عالى جدا بحيث تسمعه أمى ، وكنت أريد أن تأتى أمى وتنظر علينا من خرم المفتاح فى باب الحجرة ، كنت أتناك بحرارة شديدة أكثر عندما أرى عين أمى تلمع تنظر لى وهى خلف الباب ، وبالتدريج تعمدت أن أترك باب الحجرة مواربا لأتيح لأمى فرصة أفضل للتفرج ومشاهدتى أنا ومحمد فى الأوضاع الجنسية نمارس الجنس بجنون ، وكم كانت سعادتى وشهوتى تتقد عندما كنت أشاهد أمى تشلح جلبابها وتدعك كسها بقوة تمارس العادة اتلسرية وهى تشاهد قضيب محمد داخلا خارجا بين أردافى وهو
متعلق ببزازى يمتصها بجنون وأنا أغنج وأتأوه لأزيد اشتعال النيران فى
جسد أمى التى تعرف الآن مابينى وبين محمد وتوافق عليه. وبمجرد أن يغادر محمد البيت تتوسل أمى لى ألا أفعل ما أفعله مع محمد خلال النهار خوفا من زيارة مفاجئة ورحمة بها وبجسده وبرغباتها وشهواتها الجائعة للنيك ، وبذلك انتقلت الى مرحلة من النضج أصبحت فيها الصديقة الحميمة لأمى نتبادل الأسرار الجنسية والنصائح مع انتقالى للمرحلة الأعدادية وزيادة النضج فى جسدى الذى استدار وثقلت موازينه. بل وأصبحت أتلقى مكالمات تليفونية من عاقى من المدرسين فى البيت وترد عليهم أمى وترتب لى المواعيد معهم وتنسقها وتغطى غيبتى أمام أبى وأخواتى البنات. حتى كانت ليلة ينيكنى فيها محمد أخى بقضيبه الكبير الضخم ، واشتد هيجانه فلم يعد راضيا بنيكى فى طيظى وأراد أن ينيكنى فى كسى فرفضت تماما وقمت من تحته غاضبة واستحممت وغيرت ملابسى كما نصحتنى أمى وعدت للسرير ولكن محمدا لم يتركنى فى حالى وظل يلح وأنا أرفض ، وأخيرا ألح على أن أمتص له قضيبه بفمى فرفضت تماما بقرف شديد وكدت أتقيأ لمجرد الفكرة وقلت له كيف أضع زبرك الذى كان فى طيظى الى فمى ؟؟ هذا مستحيل حتى لو غسلته ألف مرة. وارتفع صوت الخلاف بيننا ، وفجأة انفتح باب الحجرة ودخلت أمى تسأل عن سبب الصوت المرتفع والخناقة فى آخر الليل قبيل الفجر؟ فصمت محمد وقال لها أصلها بتطلع روائح وحشة من طيظها طول الليل وموش عارف أنام ، بينما ضحكت أنا ولم أتكلم ، فقد كانت أمى تدرى ولكن محمد لايدرى أن أمى تعرف مايفعله بى كل ليلة. فأخذتنى أمى خارج الغرفة تهمس لى بأن أخبرها عن سر الخلاف الحقيقى فقلت لها كل شىء بصراحة ، وحاولت أمى أن تقنعنى بأن أمتص قضيب محمد أخى بعد أن يغسله جيدا حتى لايمرض محمد ولا يضطر للنوم مع أنثى أخرى ونفتقد نقوده التى تأخذها منه ، وبعد محاولات ومداورات تقبلت نغصوبة أن أنفذ لها ماتريده وتنصحنى به ، عدت الى محمد أصالحه وأحايله وقلت له أن يذهب ليغسل قضيبه جيدا حتى أمتصه له ، فأسرع محمد الى التواليت بقضيبه المنتصب ليجد أمى فى انتظاره شبه عارية وكأنها فوجئت به ، وهى تغسل كسها بالشطاف الكاوتش الذى يشبه القضيب الضخم وقد امتلأ بالماء الدافىء ، وكانت تلك هى الطريقة المفضلة لأمى لممارسة العادة السرية ، فوقف محمد خلف باب التواليت الشبه مغلق يشاهد القضيب الكاوتش يدخل ويخرج فى كس ماما ويصب الماء الدافىء وماما تغنج وتتأوه مغلقة العينين تستند بظهرها الى مسند التواليت وقد رفعت فخذيها وباعدت بينهما، فلما غاب محمد ذهبت لأستعجله فوجدته يشاهد ماما على هذا الحال، وهو يدلك قضيبه بقوة متخيلا أنه ينيك ماما فى كسها، همست فى أذنه (انت بتعمل ايه يامحمد؟) قال ( شايفة أمك يانادية كسها حلو وكبير ازاى؟ ياريت أقدر أنيكها دلوقتى فى كسها وأجيب اللبن فيها من جوة؟) فقلت بجرأة تامة ( ادخل عليها نيكها يامحمد وهى هايجة كدة موش رايحة تقول لك لأ ولا أى حاجة وموش راح تزعل، أنا عارفة ماما كويس ) قال محمد باستغراب (انت بتقولى ايه يابت يانادية؟ دى تموت) قلت له مؤكدة ( ماما من زمان نفسها فى زبرك يامحمد بس مكسوفة تقول لك ، هى قالت لى كتير لو كنت أنت جوزها أو غريب وموش ابنها كانت جريت وراك وطلبتك تنيكها، ماما قالت لى أنها بتحب تتفرج على زبرك وانت بتستحمى فى الحمام وبتدعك فى كسها، خش يامحمد ادخل خليك راجل ونيكها وهى هايجة موش راح تقول لك لأ) ولم أنتظر إجابة محمد الذى أخذ يدعك قضيبه المنتصب بجنون ودفعته بقوة الى داخل التواليت على ماما، فوجدت ماما محمدا بقضيبه العارى المنتصب بين فخذيها، فشهقت بقوة وغنجت وتوسلت وهى تترك القضيب الكاوتش يسقط من يدها وقال ( بالراحة عليا يامحمد بعدين تفتقنى ياحبيبى دخل زبرك الكبير فيا بالراحة) فاندفع قضيب محمد أخى الى داخل كسها بعنف ، فشهقت وتأوهت وقالت ( كبير قوى زبرك يامحمد، أنا أستحمله يامحمد وبلاش تنيك حد غيرى ياحبيبى ، أنا أمك وبأعشقك يامحمد وبأموت فى زبرك وبأتمناه من زمان ياروحى) كان محمد ينيك ماما فى كسها بجنون وكأنه قطار انطلق بدون سائق ، وقال ( أنا موش بأنيك حد ياماما أبدا غيرك ) قالت ماما وهى تحيط كتفيه بساقيها ( بلاش تنيك نادية أختك فى كسها بزبرك
بعدين تخرقها وتضيع شرفها يامحمد ، لما تعوز تنيك تعالى لى أنا يامحمد ) شهق محمد ونهق وصرخ ( طيب يا أمة حاضر، موش راح أنيكها تانى ، أنت وبس يا أمة من هنا ورايح أنيكك فى كسك وفى طيظك كمان) قالت ماما بلهفة ( وأمص لك كمان زى ما أنت عاوز يامحمد) وضغط محمد نفسه بقوة فى كس ماما وانقبض وتشنج جسده بقوة وهو يقذف اللبن الذى ملأ كس ماما وبدأ ينساب خارجا فى قطع غليظة لزجة ، فلما ارتخى جسده وانسابت أفخاذ ماما من حوله ، انسحبت ماما قائلة ( هذا سر بينى وبينك يامحمد) قلت ( وسر عندى أنا كمان ياماما) ونظرت الى محمد حبيبى الخائن فى عتاب ولوم قائلة
وأنا أنسحب نحو سريرى فى حجرة نومى أنا ومحمد وهو يحاول أن يضمنى ويحتضننى وظهرى له ( روح لماما ، مبروك عليك أمك ، ومن النهاردة أنا من طريق وانت من طريق ، لما تعوز تنيك أنده لأمك أحسن لك هى تستحمل غلاستك . ولكن سرعان مانجح حبيبى الخائن محمد فى مصالحتى فلم أستطع مقاومة لذة قضيبه ورأسه يدعك فتحة طيظى يراودنى عن نيكة أخرى ، فصالحته واستسلمت لقضيبه مستمتعة به وهو يغوص بداخل بطنى بقوة وأصرار ليملأنى باللبن الساخن اللزج الغليظ بينما الدموع تنساب من عيونى فى الظلام حزنا على خيانة حبيبى محمد لطيظى الغالية عليه . كانت هذه الليلة نقطة تحول خطيرة فى حياتى مع حبيبى محمد ، فقد نجحت أمى فى مشاركتى فى محمد أخى ، فلم يمض اليوم التالى الآ وانتقلت أمى لتشاركنى أنا ومحمد فى النوم فى حجرتنا وتشترك معى فى سريرى ، واعتذرت لأبى عن النوم معه فى سريره وفى حجرته بحجة أن البنت نادية كبرت وفارت ومحمد أخوها شاب وهايج ولابد من وجود الأم مع نادية الهايجة علشان تبعد البنزين عن النار وتحوش الخطر المقدر، وأصبحت أنا وأمى نتنافس على قضيب محمد ولو أننا اقتسمنا التخصصات فماما تجيد امتصاص القضيب بفمها والنيك بكسها ويستطيع محمد الأستمتاع بثدييها الكبيرين كيفما شاء ، بينما أمتعه أنا بطيظى الضيقة الطرية الكبيرة المثيرة العديد من المرات ، ونستطيع أنا وماما ممارسة الجنس مع محمد بينما تشاهد الأخرى وتستمتع بالمشاهدة وتمارس العادة السرية حتى يأتى دورها ، فكانت النتيجة أننى أصبحت لا أشبع من قضيب محمد ولا أمتص بطيظى ما يكفينى من غذاء من لبن قضيبه المغزى وكدت أتجنن ، وصارحت أمى بمتاعبى فقالت لى بكل بجاحة أننى أستطيع تعويض ما افتقده من قضيب مدرس اللغة العربية والمدرسين الآخرين الذين تعلم بعلاقاتى الجنسية معهم ، وكأن أمى أشعلت نار الشبق والهيجان فى طيظى شوقا للبن الرجال الآخرين ولكننى دائما أتحسر على قضيب محمد أخى الكبير الغليظ الضخم فليس فى حجمه مثيل أبدا ، فأننى أحس به يدخل زورى ويسد رقبتى عند التنفس عندما يدخل لآخره فى طيظى وبخاصة فى لحظات القذف
المحمومة. ولكننى لا أنكر أننى تعلمت الكثير من مشاهدة محمد وهو يمارس الجنس مع ماما وكيف تستثيره وتلاعبه وتناغيه وتهيجه وتجننه ثم تتركه وتجذبه وتعلوه وتجعله يقفز بجنون ليمزقها بقضيبه ويشبعها كيفما تريد هى ، فتعلمت كيف تجعل الأنثى من الرجل لعبة ودمية تلعب بها بين شفتى كسها وأردافها وثدييها كيفما شاءت. ولكننا كنا أنا وأمى من السذاجة الى درجة أننا لم نكتشف الا مؤخرا أن
محمد أخى لم يقتنع بالنيك فى ماما وفى طيظى ، بل إنه استطاع أن يوقع بهدى أختى الأصغر منى ذات البزاز الرائعة الكبيرة المستديرة المثيرة ، وأن يمارس معها الجنس ، فقد ضبطه معها فى الحمام عاريين وقد جلست على فخذيه تحك بظرها وشفتى كسها الكبيرين بقضيبه المنتصب يروح ويجىء بين أفخاذها وأردافها مرورا ضاغطا على كسها دون أن يدخله فيها بينما يمتص ثدييها بقوة ونهم وجوع عنيف وقد تطوحت رأسها فى استمتاع شبه مغمى عليها تغنج وتتأوه وتسأله وتستحلفه أن يدخل زبره فى كسها وألا يهتم بخرافات المحافظة على غشاء البكارة ، فانسحبت فى السر دون أن يدرى ، ولكننى انفردت بعد هذا مع هدى أختى الى تحبنى وتحرص على أن تقول لى كل أسرارها ، فعرفت أن محمد ينيكها فى طيظها كثيرا أيضا وأنه يأخذها بحجة توصيلها للمدرسين الخصوصيين والى المشاوير البعيدة ، وينفرد بها فى شقة خاصة يمتلكها ويحتفظ بها لزواجه فى المستقبل، حيث يقضى معها أوقاتا ممتعة جدا، وقد صدمت هدى عندما أخبرتها بأن محمد ينيكنى أنا الأخرى فى طيظى منذ سنوات طويلة وأنه الآن ينيك ماما فى كسها وفى طيظها وأنها تعشقه تماما وتمتص لبنه وتبتلعه فى بطنها وقد أصبحت تفضله على أبينا الكبير العجوز المريض العاجز، فقالت لى هدى أن محمد يجعلها دائما تمتص قضيبه وتبتلع لبنه ويقول لها أنه يحبها ويعشقها لأنها تمتص لبنه من قضيبه. تعاهدت أنا وهدى على أن يبقى الحديث سرا بيننا فقط وأن نتبادل كل الأسرار، ولكننا قررنا أن يكون لنا مزيد من العشاق والأحباب من خارج البيت من الرجال الحلوين الذين نهيج عليهم خارج الحى من أماكن أخرى بعيدة ، وأصبحنا نلعن خيانة محمد أخى لكل منا. التخلص من حب قديم لم أعد أقابل بائع ساندوتشات الفول والطعمية إلا بالمصادفة البحتة منذ تركت المدرسة الأبتدائية بالشرابية والتحقت بمدرسة غمرة الأعدادية للبنات ، إلا عندما أشتاق فعلا إلى بعض الجنيهات والساندوتشات التى يعطينى إياها فى كل لقاء جنسى كمصروف ، وتعمدت أن أتجاهله وألا أمر أمامه ، ولكنه عندما رأى النمو الجسدى والتطور الكبير فى شكلى الجذاب أصبح ينتظرنى أحيانا على باب المدرسة الأعدادية حتى يأخذ منى موعدا ولكننى أفهمته أننى كبرت على ما كنا نفعله أيام زمان ، وأنه إذا كان حقا يحبنى فعليه أن يتقدم لأهلى ويخطبنى ويقدم لى شبكة وساعتها سأقابله رسميا ويمكننا أن نمارس الجنس كيفما شاء ، ولكنه سخر منى ، فقلت له إذن ماعطلكش شوف واحده هبلة وعبيطة غيرى ، فهناك رجال محترمون يتوددون لى ولديهم سيارات وشقق جاهزة وكل منهم يتمنى أن يتقدم لطلب يدى وأن أوافق عليه ، فسخر منى بائع الفول وقال أنا بأنيكك بجنيه ياشرموطة يالبوة وبساندوتش فول وطعمية ، وذهب غاضبا وفرحت بذهابه ، ولكنه فا جأنى فى يوم ما بحضوره متأنقا مهندما تماما ، وهو يقود سيارة صغيرة قديمة مستعملة مهكعة تملأ الدنيا بالضوضاء ، وانتظرنى عند خروجى من المدرسة وقد أصبحت فى السنة الثالثة وعمرى خمسة عشر بركانا متفجرا بالأنوثة من عمرى وثدياى القويان المرفوعان يكادان يمزقان رداء المدرسة وأردافى تتلاعب وتترجرج لتثير الزوابع والزلازل فى كل من يراهما، دعانى الى الركوب معه فى سيارته فرفضت ، ولكننى وافقت بسخرية عندما قال بجدية ، لقد اشتريت لك شقة صغيرة وسوف أتقدم لطلب يدك لنتزوج ، تعالى أفرجك على الشقة ، وصدقته فركبت معه، فأخذنى الى آخر البيوت فى مدينة نصر المتطرفة على حدود الصحراء المتاخمة للقاهرة ، وكان طوال الطريق يلتهم جسدى بعينيه وقد انتصب قضيبه بقوة فى بنطلونه، وينتهز الفرص ليعتصر بزازى فى يده ويتحسس أفخاذى حتى كاد أن يتسبب فى مائة حادث مرورى واشتبك مع السائقين الآخرين فى سباب وشتيمة قذرة بسبب قيادته الخطرة للسيارة المكسرة ، وعرفت أنه
سوف ينفرد بى وينيكنى بقوة وانتقام لأننى تمنعت عليه كثيراً
لم يكن طول قضيب الأستاذ محمود فقط هوالذى يمثل مشكلة بالنسبة لزوجته الشابة الجميلة المثيرة بالرغم من حبها للجنس واستمتاعها بممارسته بل إن غلظته كانت هى أكبر المشكلات، حيث كان قضيب زوجها الرجل الكبير العجوز المتصابى يصل الى حوالى الثلاثين سنتيمترا ، بل وكانت غلظته وطخنه هى سلاح ذو حدين ، فكانت غلظة القضيب تمثل مشكلة رهيبة ومؤلمة فى بداية كل نيكة ولقاء جنسى بينهما، وبالتدريج تتحول لتصبح أكبر عوامل المتعة والتلذذ بالقضيب النادر المهول ، حين يتمدد جدران وأغشية الكس والمهبل وتنفرد على آخرها فى كل الأتجاهات حتى تستطيع استيعاب هذا القضيب الأسطورى، وبعد وقت وكفاح ومحاولات ومناورات ترتاح زوجة محمود
أفندى مع القضيب وتنهمر افرازاتها عليه باشتياق وتلذذ، حتى تتوالى
رعشاتها وقذفاتها وغنجاتها متتابعة بلا توقف وهى تغنج وتشهق وأحيانا تشخر شخرات استغاثة تغيب بعدها عن الوعى، ولكن أبى الأستاذ محمود لايمكن أن يتم استمتاعه بالنيك أبدا إلا إذا أدخل قضيبه فى طيظ زوجته بالطبع ، وهنا تكون الطامة الكبرى والأستغاثات والبكاء والمحايلات والمداورات والتهديدات وكل الحيل والألاعيب حتى ينزلق بعدها القضيب المخيف الى عمق طيظ ماما وهى مستسلمة لقدرها المحتوم ، تنبعث منها آهاتها ووصوتها المكتوم ، وبعد لأى وآهات تبدأ غنجاتها وأصواتها تنبى ء وتدل على متعتها الفائقة وتلذذها وتبدأ فى اعطاء توجيهات واصدار توسلات للأستاذ محمود ليخرج قضيبه قليلا أو يحركه سريعا يمينا أو يسارا أو لأعلى ولأسفل حتى تمتصه بمزاج ، وسرعان ماتتسارع الشهقات لتغيب بعدها أمى عن الوعى بعد كلمتها الشهيرة (أ أ ح نازل سخن موش طايقاه ياسى محمود) ، فلاشك أن غلظة قضيب أبى التى تقترب من غلظة رسغ يده كانت تمثل مشكلة كبيرة له مع أمى ومع غيرها من النساء اللاتى يفوز بهن أبى مثل الست أم عزيزة جارتنا وغيرها ممن سيأتى ذكرهن فيما بعد. وبالرغم من فحولة أبى وقدرته الجنسية الفائقة وبالرغم من حالته الصحية الممتازة وقد بلغ الستين من عمره وقد أحيل الى التقاعد عن العمل الحكومى منذ أشهر قليلة ، إلا أنه كان يبدوا فى الأربعين من عمره بوجهه الممتلىء بالدم ، الحليق الناعم دائما ، ولعل الفضل فى ذلك يعود لأتباعة ما يقرأه فى (تذكرة داوود الطبية) وفى الكتب الصفراء والمخطوطات العربية القديمة من وصفات طبية وبلدية وتقليدية
ومن وصفات تقوى القضيب وتقوى الرغبات الجنسية وتطيل زمن النيك وغير ذلك ، فأصبح أبى معبود النساء فى كل مكان يذهب اليه وكثيرا ما سقطت فى شباكه الكثيرات من النساء من القريبات ومن زوجات وبنات أصدقاءه وجيرانه ولم يكن يضيع فرصة أبدا ليذيقهن من عذاب قضيبه المتتع بلاحدود ، حتى أن الأنثى منهن كانت تظل تعانى من مشقات العلاج وهى طريحة الفراش لأسابيع بعد أن ينيكها أبى وخاصة فى طيظها المثيرة الجميلة ، ولكنها بمجرد أن تستعيد صحتها وتتوازن وتقدر على الوقوف على قدميها فإنها سرعان ماتأتى لأبى أو تناديه وتتدلل عليه وتتوسل اليه لينيكها مرات ومرات ومرات ، وكم كان هذا ممتعا لى فقد كنت أصحبه فى كل نيكة لأنه كان يعتمد على خدماتى كجهاز إنذار مبكر ، وكاتم للأسرار، وناقل للرسائل وسكرتير لتنظيم المواعيد واللقاءات، أو مشاغلا للبنات والأولاد الصغيرات من أبناء وبنات العشيقات المتناكات ، فكان من واجباتى مشاغلتهم وأحيانا أن انيكهم حتى تتفرغ أمهاتهن للنيك مع أبى. وبذلك أتيحت لى فرصة لايمكن تعويضها أو اهمالها لتعلم الكثير عن عالم الجنس عمليا بمصاحبتى لأبى فى كل خطواته، وكان أبى يحبنى ويعشقنى لأننى آخر العنقود ولصفاتى المميزة وجمالى الأخاذ الذى كثيرا مالعب دورا كبيرا فى جذب انتباه الإناث، وبداية خيوط الحديث بين أبى وبين الأناث الغريبات اللاتى يقابلهن أبى فى الأسواق أو فى الأماكن العامة ، وبفضلى سرعان مايتحول الحديث الى ود وصداقة ومواعيد ولقاءات ونيك مستمر ، حتى أصبح قضيب أبى يعمل على مدار الساعة بلاتوقف ، فإذا استقر فى كس أمى وطيظها فى الليل أو فى النهار فإنه يذيقها كل ملذات الحياة بفن وخبرات لامثيل لها، أصبحت أمى مدمنة لقضيب أبى تنتظره وتتهيأ له وتعد نفسها له أفضل إعداد ، ولكنها لاتنفك تملأ الدنيا صياحا وشكوى وعويلا مما يصيبها منه ومن حجمه الكبير من عذاب وآلام تحسدها عليه كل الأناث من حولنا ، وبخاصة أن حكايات أمى جعلت قضيب أبى وطرقه فى النيك أكثر شهرة من الأساطير اليونانية وأكثر جاذبية للنساء من حكايات أبوزيد الهلالى سلامة والظاهر بيبرس ، وبالنسبة لى أكثر رعبا من حكايات أمنا الغولة والنداهة وأبورجل مسلوخة، وقد صدقت شكاوى أمى من قضيب أبى لأننى أرى بنفسى مايفعله بها وبغيرها من عشيقاته وأسمع آهاتهن وغنجهن وتوسلاتهن له ليكون رقيقا بطيئا رفيقا بأكساسهن وطيازهن ، وهن ينفخن ويصوتن ويشخرن ويوحوحن وتتلوى كل منهن تحته وتعانقه وهى تستغيث وكأنا فى آلام الوضع والولادة فى أشد حالات الطلق ، حتى أعجبت بقضيب أبى ورسمت له الكثير من اللوحات وبل قمت بنحت كثير من التماثيل له من الخشب والجص والحجارة ، فأعجب بها أبى كثيرا وعرضها على عشيقاته اللاتى قمن بشرائها منى فورا بأثمان مغرية مشجعة حتى يضمن سكوتى وكتمانى للأسرار الخاصة بهن عن أمى وعن العالم كله. انتزع الأستاذ محمود نفسه انتزاعا من بين فخذى زوجته المتعلقة المتشبثة برقبته تقول له (كمان كمان نيكة ياسى محمود اسقينى من زبرك جوة كسى كمان واروينى حبة زيادة ما أتحرمش من دخلة زبرك فى كسى ياعنية ) ، ولكنه قام منتزعا قضيبه الغليظ العملاق ، وأخذ يجففه من إفرازات كسها اللامعة وكتل اللبن وقطراته التى تنساب فى خيوط على بطنها وقبة كسها بفوطة جديدة أعدتها له خصيصا قبل النيك كالعادة، وقال لها (شوفى بأة لما أقول لك ، المعاش بتاع الوزارة بقى موش مكفى يصرف على البيت والعيال اللى كبرت ومصاريفها زادت، وأنا فكرت كويس فى لموضوع دهه ، ولقيت مفيش فايدة غير إننى أستمر فى عملية التدريس ، لازم أشوف لى مدرسة خاصة قريبة تشغلنى، ولقيت إن أحسن مدرسة ممكنة هى مدرسة قريبكم السيروى اللى أخوك واخد بنته ، بس لازم تساعدينى علشان يقبل يشغلنى عنه وكمان علشان يرضى يشغلنى بمرتب محترم كبير قوى يناسب خبرتى الطويلة فى التربية والتعليم)، اعتدلت زوجته فى السرير وهى تتفحص كسها الأحمر المتورم الشفتين وتسأله بعدم تركيز (طيب وأنا أساعدك إزاى؟ ايه دورى ؟) قال الأستاذ محمود (بكرة لما أقابله لازم تبقى معايا، ولابسة ومتزينة على سنجة عشرة وآخر جمال وإغراء وتبينى أنوثتك ودلالك) قالت زوجته الصغيرة الشابة الجميلة (يانهار أسود؟ تقصد ايه ياراجل؟) قال محمود أفندى ( كدهه وكدهه ، موش بجد يعنى ، بس لازم تلفتى نظره بجمالك وأنوثتك وريحتك وتسريحة شعرك وشياطتك ، عاوزك تدلعى عليه وتتلبونى حبتين ، ولو مسكك من بزازك أو حسس على طياظك وحاول يزنقك وياخذ منك بوسة واللا حضن واللا حاجة ماتتمنعيش ولاتقولى حاجة واعملى نفسك موافقة معاه واوعديه تيجى له لوحدك علشان ينفرد بيكى وينيكك، تمثيل فى تمثيل بس لغاية ما يمضى معايا العقد بمرتب كبير زى أنا ما أطلبه بأة، وبعد العقد ما يبقى معايا كس امه موش راح يشوف وشك) فبهتت زوجة محمود أفندى وهمست فى ذهول (إنت راح تشغلنى مومس ياراجل وتشتغل ورايا معرص ؟ ما كانش العشم؟ لو أعرف انك كدة من قبل ما أتجوزك عمرى ماكنت اتجوزتك ولادخلت بيتك يادى الراجل ، بلاش تشتغل
وموش عاوزين فلوس ونموت من الجوع بشرفنا أحسن مانبيع شرفنا ياراجل، بلاش وأنا أنزل أجيب لك فلوس من أبويا فى القرية تصرف منها، وممكن أشتغل خدامة فى البيوت) ولكن محمود أفندى رأى أن جمال زوجته وشبابها وامتيازها فى النيك ثروة رهيبة لايمكن دفنها فى البيت له وحده مستأثرا بها ، وأنها كنوز لابد من استثمارها بالشكل الصحيح ، ولتحقيق أفضل المكاسب على الصعيد الأقتصادى والأجتماعى أيضا ، وهكذا نادى كل شياطين الجن والحيل والألاعيب وراح يهمس لزوجته وهى تهمس له مغريا لها بالمتع الجنسية وأنواع النيك والأزبار الشابة الجميلة الغنية باللبن الممتع لها ، وبالهدايا من الذهب والمجوهرات والحرير والملابس وأفخر الأطعمة التى ستغرقها وتغرق البيت والأولاد كلهم والنقلة الأجتماعية الخطيرة التى سيترقى اليها جميع أفراد الأسرة بفضل القليل من الدلال والدلع والمياصة وساعات الرضا التى تمنحها لبعض الشباب من الأغنياء أصحاب الثروات والمناصب الكبيرة، والتة تترك لها حرية اختيارهم بنفسها ليشبعوها جنسيا أولا وترضى عنهم من أجمل الرجال، ولم تمض ساعتان من الهمس والجدال حتى لانت مقاومة الزوجة واستسلمت وهى تتخيل كم الأزبار الهائل وأنواعها والأحضان التى ستتمرغ فيها تحت سمع وبصر وموافقة زوجها وحمايته أيضا ، كم امرأة تعرفها تخون زوجها فعلا وتخاف أن يعرف زوجها فيقتلها وتكون الفضيحة والعار ، بينما هى قد أتى لها زوجها يتوسل اليها أن تتناك من آخرين وأن يقف بجوار سريرها يمسك لها المنشفة واللباس ويلحس لها كسها بعد كل نيكة؟؟ وانتصر الشيطان ووافقت الزوجة. فى اليوم التالى كانت زوجة محمود أفندى تنافس ممثلات السينما فى الجمال والزينة وملابسها المثيرة ، وعطورها الفياضة حتى أن حى الدرب الأحمر كله قد ترك مافى أيديهم من بيع وشراء وصناعات وانفتحت كل النوافذ تشاهد محمود أفندى وزوجته الشابة الرائعة الأثارة والجمال تسير متعلقة بذراعه وترتعش أردافها وثدياها مع كل خطوة وكأنها لاترتدى الكلوت ولا السوتيان ولا حتى الكومبليزون تحت فستانها الحريرى السماوى المزين بالزهور الجميلة الرقيقة ن وكعبها العالى يزيد حركات أردافها جمالا وجاذبية ، وسوتها الصغيرة اللينة تنثنى فى رقة ودلال كراقصة هز بطن محترفة، وتهامست البنات والأمهات وحقدت عليها السيدات وكرهتها العوانس والأرامل والمطلقات ، ولعن الجميع أبى محمود أفندى بين حاسد وحاقد لأنه يمتلك جسد هذه الأنثى الشابة الجميلة كممثلات أمريكا، ولم يعلم أحد منهم أن فى ذلك اليوم فقط فقد أبى احترام هذه الأنثى له كرجل وكإنسان وكأب ثم فقد جسدها أيضا الى الأبد، هذا كله انتقل لى ففقدت احترامى لهذا الرجل الذى أصبح منذ هذه اللحظة غريبا عنى. ما أن دخلت أمى وأبى وأنا وراءهم الى مكان اللقاء بمدرسة القربية الأبتدائية الخاصة بعد ظهر هذا اليوم وقد خلت من الجميع الا صاحب المدرسة العجوز ، وابنه الشاب مدير المدرسة وابنته الشابة الآنسة المدرسة بالمدرسة ، حتى أسرع الجميع يرحبون بأمى ونسوا تماما أن أبى موجود وأننى هناك معهم ، وارتفع الضغط شديدا فى عروق العجوز صاحب المدرسة ولعابه يسيل نحو أمى متحسرا على صحته التى ضاعت هدرا من سنوات طويلة قبل أن يتذوق لحم هذه الأنثى الشهى، وانتهز أبى الفرصه فبدأ يساوم الرجل على مرتب كبير جدا ، والرجل يستمع موافقا مذهولا وهو يتأمل شفتى زوجة محمود أفندى ويلحس رقبتها وثدييها ويعتصر حلماتها وسوتها وما أن نظر
بين فخذيها حتى انتصب قضيبه بقوة وارتعش واقفا بعد سنوات طوال مرت فقد
فيها الأحساس بقضيبه ونسى أن له قضيب البتة، وأحس الأبن الشاب أن أباه قد سقط صريع جمال الزوجة المثيرة ، فناداها ليحاورها فى حجرة أخرى بحجة أن يتركوا أبى محمود أفندى مع العجوز صاحب المدرسة ليتفاوضا على المرتب سرا بعيدا عن الجميع ، وأسرعت ابنته الشابة تنتزعنى أنا أيضا من المكان الى أحد الفصول لتناقشنى فى بعض دروس اللغة العربية وتعقد لى امتحانا
شفهيا وعمليا فى النحو ، فذهبت معها ، ولكننى لاحظت من مكانى معها أن الشاب ابن صاحب المدرسة فى الحجرة المقابلة مفتوحة الباب ، جلس ملتصقا بأمى على أريكة مقابلة للباب ، كان مبسما ياكل أمى بعينيه ، وكان قضيبه منتصبا فى جلبابه الأبيض الناصع البياض ، واقفا رافعا الجلباب بين فخذيه كالخيمة ، وكانت نظرات أمى الخجولة ووجهها الشديد البياض قد تحول الى لون أحمر وردى من الأنفعال ، وعينيها مسباتان تتأملان قضيب الشاب المنتصب ووجهه الجميل وشفتيه الحمراوتين ، وتتمنى لو أنه عانقها فورا وأخذها بين ذراعيه لينيكها ، وأقسمت بينها وبين نفسها أنه لن تقاومه لحظة، واتدركت أمى أن الفتى لايزال بكرا وخاما لاتجارب له وأنه لن يقدم على أية خطوة ايجابية لينيكها أو حتى ليضمها ويقبلها ، فمالت أمى للأمام بشدة وأمسكت بحذائها وخلعته من رجليها وأصبحت حافية القدمين بينما اندفع ثدياها يتدافعان متزاحمان فى فتحة ثوبها الواسعة حتى تتيح للشاب فرصة الأستمتاع والأنفعال بثدييها الأبيضين الجميلين، فاشتد هياج وانفعال الشاب فعلا وأمسك قضيبه بيده يضغطه بقوة وعصبية وهو يتأمل أرداف أمى وهى منحنية على الأرض وهى جالسة الى جواره ، ثم اعتدلت ببطء لتتيح له فرصة أكبر وأطول لتأمل ثدييها وبطنها الجميل، وتزحزحت أمى فى جلستها حتى التصقت به فخذها ملاصق لفخذه، وكوعها يرتاح على فخذه وذراعها ملامس لبطنه
وكتفها يرتاح على صدره واقترب وجهها من وجهه كثيرا ونظرت فى عينيه بدلال وهمست وهى تمسك أصابع يده بيدها تدلكها برفق وكأنها تمارس مع أصابعه العادة السرية وكأنه إصبعه الأوسط قضيب تدلكه بيدها (معقول نبقى أقارب وما أعرفشى أسمك ايه؟) فاقترب الفتى كثيرا بشفتيه من شفتى أمى وهمس يريد ان يقول (اسمى .....) ولم يتم كلمته ، فقد لامست شفتا أمى شفتيه فى قبلة محمومة رقيقة ضاغطة ، كانت هى شد فتيل القنبلة الذرية التى انفجرت فى جسده ، فعانق أمى بكل قوته ، واعتصرها فى صدره واستسلمت له تغمض عينيها باستمتاع بذراعيه القويتين تحطمان عظامها وقفصها الصدرى حتى إن
ثدييها قفزا خارج الفستان من قوة الضم لجسدها، وما أن رأى الفتى ثديها حرا عاريا ، حتى التهمه بفمه يمتصه بجنون، ورفع ثوب أمى عاليا فوق بطنها وامتدت يده تنتزع لباسها الكلوت من أردافها، فاتعتدلت أمى له حتى يسرع انتزاع الكلوت ، ومدت يدها الى قضيبه تتحسسه ثم ترفع ثوبه وتنتزع الكلوت من قضيبه لينطلق منفردا مشيرا بفخر واعتزاز نحو السقف، مالت أمى بالشاب وأخذته على صدرها وهى تنام للخلف ، بينما الفتى كان يعانق أمى بقوة ويقبلها وهى تبادله العناق بشدة، ورأيت يده تتحسس كسها بين فخذيها فتتحرك بسرعة لحركة يده ذهابا وعودة وكأنها تنيك يده باشتهاء، ورأيت أفخاذ أمى عارية بيضاء كالحليب ، ترتفع مفتوحة والكلوت يهبط الى الأرض، بينما تنام هى على ظهرها على الكنبة المقابلة لباب الحجرة ، وأخرج الشاب قضيبه المنتصب وطعن به أمى فى كسها بقوة رهيبة وراح ينيكها بعنف وبسرعة وهى تلهث وتنفخ تعتصره فى صدرها وقد أطبقت على شفتيه تمتصهما، ونظرت الى ابنة صاحب المدرسة فوجدتها تشاهد معى أخاها الشاب الأكبر منها ينيك أمى ، كانت تتحسس كسها بذهول ، فمددت يدى أتحسسه معها فتركته لى وهى تتهاوى تجلس مفتوحة متباعدة الفخذين تتحسس قضيبى القوى المنتصب ، فأسرعت أغلق باب الحجرة علينا أنا والفتاة ، وأنزلت لها الكلوت ، ورحت أقبل لها كسها وألحسه وهى ترفع لى فخذيها بترحاب ودهشة لمهاراتى وخبرتى فى مص الكس ومص البظر واللحس ، حتى بدت عليها الرعشة الشديدة القوية كالمحمومة ، فقمت فورا ودسست قضيبى فى فتحة طيظها وأخذت أدفعه فيها حتى دخل كله فيها ، وظللت أنيكها وهى تعانقنى وتتأوه تغنج تطلب المزيد من المزيد، حتى انفتح الباب ورأيت أمى تبتسم بسعادة للفتاة ، وهمست لها (تعالى زورينى ، لازم نبقى أصحاب من النهاردة ، وسامى بيحبك ولازم تيجى تشوفيه وتقعدى معه براحتك عندى فى البيت ، أخوك خلاص راح ييجى لى البيت كل يوم ، تعالى معاه) فقالت الفتاة فى ذهول وهى ترتدى الكلوت وترتب ملابسها (طبعا طبعا أكيد). وأسرعنا جميعا نعود الى حيث يوجد أبى محمود أفندى مع العجوز صاحب المدرسة ، فوجدنا الشاب ابنه يقول لأبيه بشكل حاسم وجاد (طبعا يا بابا ، نحن فى أشد الحاجة الى الأستاذ محمود وخبراته
النادرة فى التدريس والتى لايمكن تعويضها ، كما أن الجدول الدراسى عندنا
مزدحم للغاية وسوف يقوم بحل مشكلتنا مع الفصول التى لانجد لها مدرسين
حتى الآن ، ثم أننى أريد أن أتفرغ لدراستى فى كلية الشريعة والقانون
بالأزهر حتى أتخرج هذا العام ، والبركة فى محمود أفندى ليعتنى هو
بالمدرسة فى غيابى)، ونظرت ابنته الفتاة الجميلة الناضجة فى الثالثة
والعشرين من عمرها نحوى وهى تمسك يدى تعتصرها بيدها بحرص خوفا من أن
أطير منها بعيدا وقالت للعجوز أبيها ( وبالتأكيد إن وجود الأستاذ محمود
سيعلمنى الكثير فى فن التدريس ، كما أن المدام زوجته اللطيفة ستعلمنى
الكثير من فنون الخياطة والعناية بالمنزل والمطبخ ، فقد تعرفت عليها عن
قرب ولاشك أنها كنز لايمكننى الأستغناء عنه يا بابا) ، نظر العجوز لأبنته
فى دهشة لأنه لايفهم سر اصرارها على الأرتباط بزوجة محمود أفندى، وابنه
الصغير ، بينما هو استطاع أن يفهم الى حد كبير أسرار ارتباط الشاب ابنه
بزوجة محمود أفندى الأنثى المثيرة، فأمسك بالقلم ووقع على العقد فورا
موافقا بعد تأفف وضيق على المرتب الكبير جدا الذى أصر محمود أفندى على
طلبه ثمنا لخبراته فى التدريس ، وبالطبع لأشياء أخرى تم الأتفاق عليها فى
الحجرات الأخرى منذ دقائق. وشرب الجميع الشربات وتعانقوا بسعادة ،
وأصروا على توديع محمود أفندى وزوجته وابنه حتى الشارع بأنفسهم ،
وابتسمت أمى لأبن صاحب المدرسة وهمست (استنانى بكرة من الفجر).
كان الشاب ابن صاحب المدرسة فضوليا وقد غرق حتى أذنيه فى حب أمى وعشقها
بلاحدود ، فأغرقها بالهدايا الثمينة وأغرقنى معها بالنقود والحلوى
والمأكولات الشهية ، فقد أضافت أمى الى مهامى الرسمية مهمة التعريص
عليها وعلى عشيقها الجديد، من تنظيم المواعيد واللقاءات ونقل الرسائل
الغرامية والمواعيد ، وحراسة مكان اللقاء الجنسى وحمايتهما من أية
مفاجآت ، ولكن هذه المهمة كانت أسعد من غيرها ومحببة الى قلبى لأنها
كانت تتيح لى فرصة اللقاء مع أخت الشاب فى نفس الوقت ، فكنت ألحس لها
كسها المحبب جدا لى وكنت أنيكها فى طيظها وأفرش لها كسها وأنعم بحبها
وأحضانها طوال الوقت. ولكن الفتى كان شديد الغيرة على أمى لايريد ان
يلمسها أحد غيره ، فكان إذا انفرد بى فى غياب أمى يسألنى عن كل كبيرة
وزصغيرة عن أمى وعن كل من تعرفه أمى وتقابله أو تدخل معه أو معها الى
حجرة النوم وماذا يفعلان بكل التفاصيل الدقيقة ، حتى أبى فقد كان يسألنى
الشاب عن كيفية النيك التى تحدث بين أبى وامى ، وكيف ينيكها أبى وما
طول المدة ؟ ، وكم مرة ؟ وكيف كانت أمى مستمتعة بنيك أبى لها ؟ وكيف
كانت تستجيب وتغنج وتتأوه وماذا قالت بالضبط أثناء نيك أبى لها ، فكنت
أحكى له كل شىء بالتفصيل وبكل دقة ، فأرى قضيبه يشتعل وينبعث منه
الدخان منتصبا ، فيسرع الى التليفون يطلب لقاء أمى لتأتى اليه لينيكها
بكل عنف وقسوة وهى تسعد وتفرح لقوة حبه وشدة هياجه وشوقه وشبقه لكسها،
فتستمتع بقضيبه وتشرب من لبنه حتى تفرغه تماما ولاتتركه يقوى على الوقوف
أو الأنتصاب وتترك الشاب طريح السرير وتغادر معى البيت فى دلال ورقة
ونعومة متوردة الخدود والجسد قد ارتوى حتى شبع ، لتذهب الى أبى لتنال
قضيبه الضخم الرهيب لتستمتع به بشكل آخر وبطريقة أخرى تعشقها حتى طلوع
فجر اليوم التالى.
حتى جاء يوم اشتكت أمى لأبن صاحب المدرسة من أن أبى شديد البخل يقتر
عليها ولايعطيها من المال مصروفا له ، فاقترح الشاب أن يعطيها هى كل
مرتب أبى لها ، وأن يطرد أبى من العمل فى المدرسة حيث أنهم لايحتاجون له
حقا، بشرط أن تكثر أمى من زياراتها لبيت الشاب وشقته الخاصة به فى شارع
الجيش. ووافقت أمى فورا ، وهكذا تم طرد أبى من عمله بالمدرسة ، وتسلمت
أمى عملها الجديد فى سرير الشاب فى شقته الخاصة بشارع الجيش أربعة أيام
أسبوعيا برفقتى طبعا، فأحس أبى بالأهانة وبالضياع لحرمانه من المرتب
الكبير وهو لايعلم بأن أمى كانت وراء هذه المؤامرة، ولم يفهم سر غياب
أمى الكثير بعد الظهر عن البيت بحجة زياراتها للأطباء وللصديقات ، بينما
أصبح هو قعيد البيت معظم أوقات الأسبوع ، ولكنه سرعان ما أستثمر هذا
الوقت فى الأيقاع بكثير من الأناث المثيرات لينيكهن ، حتى نادية الخادمة
ذات الوجه المحروم من الجمال ولكن لأن أردافها كانت كبيرة ومثيرة وبرغم
ما وجده على يديها من تعذيب وإهانات.
........................................................
زوج عمتى
عدت فى يوم ما مبكرة من مدرستى الأبتدائية ودخلت مباشرة الى حجرة أمى ،
ففوجئت بأن عمتى تجلس عارية تماما على فخذى زوجها وظهرها وأردافها
ناحيته ، كان زوج عمتى سائق شاحنة فظا غليظا ولكنه كثير النكات مدمنا
للحشيش والمخدرات ، كثير التحدث عن مغامراته الجنسية فخورا بقضيبه
الرهيب ، وكانت عمتى تفتخر به وتؤيد حكاياته دائما ، ضحكت عمتى لما
رأتنى واقفة بباب الحجرة وقد تملكتنى الحيرة والخجل ، وقالت ( تعالى يا
بت يانادية ، تعالى شوفى جوز عمتك بينيكنى ازاى واتعلمى يابت تتدلعى
علشان لما تتجوزى تعرفى تدوبى زبر جوزك وتقطعيه بطيازك الحلوة دى
يامضروبة يا أم طياز) فوقفت مكانى فى حالة من القلق لا أعرف كيف أتصرف ،
ولكن صوتها جاء حاسما قاطعا ، (تعالى ناولينى الفوطة دى يابت بسرعة
أنشف لبنه ، بعدين راح ينزل على سرير أمك وتبقى فضيحة ، ياللا يا بنت
الكلب قبل أمك ما تيجى) كان سرير أمى وكل شىء يخص أمى غاليا وثمينا فى
نظرى ، فأسرعت ألتقط الفوطة وأناولها لعمتى ، التى قامت من فوق قضيب
زوجها ، فرأيته يخرج ببطء من فتحة طيظها الحمراء المتسعة المستديرة ،
واللبن الذى قذفه زوجها فيها ينزلق ويخرج منها متساقطا على بطنه وشعر
عانته الخشن الكثيف ، فتسرع عمتى وتلف قضيبه بالفوطة وتعتصره ثم تضع
الفوطة فى فتحة طيظها وهى تتأوه وتنفخ وتصرخ من الشبق متلذذة ، ونظرت
فى وجهى مبتسمة وهى تناولنى الفوطة ، وقالت ( هه شفتى يابت زبر جوز
عمتك زى عمود الخرسانة وشديد ازاى يابت؟ ، موش عاوزة تدوقيه حبة
يالبوة؟) والتفتت الى زوجها وقالت بدلال (خذها ياعبده شوية على زبرك
علشان خاطرى)، فقلت لها (لأ ياعمتى موش عاوزة ، كدة عيب ياعمتى) ، قالت
لى عمتى ( طيب روحى يالبوة أغسلى الفوطة بسرعة وانشريها فى الشمس)
فظللت واقفة أنظر الى قضيب زوج عمتى تارة والى طيظها الحمراء المفتوحة
بانقبضاتها تارة أخرى وقلت لعمتى ( هو انت بتحسى أن الزبر فى طيظك
بيبقى حلو ياعمتى ؟) قالت عمتى ( يالبوة ما أنا قلت لك تعالى جربى شوية
على زبر جوز عمتك ، موش غريب يابت وموش راح نقول لحد) قلت لها ( لأ يا
أختى جوزك فضحى وراح يحكى وبعدين أمى تقطعنى ، موش عاوزة ، لما أكبر
جوزى راح يعرفنى كل حاجة ) ولم أخبرها بأننى فعلا جربت النيك فى طيظى
بقضيب أخى محمد كل ليلية وبقضيب محسن جارنا فى كل نهار ، وبقضيب
الميكانيكى فى شقته المجاورة لشقتنا ، وبقضيب بائع سندوتشات الفول فى
دكانه المجاور للمدرسة فى كل صباح ، بل وبقضيب عدد من المدرسين فى
المدرسة فى حجرات المدرسين بعد انتهاء اليوم الدراسى ، وبأننى أصبحت
خبيرة عليمة بنيك الطيظ أكثر منها نفسها ، وانطلقت أغسل اللبن والمنى
الذى قذفه زوج عمتى من الفوطة ، وأشم رائحته المميزة ثم أنشر الفوطة فى
الشمس فى البلكونة ، ولم أكن أعلم أن زوج عمتى كان يشتهى طيظى لدرجة
أنه كان يخطط للأنفراد بى ، حتى عادت أمى وأخواتى من الخارج ، وأمرتنى
أمى أن أذهب مع زوج عمتى ليشترى لنا بعض اللوازم من السوق فى شاحنته
وليرسلها معى لأعود بها الى بيتنا ، وكانت تلك هى فرصة زوج عمتى التى
ينتظرها ويخطط لها فهو الذى أوحى لأمى بها حتى ينفرد بى. فى سيارة الشحن
الكبيرة ظل زوج عمتى يلاطفنى ويضاحكنى وهو منطلق بسرعة نحو بيته ،
وسألنى إن كنت أريد أن أتعلم قيادة السيارة الضخمة فلم أمانع ، وسرعان
ماجعلنى أمسك بعجلة القيادة وأنا جالسة على فخذيه مفتوحة الفخذين ،
عارية الأرداف ، وقضيبه الكبير الغليظ مزنوق بين أردافى بقوة يحك فى
فتحة طيظى ، نسيت أننى أتعلم قيادة السيارة وأغلقت عينى باستمتاع
وأسندت رأسى الى كتف زوج عمتى ، وأحسست بأنفاسة تحرق رقبتى وخدى ،
فملت للأمام ليتمكن رأس قضيبه الكبير من الأنضباط على فتحة طيظى ، وأخذت
أتحرك ببطء يمينا ويسارا ولأعلى ولأسفل ، ولكن المكان كان ضيقا بلاحدود ،
وانطلقت أنفاس زوج عمتى تلهث وانطلق يقذف اللبن من قضيبه فى فتحة طيظى
ساخنا لزجا حتى أغرقنى تماما، فجلست عليه أضغط أردافى باستمتاع
باللزوجة، فإذا بقضيبه ورأسه الكبير المنتفخ ينزلق بقوة ويخترقنى داخلا
فى فتحة طيظى بلا توقف حتى ملأ بطنى كلها من الداخل ، فتأوهت وذهبت فى
غيبوبة استمتاع لاوصف لها، زاد من استمتاعى اهتزازات السيارة فى المطبات
العنيفة والطريق الوعرة ، وبدأ زوج عمتى يصرخ ويلهث ويتأوه ككلب مسعور
حتى قذف مرات أخرى فى طيظى وأحسست بلبنه يملأ معدتى كلها حتى تجشأت ،
فضحك زوج عمتى بسرور وقال ( دلوقت أصدق أننى نكتك لغاية ما اتكرعتى
اللبن بتاعى) ،
لم نكد ندلف الى شقة زوج عمتى الخالية الا مننا حتى تلقفنى زوج عمتى فى
فراشه وضمنى عارية تماما كما ولدتنى أمى ، ورفع أفخاذى عالية يحيط بهما
رقبته ، ودفع قضيبه فى طيظى لآخره ببطء وبعلم واحتراف ، فاستمتعت بهذا
الوضع الجديد الذى أجربه لأول مرة ، وظل يقلبنى ويديرنى كما لو كان يشوى
سمكة على نار هادئة أو كما كنت دمية يقلبها ويلاعبها ، وقضيبه لايفترق
طيظى وأنا أطلب منه المزيد والمزيد ، حتى أكاد أقسم أن زوج عمتى قذف
عشر مرات بداخلى وكان على استعداد للأستمرار لولا أنه فوجىء بزوجته تقف
بجوار السرير تقول له هامسة ضاحكة ( ياراجل ياوسخ ياندل ، انت صدقتنى
برضه ونكت البنت؟ بس المهم تكون ماخرقتهاش وما جيتش ناحية كسها علشان
شرفها يفضل سليم ؟) فضحك وهو يقوم مبتعدا عنى وقال ( ماتخافيش شرفها
وغشاءها سليم مائة مائة وماحدش لمسه ، ياخسارة دى بنت موهوبة ومفيش
زيها أبدا ولا فى أجدعها نسوان يا جدعان ، ياخسارة ياريتها كانت بنتى
أنا كنت نكتها فى طيظها كل يوم ) ، وقمت الى الحمام أضحك فى فخر
واعتزاز بالحوار الدائر بين زوج عمتى وعمتى ، وأخذت اللوازم وعدت
لبيتنا لا تسعنى الدنيا من السرور.
الميكانيكى وبائع الساندوتشات
والمدرس وابن خالتى
وآخرون
فى الشقة المقابلة لشقتنا كان هناك دائما جارنا الميكانيكى فى الخامسة
والثلاثين من عمره ، يعيش مع زوجته الفلاحة وابنته التى فى مثل عمرى فى
الحادية عشرة من عمرها ، كانت ابنته صديقتى نلتقى ونلعب دائما فى مدخل
البيت أو فى شقتهم، ولكننى كنت ألاحظ عينى الميكانيكى أبوها تتابعانى
باستمرار تتأملان أردافى بينما يدلك قضيبه المنتفخ بين فخذيه فى بنطلونه
، كنت أعرف تأثير أردافى الكبيرة الممتلئة المستديرة الطرية المهتزة
المرتجفة مع كل حركة أقوم بها على كل الذكور وكيف أن كل من يرانى ينتصب
قضيبه ويحاول أن يخفيه أو يدلكه، ولكن كان من الغريب أن أستمتع بسرقة
حب الرجال وتقربهم لى وتفضيلهم لى حتى على بناتهم وزوجاتهم ، وكنت أعرف
كيف أن أردافى سلاح لايمكن مقاومته أبدا لسرقة قلوب الذكور وحبهم وحتى
الأناث فى كثير من الأحوال، ولهذا كنت أتعمد أن أهز أردافى عندما أتنافس
مع ابنته صديقتى على الرقص البلدى وهز البطن والأرداف ، وكان يجلس هو
مستمتعا بلاحدود بجسدى الأنثوى الصغير القصير الممتلىء وهو يتلوى ويرتجف
بلحمه ودهنه أمام عينيه ، ولم تكن زوجته وابنته تدريان ولا تعرفان
مايدور بين جسدى وبين جسد هذا الميكانيكى من حوار ساخن ، حتى إذا لم
يستطع الرجل الأحتمال وينتصب قضيبه بعنف وقسوة ، فقد كان يأمر زوجته
بالذهاب لشراء الطعام والى المخبز هى وابنتها وينجح فى إيجاد أسباب
تجعلها وابنتها تغيبان ساعات طويلة عن البيت ، حتى يخلو بى فى سريره ،
وكنت أعرف مايريده فأستجيب له بفرحة وسرور واستمتاع لأننى فزت باهتمامه
وبحبه وانتزعته من زوجته وابنته وضممته الى قافلة المعجبين المحبين
المهتمين بى ، وكنت أعرف أن أردافى هى الجنة التى تجذبه وتجننه وتسيطر
على عقله ، فأتفنن فى أمتاعه بها ، بينما أستمتع أنا بالغذاء الشهى
الممتلىء بالفيتامينات وعصارة أجساد الرجال الذى أمتصه فى معدتى عن
طريق طيظى وأنا أمتص اللبن الساخن اللزج المركز بكل الهرمونات الذكرية
والحيوية التى يعتصرها الرجل بكل أعصابه من دمه ويعطيها لى فى حقنة
كبيرة مغذية فى طيظى كما أخبرنى وعلمنى أخى محمد الذى بين لى أهمية
اللبن الذكرى وكيف أنه مغزى وثمين ولا يجب التفريط به أبدا إلا للأنثى
التى يحب أن يغذيها به فى طيظها. كنت لا أمانع أبدا يده وهو يشلحنى
وينتزع لباسى ، وأطاوعه عندما يجذبنى للجلوس على رأس قضيبه الساخن
الكبير وأضغط نفسى عليه بسهولة وليونه لينزلق بكل استمتاع الى داخل
بطنى ، ولم أكن أنتظر أن يطلب منى الميكانيكى أن أتحرك ولا كيف أتحرك ،
فكنت أبدأ فى الصعود والنزول والحركة يمينا ويسارا وفى دوائر محكمة حتى
أشعر بيديه تعتصران ثدياى الصغيران وأنفاسه تتلاحق ، فأجلس بقوة وأضغط
قضيبه كله أمتصه بأعماق طيظى وأنتظر حتى يتدفق منه اللبن الذى أنتظره
وأعشقه حتى أمتص منه آخر قطرة ، وأظل هكذا لا أأغادر ولا أتحرك حتى أجده
وقد عاد يمارس النيك مرة أخرى ، وهكذا مرارا وتكرارا حتى يصرخ الرجل
ويدفعنى بعيدا قائلا (كفاية لقد مصصت آخر قطرة من دمى أيتها المتناكة
الفاجرة ، ولم تتركى قطرة لبن أنيك بها زوجتى ) فأتركه وأعود الى بيتنا
وأنا أفتخر بجمالى وأنوثتى معتزة بقدرتى على خداع الرجال واللعب بهم
كيفما شئت وبقدرتى على التغذى على لبنهم ومضاعفة جمالى وأنوثتى
بالفيتامينات التى أمتصها من أجسادهم مركزة فى اللبن الذى أمتصه بطيظى.
وكنت قد تعودت أن أتلقى قضيبا أو أثنين أو أكثر أحيانا يوميا فى طيظى
يمارس معى النيك ويقذف بداخلى اللبن الساخن اللزج الذى أصبحت أدمنه
وأحبه وأعشقه ولا أتخيل الحياة بدونه يوما واحدا ، فطول الليل يتولى أخى
محمد إفراغ لبنه فى طيظى وفى الصباح المبكر أذهب لبائع ساندوتشات الفول
فى دكانه بجوار مدرستى الأبتدائية فى حى الشرابية ، كان يعتقد أنه ذكيا
يخطط للأيقاع بى كأنثى ويريد أن ينيكنى ، ولم يكن يعرف بائع الفول الشاب
الجميل هذا أننى فى الحقيقة أحببت وجهه الجميل وكلام الغزل الرقيق الذى
يهمس به فى أذنى كل صباح ، وقد تمنيته أن ينيكنى ، وكنت على وشك أن
أطلب منه هذا بنفسى ، ففى كل مرة أشاهد قضيبه المنتصب فى بنطلونه لا
أستطيع أن أكتم رغبتى فيه ، ولكنه أنقذنى يوم أعطانى ساندوتشات الفول
ولمس يدى متعمدا وضغط أصابع يدى بين أصابعه ولم يتركها حتى توسلت اليه
بدلال أن يترك أصابع يدى ، ثم رفض أن يأخذ ثمن الساندوتشات منى ففهمت
أنه يريدنى ويريد الثمن من جسدى فابتسمت له بدلال وأخذت الساندوتشات
وغادرت ، وكلما مررت عليه تبادلت معه الأبتسامات والنظرات ، فيدعونى
فأقف لأتحدث معه عندما يكون المكان خاليا ، وفى إحدى المرات تعمدت أن
أذهب إليه مبكرا جدا مع طلوع النهار وبمجرد أن أتى ليفتح الدكان وجدنى
فى انتظاره ، فطلب منى الدخول معه الى المخزن الخلفى حيث يحتفظ بأجوال
الفول ولوازم المطعم ، وسرير صغير، وفهمت مايريد وتقبلت حجته بأنه يريد
أن يقول لى أسرارا ولايريد لأحد أن يتكلم عنى إذا رآنى معه فى المحل ،
فدخلت الى المخزن ودخل معى وأغلق الباب علينا، وبدأ يمسك بيدى وبأصابعى
يتحسسها ، ويهمس لى بكلمات الحب والغرام فتصنعت الخجل وابتسمت فى سخرية
، فأنا فى انتظار قضيبه وهو لايزال لايعلم ما أريد، فلما ضمنى أليه فجأة
وقبل شفتى لم أقاومه ولم أعترض بل ضممته وقبلته وهمست له بأننى أحبه
منذ فترة ولكننى أخجل ، أحسست بقضيبه المنتصب يضغط على بطنى بقوة ،
فهمست له بتصنع (لأ كده عيب ، أنا بنت وأخاف على روحى من دهه)، وكأننى
شجعته على طلب المزيد فقال (لاتخافى سأحافظ عليك ) قلت (كيف؟) قال ( من
ورا تعالى أعمل لك من ورا أحسن ) قلت له (بس كده برضه عيب ، أنت موش
جوزى ، وبعدين أخاف حد يشوفنا واللا يعرف تبقى فضيحة) فقال ( ما تخافيش
احنا هنا الجن موش راح يعرف عننا حاجة ، وبعدين أنا باحبك قوى قوى وموش
راح أوجعك ) قلت له ولم أصدق نفسى ( تحلف أنك موش راح توجعنى؟ ) ثم قلت
( أنا كمان بأحبك قوى وعاوزة أبسطك قوى وموش راح أزعلك ولا أخللى نفسك
فى حاجة أبدا) وبسرعة البرق استدرت ورفعت مريلة رداء المدرسة ، وأنزلت
اللباس وخلعته وانحنيت على حرف السرير، وأحسست بقضيبه الحبيب الطويل
ينزلق بقوة وجهل وغشم داخل طيظى فتأوهت ولكنننى تحملته باستمتاع ، وظل
بائع الفول يقذف بداخلى موجات من اللبن الساخن الشاب المحبوس المدخر
عبر سنوات مراهقته ليملأ بطنى طازجا وأنا أستحثه على المزيد ، حتى سقط
فوقى وأنا تحته على السرير من التعب والأرهاق ، فعرفت أن الوقت حان
للذهاب الى المدرسة فقلت له ( كفاية أنا تعبت قوى ، واتأخرت على
المدرسة ، أنا بأحبك وأنت حياتى وروحى وموش ممكن أستغنى عنك أبدا طول
عمرى ، ومهما الشباب عاكسونى وجروا ورائى فلن أحب غيرك ولن أترك أحدا
يلمسنى غيرك بشرط أن تظل رجلى الذى يحبنى ويرعانى ويخاف على ويحمينى
ويشوف مطالبى ولوازمى ) وسرعان مارتدى ملابسه ، وضمنى يقبلنى ووضع جنيها
فى يدى قائلا ( دهه مصروفك النهاردة ، خلاص من النهاردة انمت مراتى
وملزومة منى ، وكل يوم تعدى أنام معاك وأديلك مصروفك والساندوتشات ليكى
ولصحابك كمان) أخذت الجنيه فى سعادة حقيقية فقد مثل لى الكثير وثروة
عظيمة ، وحملت كيسا كبيرا من ساندوتشات الفول والطعمية ، وتبادلت معه
قبلات عديدة ، وذهبت الى المدرسة بينما أنا أكثر سعادة باللبن المغذى
الذى أنزله بائع الفول فى بطنى وهو ينيكنى فهو وحد مكافأتى الكبرى التى
أريدها من كل الرجال. وهكذا فى كل صباح ينتظرنى بائع الفول فيأخذنى فى
المخزن الخلفى ليقبلنى ويحايلنى حتى أرضى له أن ينيكنى فى طيظى ثلاث
مرات متتالية وبعدها يعطينى مكافأتى جنيها و من العديد من ساندوتشات
الفول والطعمية الساخنة ، فأشبع من لبنه المغزى فى بطنى ، ثم آكل
ساندوتشات الفول والطعمية وأوزعها على صديقاتى المفضلات وأوفر النقود
التى أعطتها لى أمى للأفطار، وقد أعود أليه فى منتصف اليوم الدراسى بحجة
أننى أريد ساندوتشا ولكنه يفهم ما أريده حقا فيأخذنى الى المخزن
لينيكنى ويطعمنى لبنه فى طيظى يغذينى ثم يمنحنى جنيها كمكافأة إضافية ،
وهكذا تعلمت تقاضى مقابلا ماديا للنيك غير الحب واللبن كأى مومس محترفة
تسعى للمال بجسدها ، وأعود الى المدرسة حتى يتلقفنى بعض المدرسين
وينيكونى فى حجرة الرسم أو فى المخزن أو يطلبون الأنتظار فى حجرتهم بعد
انتهاء اليوم المدرسى والدوام لينيكنى مرارا وتكرارا فى طيظى ، وكم كان
المدرس الذى يريد أن ينيكنى يثير سخريتى ، كنت أفهمهم من نظرات عيونهم
لجسدى ، من كلماتهم الرقيقة الأكثر من اللازم معى ومحاولات التلطف ، من
لمسات أيديهم وأصابعهم التى تتلامس مع أردافى تتحسسها وكأنها لمسات
عابرة عادية وغير مقصودة ، وكنت أستسلم باستمتاع لمحاولاتهم الساذجة
عندما ينفرد بى مدرس فى حجرة الرسم أو فى معمل أو حتى فى تواليت
المدرسة ويقف خلفى وأشعر بقضيبه المنتصب يبحث عن الأخدود العميق الفاصل
بين أردافى ثم وهو يضغط بقوة ضغطات متوالية متسارعة ، حتى إذا أحسست
أنه على وشك القذف كنت أبتعد وأهرب بسرعة من الحجرة ، فيحاول المدرس
ملاحقتى عبثا ، ويتوسل لى ألا أخبر أحدا بما فعله معى ، وكم من مدرس توسل
حتى يساعدنى فى دروسى بإعطائى دروسا خصوصية مجانية فى بيته حتى تتاح له
الفرصة ليختلى بى ، كنت أعرف أن كل المدرسين بالمدرسة الأبتدائية
بالشرابية يتمنون أن ينيكونى فى طيظى ، وكنت أستسلم لهم واحدا بعد الآخر بدافع من الشفقة وبدافع من حب الأستطلاع وبدافع من اغراءات النجاح والتفوق الموعود ، وقد أكتشفت أن أكبرهم سنا هو أكثرهم خبرة وإجادة فى النيك وأكثرهم متعة ، كما تعلمت أن أصغرهم سنا هو أشدهم انتصابا وأكثرهم قذفا وأسخنهم لبنا، ولكننى لا أنكر أننى أحببت مدرس اللغة العربية ذا الشارب المنسق الرفيع وهو أكثر المدرسين أناقة وعناية بملابسه ومظهره وكان أقواهم شخصية واحتراما لنفسه ، كان ينظر لجسدى وأنوزثتى بكل تقدير واعجاب واحترام ولكنه لم يحاول اغرائى ولا ملامستى ولا التقرب منى أبدا ، وكان معبود البنات الناضجات فى الصف السادس والخامس بالمدرسة من ذوات الأجساد التى بدت أنوثتها فى التعبير عن نفسها، وظللت أحبه وأتقرب إليه ولكنه كان يزداد بعدا عنى وخوفا منى ، فتابعته وراقبته حتى عرفت سكنه وهو يعيش وحيدا أعزب ، وحاولت الألتصاق به فى
المدرسة عبثا وحاولت أن أركب معه المواصلات لبيته فلم أفلح لأن لديه
سيارة جديدة صغيرة ، حتى أتت لى الفرصة من السماء حين تغيب الأستاذ لأيام عديدة وعرفت بمرضه ، فاشتريت مما ادخرته من جنيهات بائع الفول هدية كبيرة عبارة عن تمثال لشاب وفتاة عاريين يتبادلان القبلة الحارة فى عناق ويده على كسها وقد أحاطتهما قطع الشيكولاته ، ووضعت بينها بطاقة معايدة عليها عبارة (أحبك أكثر من حياتى ومستعدة للتضحية معك بكل شىء ?BR> التوقيع نادية طيظ) ، وأعطيته هديتى عندما فتح لى باب الشقة فى بجامته فورا فضحك بابتسامة باهتة ضعيفة ، ودعانى للدخول ، تمدد على السرير وبجواره العديد من الأدوية والفيتامينات ، وكانت الحجرة مظلمة تحتاج للتهوية والترتيب والتنظيف ، فتوسلت أليه أن ينتظر فى حجرة أخرى لدقائق حتى أرتب له هذه الحجرة ، وكأنه كان فعلا يتمنى أى انسانة تفعل له هذا ، فأطاعنى وأنا تلميذته فى الصف السادس الأبتدائى ، ونفذت ما أردت وعندما عاد الى حجرة نومه والى سريره كان أكثر سعادة وسرورا بما رأى ، وهمست له سأعد لك عصير فواكه وليمون تشربه ثم أتفرغ لترتيب وتنظيف بقية الشقة ، ولم أستمع لأعتراضاته ، ولم تمض ساعتين حتى نفذت كل ما أردت وطهوت له شوربة خضار بشربة الدجاج والبصل ، وأعددت له مائدة صغيرة شهية تلقاها شاكرا مبتسما ، وبعد أن نظفت الأوانى وأعدت كل شىء الى مكانه ، استودعته **** وطلبت منه أن أقبل جبينه قبل أن أذهب ، فلما اقترب منى لأقبل جبينه غدرت به وقبلت شفتيه قبلة محمومة ، فبادلنى إياها وضمنى الى صدره بقوة ، وكم كانت فرحتى وسعادتى عندما أحسست بقضيبه منتصبا بشدة كالحديدة ينغرس بين أفخاذى يضغط كسى بعنف ، ويداه تكاد تمزقان أردافى وأفخاذى وهو يتحسسهما بشوق رهيب ، فقلت له وأنا مشفقة عليه ( الى اللقاء غدا سآتى لأوضب لك الشقة ) فقال متوسلا ( أبق وخليكى شوية فأنا فى حاجة شديدة
الى أحضانك ولو لدقائق أرجوك ) قلت ( أنا لا أمتنع عليك ولأتمناك وأنت تعرف كم أحبك وأعشقك ، ولكنك اليوم مريض لاتحتاج لبذل المجهود وفى حاجة الى الأسترخاء والراحة حتى تشفى سريعا وترجع لى بالسلامة لأنك وحشتنى قوى، غدا سأكون خادمة بين يديك افعل بى ماشئت وخذ منى كل ماتريد فأنا لك وحدك) قال متلهفا ( إن مرضى ورقادى سببه الحقيقى هو شوقى اليك والى جسدك وحبك ، وأننى أقاوم رغبتى فى ممارسة الجنس والحب معك حتى مرضت ، وأعتقد بثقة تامة أننى لو مارست الجنس معك ومارسنا الحب لشفيت فورا) قلت له بفرح ( هل أنت صادق فعلا فيما تقول؟ قال ( بكل تأكيد ) قلت له ( أنا ملك يديك فورا فافعل بى كل ماتريد وخذ منى كل مايتمناه الرجل من أنثاه ) ، عدنا وهو يضمنى الى فراشه ، وخلع ملابسه وصار أمامى عاريا بينما خلعت كل ملابسى له وصرت عارية ، وقد كبرت ثدياى وانتفختا ، واستوت وعلت سوة بطنى واتسعت ، وزادت أردافى وأفخاذى امتلاء واستدارة ، وسألنى (هل أنت عذراء بنت بنوت يعنى واللا؟) قلت له ( أنا عذراء ، بنت بنوت ، شوف بنفسك واتأكد ، ولكن كل شىء أملكه هو هدية منى لك خذ كل شىء ولا تنتظر ولاتفكر أبدا فى أيه عواقب ولا نتائج ) قال وهو يضمنى الى صدره بحرص واعتزاز وشفتيه تقتربان من شفتى هامسا ( سأحتفظ بك عذراء حتى يأتى
الوقت المناسب ، أما الآن فسوف أحقق كل أحلامى وأشبع كل حرمانى من طيظك
التى أحرقت أعصابى ) قلت له وهو يلتهم شفتى وقضيبه ينغرز فى فتحة طيظى
وأنا أضم كتفيه بين أفخاذى ( لاتحترس معى وافترسنى بكل قوتك فأنا أتمناك
منذ وقعت عيونى عليك ) وهكذا أصبح معلم اللغة العربية عشيقا لا أنساه ،
ألتقى به فى شقته ثلاث مرات أسبوعيا بحجة الدروس الخصوصية ، ليغذينى
ويسقينى من لبنه الغالى جدا وليعلمنى أنواعا جديدة من العشق والحب
لأردافى ولطيظى. وأحيانا كثيرة كنت لا أكتفى وأشعر بحاجتى للمزيد من
النيك ، فإذا لم أشبع وبقيت شهيتى مفتوحة فإننى أعرج على بيت عمتى
القريب لينيكنى زوج عمتى بزبره الكبير الضخم الممتع بخبرته النادرة ،
ولا ضرر فى أن ينيكنى محسن ابن الجيران أيضا لو أراد حتى يحل الظلام
ويأتى دور أخى محمد لينفرد بى مرة أخرى فى حجرتنا المفضلة.
لا أستطيع أن أتناسى ابن خالتى المراهق فى التاسعة عشرة من عمره الذى
يتعمد أثناء زيارته لبيتنا أن ينفرد بى فى المطبخ وفى الحمام وفى
الطرقات الضيقة بين الأثاث ، حتى يلتصق بأردافى ويغرس قضيبه بينهما بقوة
وهو يضمنى الى صدره يعتصر ثديي ويقبلنى من رقبتى بنهم ، فأغيظه وأضغط
أردافى عليه بقوة وعلى قضيبه فلا يحتمل الأثارة ويتدفق اللبن منه ساخنا
فى لباسه وبنطلونه يفضحه البلل والرائحة النفاذة ، فأضحك منه بسعادة
ويسرع هو ليختفى عن عيون اخواتى البنات وأمى اللائى يضحكن بسعادة ويسخرن
منه قائلات ( لما أنت لسة عيل صغير بتعمل راجل ليه وبتزنق البنت ياخول؟
ماما تكشف الأسرار
كنت عندما أصل الى لحظة القذف أو أننى أجيب كما تقولون عند وصولى ذروة
الأستمتاع بالقضيب فى طيظى فى أثناء كل مرة يقذف داخلى تدفقات اللبن
الساخن الغليظ اللزج بعد أن يهرى جدران طيظى من الدعك ، كنت أغيب فيما
يشبه التشنجات العصبية العنيفة ولايستطيع أحد أن يتحكم فى جسدى فى
أحضانه وأظل أشهق وأنهق ويحمر وجهى وجسدى مثل الدم وتنقلب عيناى وتغرغر
كما لو كنت مسكونة بالشياطين والعفاريت كما يقولون لى ، ثم أهدأ
تدريجيا وأتكوم على نفسى وأذهب فيما يسمى الغيبوبة الخفيفة ، لأفيق منها
أشد اشتياقا لمزيد من النيك الأعنف والأقوى من كل ماسبق ، ولم أكن أقتنع
بأن لممارسة الجنس نهاية أبدا سوى بأن يسقط الذكر حبيبى فاقدا كل قدرته
على النيك ويتوسل الى أن أتركه ليسترد أنفاسه وصحته ، أو أن يهرب بجلده
من المكان كله ، وكنت أعتبر ذلك قمة أنوثتى وانتصارى على الذكور
الأقوياء ، وكنت فى قمة سعادتى أن أهزم الرجال وأجعلهم يركعون على ركبهم
يطلبون الرحمة منى ، كل هذا تعلمته ببلوغى نهاية الصف السادس الأبتدائى
وأنا فى الثانية عشرة من عمر أنوثتى المتفتحة المتفجرة . ولقد استوعبت
أهمية أن تبقى علاقاتى الغرامية والجنسية فى طى الكتمان والسرية التامة
وبخاصة أننى أعيش فى حى شعبى وبيئة منحطة لاترحم ، شرف البنت وسمعتها هى
أثمن وأغلى ماتكون ، ومن يخدش حياء أنثى يدفع حياته ويذبح فى وسط
الحارة ولايجد من ينقذه ، ولهذا كان على الجميع توخى السرية التامة
والحذر الكامل ، وعلى النساء والبنات ألا يخاطرن بحب صبى صغير أو مراهق
تافه قد تتسرب منه كلمات التفاخر أو قد يسهل ضبطه فى موقف ما مما قد
يشعل نيران الفتن والمعارك فى المنطقة بين العائلات الشرسة وتتحول
المعارك الى استخدام السكاكين والسواطير والسنج وطلقات الرصاص لتنتهى
بعد سقوط عدة ذكورضحية شرف بنت هى فى الحقيقة متناكة من سبعين مليون
مصرى ، ولهذا كان تمثيل العفة والشرف والتدين والألتزام من الضروريات
الهامة جدا فى الأحياء الشعبية وبخاصة فى محيط منزلى ومدرستى بحى
الشرابية . ولهذا فقد ارتديت الحجاب بمجرد أن أكتشفت أمى أن دماء
الدورة الشهرية قد لونت كسى وكلوتاتى باللون الأحمر، وبدأت أمى تعطينى
دروسا فى المحافظة على العفة والشرف والحرص على غشاء البكارة وعدم لمس
كسى بأصابعى لأى سبب مهما كان، وكيف أضع الحفاضات ومناديل وفوط الدورة
الشهرية التى حرصت على توفيرها لى ، وكم كانت أمى سعيدة بمتابعتها
لأنوثتى المتفجرة ودورتى الشهرية المنتظمة من الشهر الأول وكم كانت سعيدة
بكمية دم الدورة المتفجرة بكم كبير مما يبشر بأنثى كاملة النضج وولادة
على حد قولها ، بل بدأت أمى تتابع نمو شعر عانتى والزيادة فى حجم بظرى
الكامل الذى لم يمسسه مشرط الطبيب ولم يختن ، وهى تحذرنى بأن بظرى
الغير مختن يجعل نارى متقدة وهائجة كالبركان لأى لمسة وسريعة الأستجابة
لأية دعوة نيك من الهوا الطائر إذا لمس كسى ، وكانت أمى تنتهز كل فرصة
تخلوا بى فى الحمام أو فى غياب الآخرين عن البيت لتتفحص كسى وتدلك لى
بظرى قليلا لترى مدى استجابتى ونوعها وكيف أهيج للمساتها ولتغرقنى فى
العديد من الأسئلة عن أية علاقات أو مغازلات أو محاولات من الذكور للأيقاع
بى وهى تدلك بظرى فأنهج وأتشنج وأقذف بغزارة وأنا لا أستطيع الكلام ،
ولكن أمى الخبيرة الواعية لم تصدق مهما أقسمت لها أنه لاعلاقة لى برجل
على الأطلاق ، عندما قالت لى ( أنا عارفة أنك بتتناكى فى طيظك يانادية
وماتكذبيش عليا ، أنا أمك ، وشايفة فتحة طيظك واسعة طرية ولونها الأحمر
قوى ده بيقول إنك موش بتفوتى زبر أبدا يانادية ، أنا شايفة وحاسة
وعارفة الأولاد والرجالة عينهم على طيازك ليل ونهار ويتوشوشوا عليها
عاوزين ينيكوكى فيها ياناجية ، وأهه يانادية أهه ، صوابعى الأثنين
بيدخلوا فى طيظك بكل سهولة من غير كريم ولا دهان يانادية) وعبثا حاولت
الأنكار والقسم بأننى بريئة وشريفة ، ولكنها قالت ( أنا اللى يهمنى هو
أنك تحافظى بعمرك على غشاء بكارتك لغاية ما تتجوزى ويأخذ العريس وشك
ونثبت له أنك شريفة وبس ، موتى وماتخليش حد يلمس كسك يانادية ، الشرف
زى عود الكبريت بيولع مرة واحدة وبس ، أنا عارفة أنك بنت فايرة وجسمك
شديد وهايجة ومن الصعب ألمك وأحكمك وأحبسك فى قمقم لغاية ماييجى راجل
يأخدك ، عارفة إنك من زمان قوى بتتناكى فى طيظك ، وبأشوف اللبن بتاع
الشباب فى لباسك وعلى طياظك متجمد وأنا بأحميكى فى الحمام ، وموش بأرضى
أزعلك وبأقول دى صغيرة وموش عارفة وبتلعب مع العيال الكبار، أنما أهه
بأقولك أنك كل يوم بترجعى من المدرسة ومن عند مدرس العربى بعد
مابينكوكى لما بتشبعى ، ما تفتكريش أنى هبلة وموش عارفة انت بتعملى ايه
يانادية وإيه اللى بيحصل لك فى طيظك ، وبعدين أنا عارفة أكثر من كدة
وموش عاوزة أزعلك علشان أنت بنتى حبيبتى يانادية ، وأنا صغيرة زيك كدهه
كنت هايجة قوى زيك كدة وموش بأستحمل واتعرضت لمصائب كثيرة وموش عاوزاك
تخاطرى بنفسك وطاوعى أمك حبيبتك ) لم أجد سوى أن أقول لها والدموع فى
عينى علامة ندم ، ولكننى أتنفس براحة غريبة لعبارتها الأخيرة التى تعطينى
فيها تصريحا بممارسة الجنس فى طيظى فقط مع الحرص الشديد فقلت ( خلاص يا
ماما موش راح أروح لمدرس العربى ولا غيره من المدرسين وموش راح أخللى حد
يلمسنى وسامحينى ) قالت أمى ضاحكة ( ياريتها جت على المدرسين يانادية ،
أنا عارفة أنا مضطرة أسيبهم ينيكوكى علشان ينجحوكى بدرجات كبيرة فى
المدرسة ويغششوك فى الأمتحانات تدخلى ثانوى وجامعة بيها وتبقى فالحة ولو
حتى بطيظك ، وبأقول جايز واحد فيهم يحبك قوى ويغواك وييجى يتجوزك ويأخدك لنفسه ، وبعدين أنا عارفة حكاية الواد بتاع الفول اللى بيأخدك فى المخزن وراء المحل وبيديكى فى كل زبر جنيه ، واحد صاحبه جه قال لى على كل حاجة وأنا اتحققت بنفسى ، فتشت فى دولابك وشفت الجنيهات والفلوس اللى انت محوشاهم ، ومشيت وراك وشفتك بتدخلى معاه المخزن كل يوم الصبح وبعد الظهر وانت رايحة وانت راجعة من المدرسة ، وناوية أهدده وأجرسة
وأوديه السجن بس بأرجع أقول بلاش فضايح لينا احنا وانت بنت سمعتك مهمة ، ومادام بيبسطك وبيشبعك وبيصبرك بالنيك فى السر خلاص لغاية ما أشوف لك جوازة نضيفة بدل بتاع الفول ده ، وأهه برضه بيديلك مصروفك كل يوم تتشبرقى بيه حبة ) كان فيما قالت والدتى تصريح علنى لى بالأنطلاق فى النيك مع بتاع الفول بل وقد أوحت لى بأن أكون لمن يدفع ثمنا أكبر ، فقلت فى دلال ومياصة وعلوقية وضعت فيها كل مافى جسدى من شهوة للنيك ( خلاص يا ماما ياحبيبتى ما تزعليش موش رايحة لبتاع الفول تانى ولو حبيتى
ألف من شارع تانى بعيد علشان ما أشوفشى وشه ، ولو إنه يا أمة يعنى بيبسطنى قوى وبيجيب كثيرقوى) ضحكت أمى وقالت ( وحياة أمك ياشرموطة يابنت الكلبة ؟؟ على ماما يابنت ؟؟ يالبوة ؟؟ ده أنا عارفة ومتأكدة أننى لو حبستك جوة البيت ولم تخرجى منه أبدا ليلا ولا نهارا برضه راح تتناكى وتأخدى مزاجك تماما) قلت بدلال وبخلاعة وأنا أعرى أفخاذى بفجور أمام أمى ( أزاى بأة إن شاء ****؟؟ راح أجيب عفاريت ينيكونى يا أمة؟؟ ) قالت أمى بثقة وهى تهمس وتقترب منى ( محمد أخوك ياشرموطة يانادية ؟ محمد أخوك بينيكك طول الليل يانادية ، قافلين على روحكم الأوضة ونازل فيكى نيك لغاية الصبح ما بيطلع، وكل ماتخلى ليكم الشقة الصبح أو الظهر بينيكك فى طيظك يانادية وهو اللى علمك النيك يانونة، لما كل أخواتك بيبقوا فى المدارس وأبوك فى الشغل وأنا فى السوق أو عند قرايبنا فى زيارة ، بيفضل محمد فى البيت وبيصحى متأخر علشان هو سواق تاكسى يقوم
براحته ، وانت طيظك بتأكلك بترجعى له بدرى من المدرسة مخصوص علشان ينيكك فى الحمام وهو بيستحمى ، صح واللا أنا غلطانة ياحبيبة أمك ؟) قلت لها ضاحكة ( وانت عارفة كل ده من امتى يا أمة؟ والغريب أنك ساكتة ؟) قالت أمى ( ساكتة وقلت مادام الواد بيفرغ شهوته فى طيظ أخته خلاص زيتنا فى دقيقنا وماحدش عارف ومفيش فضايح أهم حاجة ، وبدل الواد مايهيج على بنت برة ويخرقها واللا يحبلها واللا يجيب لنا مصيبة لغاية هنا يبقى لما ينيكك أنت أهون وأحسن ولو حصل حاجة أحنا نداويها جوة البيت فى السر ، وأحس ما يقع فى حضن مرة وسخة لبوة وشرموطة برة البيت تأخذ فلوسه اللى بيكسبها من التاكسى واللا تتجوزه وتحرمنا من فلوسه اللى بنعيش بيها ،، لأ خلليه ينيك فيكى أنت أخته حبيبته ويفضل معانا وفلوسه لينا جوة البيت أحسن ، دهه من ناحية ومن ناحية تانية أهه أنت برضه تتعلمى النيك وازاى ترضى الراجل بتاعك لما تتجوزى ، وعارفة أن أنت ومحمد أخوك بقيت العلاقة بينكم علاقة راجل بمراته ومرة بجوزها ، لايرضى يأ كل ولايشرب ولايلبس هدوم ولا يستحمى الا بإيديك ومعاك ، ولو أنت موش فى البيت يستناكى لما تيجى ، حتى أبوه قال الواد محمد فاكر روحه متزوج نادية وهى فاكراه جوزها خلاص ، بس اللى أبوك ما يعرفوش هو أن زبر محمد طول الليل بيبات فى طيظك ياندية وبتصبحى الصبح كل يوم طيظك بتشر من لبن محمد أخوك اللى ملأ بيه طيازك يانادية ، علشان كدهه عاوزاك تتعلمى تتشطفى كويس لما تقومى بعد النيك ، ومن هنا ورايح تأخدى بالك مافيش نقطة لبن تنزل وتروح ناحية كسك علشان خلاص الدورة بقيت تيجى لك بعدين تحبلى فى عيل ودهه موش وقته ولا معاده )
ولم أجد ما أقوله لها سوى ( طيب يا أمة) وارتميت فى حضن أمى وهى تطبطب على طيظى قائلة هى دى سبب سعدك وهناك يانادية.
حبيبى الخائن كان لكلام أمى معى آثار غريبة فى نفسى وعقلى وسلوكى ، فقد أحسست أننى مكشوفة تماما أمام أمى وأنها تعرف عنى كل شىء وتعرف أدق أدق أسرارى ،
وتأكدت أنها كانت تتلصص على أنا ومحمد أخى أثناء ممارستنا للجنس فى الليل وفى الحمام ونحن لاندرى ، حتى وأنا مع بائع الفول وكانت تعلم أدق مايدور بينى وبين المدرسين أثناء الدروس الخصوصية ، وقد تزعزعت ثقتى فى نفسى وفى ذكائى لمجرد تأكدى أن ماما تعرف عنى كل شىء. وفى نفس الوقت انتابنى احساس كبير جدا بالثقة فى النفس وبالنضج كأنثى تشعر بالحرية فى التصرف بجسدها وبحبها وعواطفها وبأننى أملك حرية الأختيار فى منح جسدى لمن أريد ووقتما أريد وكيفما أريد بشرط ألا أفرط فى غشاء بكارتى ، وكل هذا لأن أمى تعرف ما أفعله كله وتؤيدنى وتشجعنى عليه وتتفهم رغبات أنوثتى وجسدى ، بل أحسست أن أمى تشعر بهيجانى الجنسى وتهيج معى وتشعر بمتعتى وتستمتع معى ، وشعرت بأن أمى ورائى تحمينى وقت الخطر من الفضيحة ومن أية مخاطر أخرى . أما الداهية الكبرى التى ترتبت على هذا الكلام هو أحساسى بأن محمد أخى أصبح ملكى وزوجى كليا نفسيا وجسديا وعقليا وليس لأنثى أخرى فى البيت أية حقوق فيه ، بل تملكنى الأحساس بأننى أستطيع أن أمارس معه الجنس فى سريرى وباب الحجرة مفتوح وأمى تشاهدنا بعينيها وهى تقف فى نفس الحجرة الآن بعد أن تأكدت أنها تعرف تماما كل أسرار علاقتى الجنسية مع محمد أخى بل لقد بدأت بالفعل أشجع محمد على ممارسة الجنس معى أثناء وجود أمى وحدها فى البيت فى الصباح ووقت الظهيرة ، بحجة أن باب الحجرة الخاصة بنا مغلق علينا من الداخل وبأن أمى تستحم ومشغولة فى المطبخ والغسيل وشغل البيت. وكنت أتعمد أن أغنج وأتأوه بصوت عالى جدا بحيث تسمعه أمى ، وكنت أريد أن تأتى أمى وتنظر علينا من خرم المفتاح فى باب الحجرة ، كنت أتناك بحرارة شديدة أكثر عندما أرى عين أمى تلمع تنظر لى وهى خلف الباب ، وبالتدريج تعمدت أن أترك باب الحجرة مواربا لأتيح لأمى فرصة أفضل للتفرج ومشاهدتى أنا ومحمد فى الأوضاع الجنسية نمارس الجنس بجنون ، وكم كانت سعادتى وشهوتى تتقد عندما كنت أشاهد أمى تشلح جلبابها وتدعك كسها بقوة تمارس العادة اتلسرية وهى تشاهد قضيب محمد داخلا خارجا بين أردافى وهو
متعلق ببزازى يمتصها بجنون وأنا أغنج وأتأوه لأزيد اشتعال النيران فى
جسد أمى التى تعرف الآن مابينى وبين محمد وتوافق عليه. وبمجرد أن يغادر محمد البيت تتوسل أمى لى ألا أفعل ما أفعله مع محمد خلال النهار خوفا من زيارة مفاجئة ورحمة بها وبجسده وبرغباتها وشهواتها الجائعة للنيك ، وبذلك انتقلت الى مرحلة من النضج أصبحت فيها الصديقة الحميمة لأمى نتبادل الأسرار الجنسية والنصائح مع انتقالى للمرحلة الأعدادية وزيادة النضج فى جسدى الذى استدار وثقلت موازينه. بل وأصبحت أتلقى مكالمات تليفونية من عاقى من المدرسين فى البيت وترد عليهم أمى وترتب لى المواعيد معهم وتنسقها وتغطى غيبتى أمام أبى وأخواتى البنات. حتى كانت ليلة ينيكنى فيها محمد أخى بقضيبه الكبير الضخم ، واشتد هيجانه فلم يعد راضيا بنيكى فى طيظى وأراد أن ينيكنى فى كسى فرفضت تماما وقمت من تحته غاضبة واستحممت وغيرت ملابسى كما نصحتنى أمى وعدت للسرير ولكن محمدا لم يتركنى فى حالى وظل يلح وأنا أرفض ، وأخيرا ألح على أن أمتص له قضيبه بفمى فرفضت تماما بقرف شديد وكدت أتقيأ لمجرد الفكرة وقلت له كيف أضع زبرك الذى كان فى طيظى الى فمى ؟؟ هذا مستحيل حتى لو غسلته ألف مرة. وارتفع صوت الخلاف بيننا ، وفجأة انفتح باب الحجرة ودخلت أمى تسأل عن سبب الصوت المرتفع والخناقة فى آخر الليل قبيل الفجر؟ فصمت محمد وقال لها أصلها بتطلع روائح وحشة من طيظها طول الليل وموش عارف أنام ، بينما ضحكت أنا ولم أتكلم ، فقد كانت أمى تدرى ولكن محمد لايدرى أن أمى تعرف مايفعله بى كل ليلة. فأخذتنى أمى خارج الغرفة تهمس لى بأن أخبرها عن سر الخلاف الحقيقى فقلت لها كل شىء بصراحة ، وحاولت أمى أن تقنعنى بأن أمتص قضيب محمد أخى بعد أن يغسله جيدا حتى لايمرض محمد ولا يضطر للنوم مع أنثى أخرى ونفتقد نقوده التى تأخذها منه ، وبعد محاولات ومداورات تقبلت نغصوبة أن أنفذ لها ماتريده وتنصحنى به ، عدت الى محمد أصالحه وأحايله وقلت له أن يذهب ليغسل قضيبه جيدا حتى أمتصه له ، فأسرع محمد الى التواليت بقضيبه المنتصب ليجد أمى فى انتظاره شبه عارية وكأنها فوجئت به ، وهى تغسل كسها بالشطاف الكاوتش الذى يشبه القضيب الضخم وقد امتلأ بالماء الدافىء ، وكانت تلك هى الطريقة المفضلة لأمى لممارسة العادة السرية ، فوقف محمد خلف باب التواليت الشبه مغلق يشاهد القضيب الكاوتش يدخل ويخرج فى كس ماما ويصب الماء الدافىء وماما تغنج وتتأوه مغلقة العينين تستند بظهرها الى مسند التواليت وقد رفعت فخذيها وباعدت بينهما، فلما غاب محمد ذهبت لأستعجله فوجدته يشاهد ماما على هذا الحال، وهو يدلك قضيبه بقوة متخيلا أنه ينيك ماما فى كسها، همست فى أذنه (انت بتعمل ايه يامحمد؟) قال ( شايفة أمك يانادية كسها حلو وكبير ازاى؟ ياريت أقدر أنيكها دلوقتى فى كسها وأجيب اللبن فيها من جوة؟) فقلت بجرأة تامة ( ادخل عليها نيكها يامحمد وهى هايجة كدة موش رايحة تقول لك لأ ولا أى حاجة وموش راح تزعل، أنا عارفة ماما كويس ) قال محمد باستغراب (انت بتقولى ايه يابت يانادية؟ دى تموت) قلت له مؤكدة ( ماما من زمان نفسها فى زبرك يامحمد بس مكسوفة تقول لك ، هى قالت لى كتير لو كنت أنت جوزها أو غريب وموش ابنها كانت جريت وراك وطلبتك تنيكها، ماما قالت لى أنها بتحب تتفرج على زبرك وانت بتستحمى فى الحمام وبتدعك فى كسها، خش يامحمد ادخل خليك راجل ونيكها وهى هايجة موش راح تقول لك لأ) ولم أنتظر إجابة محمد الذى أخذ يدعك قضيبه المنتصب بجنون ودفعته بقوة الى داخل التواليت على ماما، فوجدت ماما محمدا بقضيبه العارى المنتصب بين فخذيها، فشهقت بقوة وغنجت وتوسلت وهى تترك القضيب الكاوتش يسقط من يدها وقال ( بالراحة عليا يامحمد بعدين تفتقنى ياحبيبى دخل زبرك الكبير فيا بالراحة) فاندفع قضيب محمد أخى الى داخل كسها بعنف ، فشهقت وتأوهت وقالت ( كبير قوى زبرك يامحمد، أنا أستحمله يامحمد وبلاش تنيك حد غيرى ياحبيبى ، أنا أمك وبأعشقك يامحمد وبأموت فى زبرك وبأتمناه من زمان ياروحى) كان محمد ينيك ماما فى كسها بجنون وكأنه قطار انطلق بدون سائق ، وقال ( أنا موش بأنيك حد ياماما أبدا غيرك ) قالت ماما وهى تحيط كتفيه بساقيها ( بلاش تنيك نادية أختك فى كسها بزبرك
بعدين تخرقها وتضيع شرفها يامحمد ، لما تعوز تنيك تعالى لى أنا يامحمد ) شهق محمد ونهق وصرخ ( طيب يا أمة حاضر، موش راح أنيكها تانى ، أنت وبس يا أمة من هنا ورايح أنيكك فى كسك وفى طيظك كمان) قالت ماما بلهفة ( وأمص لك كمان زى ما أنت عاوز يامحمد) وضغط محمد نفسه بقوة فى كس ماما وانقبض وتشنج جسده بقوة وهو يقذف اللبن الذى ملأ كس ماما وبدأ ينساب خارجا فى قطع غليظة لزجة ، فلما ارتخى جسده وانسابت أفخاذ ماما من حوله ، انسحبت ماما قائلة ( هذا سر بينى وبينك يامحمد) قلت ( وسر عندى أنا كمان ياماما) ونظرت الى محمد حبيبى الخائن فى عتاب ولوم قائلة
وأنا أنسحب نحو سريرى فى حجرة نومى أنا ومحمد وهو يحاول أن يضمنى ويحتضننى وظهرى له ( روح لماما ، مبروك عليك أمك ، ومن النهاردة أنا من طريق وانت من طريق ، لما تعوز تنيك أنده لأمك أحسن لك هى تستحمل غلاستك . ولكن سرعان مانجح حبيبى الخائن محمد فى مصالحتى فلم أستطع مقاومة لذة قضيبه ورأسه يدعك فتحة طيظى يراودنى عن نيكة أخرى ، فصالحته واستسلمت لقضيبه مستمتعة به وهو يغوص بداخل بطنى بقوة وأصرار ليملأنى باللبن الساخن اللزج الغليظ بينما الدموع تنساب من عيونى فى الظلام حزنا على خيانة حبيبى محمد لطيظى الغالية عليه . كانت هذه الليلة نقطة تحول خطيرة فى حياتى مع حبيبى محمد ، فقد نجحت أمى فى مشاركتى فى محمد أخى ، فلم يمض اليوم التالى الآ وانتقلت أمى لتشاركنى أنا ومحمد فى النوم فى حجرتنا وتشترك معى فى سريرى ، واعتذرت لأبى عن النوم معه فى سريره وفى حجرته بحجة أن البنت نادية كبرت وفارت ومحمد أخوها شاب وهايج ولابد من وجود الأم مع نادية الهايجة علشان تبعد البنزين عن النار وتحوش الخطر المقدر، وأصبحت أنا وأمى نتنافس على قضيب محمد ولو أننا اقتسمنا التخصصات فماما تجيد امتصاص القضيب بفمها والنيك بكسها ويستطيع محمد الأستمتاع بثدييها الكبيرين كيفما شاء ، بينما أمتعه أنا بطيظى الضيقة الطرية الكبيرة المثيرة العديد من المرات ، ونستطيع أنا وماما ممارسة الجنس مع محمد بينما تشاهد الأخرى وتستمتع بالمشاهدة وتمارس العادة السرية حتى يأتى دورها ، فكانت النتيجة أننى أصبحت لا أشبع من قضيب محمد ولا أمتص بطيظى ما يكفينى من غذاء من لبن قضيبه المغزى وكدت أتجنن ، وصارحت أمى بمتاعبى فقالت لى بكل بجاحة أننى أستطيع تعويض ما افتقده من قضيب مدرس اللغة العربية والمدرسين الآخرين الذين تعلم بعلاقاتى الجنسية معهم ، وكأن أمى أشعلت نار الشبق والهيجان فى طيظى شوقا للبن الرجال الآخرين ولكننى دائما أتحسر على قضيب محمد أخى الكبير الغليظ الضخم فليس فى حجمه مثيل أبدا ، فأننى أحس به يدخل زورى ويسد رقبتى عند التنفس عندما يدخل لآخره فى طيظى وبخاصة فى لحظات القذف
المحمومة. ولكننى لا أنكر أننى تعلمت الكثير من مشاهدة محمد وهو يمارس الجنس مع ماما وكيف تستثيره وتلاعبه وتناغيه وتهيجه وتجننه ثم تتركه وتجذبه وتعلوه وتجعله يقفز بجنون ليمزقها بقضيبه ويشبعها كيفما تريد هى ، فتعلمت كيف تجعل الأنثى من الرجل لعبة ودمية تلعب بها بين شفتى كسها وأردافها وثدييها كيفما شاءت. ولكننا كنا أنا وأمى من السذاجة الى درجة أننا لم نكتشف الا مؤخرا أن
محمد أخى لم يقتنع بالنيك فى ماما وفى طيظى ، بل إنه استطاع أن يوقع بهدى أختى الأصغر منى ذات البزاز الرائعة الكبيرة المستديرة المثيرة ، وأن يمارس معها الجنس ، فقد ضبطه معها فى الحمام عاريين وقد جلست على فخذيه تحك بظرها وشفتى كسها الكبيرين بقضيبه المنتصب يروح ويجىء بين أفخاذها وأردافها مرورا ضاغطا على كسها دون أن يدخله فيها بينما يمتص ثدييها بقوة ونهم وجوع عنيف وقد تطوحت رأسها فى استمتاع شبه مغمى عليها تغنج وتتأوه وتسأله وتستحلفه أن يدخل زبره فى كسها وألا يهتم بخرافات المحافظة على غشاء البكارة ، فانسحبت فى السر دون أن يدرى ، ولكننى انفردت بعد هذا مع هدى أختى الى تحبنى وتحرص على أن تقول لى كل أسرارها ، فعرفت أن محمد ينيكها فى طيظها كثيرا أيضا وأنه يأخذها بحجة توصيلها للمدرسين الخصوصيين والى المشاوير البعيدة ، وينفرد بها فى شقة خاصة يمتلكها ويحتفظ بها لزواجه فى المستقبل، حيث يقضى معها أوقاتا ممتعة جدا، وقد صدمت هدى عندما أخبرتها بأن محمد ينيكنى أنا الأخرى فى طيظى منذ سنوات طويلة وأنه الآن ينيك ماما فى كسها وفى طيظها وأنها تعشقه تماما وتمتص لبنه وتبتلعه فى بطنها وقد أصبحت تفضله على أبينا الكبير العجوز المريض العاجز، فقالت لى هدى أن محمد يجعلها دائما تمتص قضيبه وتبتلع لبنه ويقول لها أنه يحبها ويعشقها لأنها تمتص لبنه من قضيبه. تعاهدت أنا وهدى على أن يبقى الحديث سرا بيننا فقط وأن نتبادل كل الأسرار، ولكننا قررنا أن يكون لنا مزيد من العشاق والأحباب من خارج البيت من الرجال الحلوين الذين نهيج عليهم خارج الحى من أماكن أخرى بعيدة ، وأصبحنا نلعن خيانة محمد أخى لكل منا. التخلص من حب قديم لم أعد أقابل بائع ساندوتشات الفول والطعمية إلا بالمصادفة البحتة منذ تركت المدرسة الأبتدائية بالشرابية والتحقت بمدرسة غمرة الأعدادية للبنات ، إلا عندما أشتاق فعلا إلى بعض الجنيهات والساندوتشات التى يعطينى إياها فى كل لقاء جنسى كمصروف ، وتعمدت أن أتجاهله وألا أمر أمامه ، ولكنه عندما رأى النمو الجسدى والتطور الكبير فى شكلى الجذاب أصبح ينتظرنى أحيانا على باب المدرسة الأعدادية حتى يأخذ منى موعدا ولكننى أفهمته أننى كبرت على ما كنا نفعله أيام زمان ، وأنه إذا كان حقا يحبنى فعليه أن يتقدم لأهلى ويخطبنى ويقدم لى شبكة وساعتها سأقابله رسميا ويمكننا أن نمارس الجنس كيفما شاء ، ولكنه سخر منى ، فقلت له إذن ماعطلكش شوف واحده هبلة وعبيطة غيرى ، فهناك رجال محترمون يتوددون لى ولديهم سيارات وشقق جاهزة وكل منهم يتمنى أن يتقدم لطلب يدى وأن أوافق عليه ، فسخر منى بائع الفول وقال أنا بأنيكك بجنيه ياشرموطة يالبوة وبساندوتش فول وطعمية ، وذهب غاضبا وفرحت بذهابه ، ولكنه فا جأنى فى يوم ما بحضوره متأنقا مهندما تماما ، وهو يقود سيارة صغيرة قديمة مستعملة مهكعة تملأ الدنيا بالضوضاء ، وانتظرنى عند خروجى من المدرسة وقد أصبحت فى السنة الثالثة وعمرى خمسة عشر بركانا متفجرا بالأنوثة من عمرى وثدياى القويان المرفوعان يكادان يمزقان رداء المدرسة وأردافى تتلاعب وتترجرج لتثير الزوابع والزلازل فى كل من يراهما، دعانى الى الركوب معه فى سيارته فرفضت ، ولكننى وافقت بسخرية عندما قال بجدية ، لقد اشتريت لك شقة صغيرة وسوف أتقدم لطلب يدك لنتزوج ، تعالى أفرجك على الشقة ، وصدقته فركبت معه، فأخذنى الى آخر البيوت فى مدينة نصر المتطرفة على حدود الصحراء المتاخمة للقاهرة ، وكان طوال الطريق يلتهم جسدى بعينيه وقد انتصب قضيبه بقوة فى بنطلونه، وينتهز الفرص ليعتصر بزازى فى يده ويتحسس أفخاذى حتى كاد أن يتسبب فى مائة حادث مرورى واشتبك مع السائقين الآخرين فى سباب وشتيمة قذرة بسبب قيادته الخطرة للسيارة المكسرة ، وعرفت أنه
سوف ينفرد بى وينيكنى بقوة وانتقام لأننى تمنعت عليه كثيراً