𝔱𝓗ⓔ β𝐋𝓪℃Ҝ Ã𝓓𝔞Mˢ
نائب المدير
إدارة عرب نار
نائب الزعيم
العضوية الماسية
عضو برنس
عضو باشا
عضو معلم
مستر الأعضاء
كاتب ماسي
عضو توب
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
عضو متميز
عضو كوميدي
إستشاري مميز
عضو شاعر
ناشر موسيقي
عضو سينماوي
عضو نشيط
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
نجم الأعضاء
ملك الصور
ناقد قصصي
إمبراطور القصص
أسطورة الصور
سلطان الأفلام
زعيم الفضفضة
كوماندا الحصريات
الطريق للسكس
بما أني ما زلت أذكر تلك الأيام سأكمل مر الوقت بسرعة، فعندما كانت حبيبتي ( ريمي ) تقبلني وتتحسسني استيقظت فجأة لأرى الساعة فكان قد مرت ساعة كاملة وهيه تقبلني فقط، لم أعلم لماذا لم تكف عن تقبيلي فكانت مولعة بشفتاي، عندها قلت لها أني متأسف جداً فقد هدرنا الوقت في تبادل القبلات فقط، فكان أغلب ما أفكر به هو الرجوع للمنزل، والتساؤل: هل سيراني أهلي وأنا راجع للبيت في هذه الساعة المتأخرة ويكاد أن يبزغ الفجر؟.. فلم أعرها ذلك الأهتمام الكبير لأني قد وعدتها بأن نرى بعض فقط فقد كنت لا أعرف شيئاً عن الجنس إلا الخفيف من حديث أصدقائي معي عندما كنت في الرابع ابتدائي. ففي تلك الليلة كان خوفي أكثر عندما كنت راجعاً للمنز، ولكن لم يحصل أي شيئ ولم يراني أحد، فكنت في غاية السعادة لمرور تلك الليلة على خير. أما في اليوم التالي تقابلنا أيضاً فقد كنا على اتصال دائم من فوق السطوح، وها هي تقول لي: حبيبي تعال الليلة فأنا محتاجه لك أرجوك.. فلم أعرها ذلك الاهتمام الكبير فلقد رفضت وانا أقول لها: ألم تكفيكي تلك الليلة؟ فأنا لا أستطيع المجيئ كل ليلة.. عندها بدأت بالبكاء فعندما رأيتها تبكي لم أستطع تمالك نفسي فقلت لها: حسناً ولكن لن أطول هذه المرة أيضاً.. فضحكت وقالت: أنا بموت فيك.. وقامت بوضع قبله على يدها وارسالها لي. وفي تلك الليلة قررت الذهاب عند الساعة الثانية ليلاً، وفعلاً ذهبت لها في ذلك الوقت من دون شعور أي أحد بخروجي، وفتحت لي الباب، عندها بدأت بتقبيلي قليلاً وبعد ذلك سحبتني من يدي لتدخلني إلى حجرتها فكانت قريبة جداً للباب الخارجي، عندها أمرتني بالجلوس على الكرسي وجلست هيه أيضاً بجانبي بينما قد حضرت لي عصير لأشربه، فشربت منه وعندما بقي القليل أخذته مني وشربت من نفس المنطقة التي شربت منها، فحسيت في داخلي أنها ماكرة جداً، بعدها قالت لي: أتريد أن تأكل أو تشرب أي شيئ؟.. بينما كانت تشغل التلفاز، فقلت لها: لا.. عندها رجعت لتجلس بجانبي على الكرسي مرة أخرى ولكن هذه المرة قامت بتوجيه نظرات أشعرتني بالحرارة والحرج أيضاً، وبدأت بلمس شعري وفخدي ، وهي تتطلع في كامل جسدي، حتى شعرت عندها ان زبي قد اصطلب، فعلمت عندها انها رأته وهو مصطلب بارز، فهمست في أذني وهيه تلحسها قائله: أريد هذا.. عندها لم أجب ولم أقل أي شيء سوى القليل من صوت أنفاسي وأنا استشعر لذة الجنس وما وراء الجنس، فقد بدأت حبيبتي بلمسه من حتى تأكدت أنه قد صار في كامل صلابته، بعد ذلك قامت بخلع ملابسي لكي تستطيع لمس ذلك الكائن فكانت تعرف كل الطرق التي تجعلني أحس بشعور رائع حيث أن العسل اللذي كان يخرج من زبي لم يتوقف ولا لحظة مما جعلها تزيد من مدة مصها له، بعد ذلك مدت يدها لتخلع ملابسي كلها لتجعلني عاري وقامت هي الأخرى بخلع ملابسها كلها ما عدا الكيلوت التي أبقته لتثيرني وتغيظني لأني أتحرق شوقاً للنظر لكس بنت في الحقيقة، عندها جلست على فخدي وكنت أحس ان كل ما يمنع زبي من الدخول في كسها هو خط رقيق من القماش، فبدأت بتقبيلي مرة أخرى في شفتاي أما أني في هذا الوقت كنت استشعر جسمها فكان ناعم الملمس كما الحرير ودافئ جداً فكان شعوري وهي تلصق جسمها بجسمي وصدرها بصدري كأنما كنت جالس في حمام بخاريريح البال، وفي تلك اللحظة وبعد ما أحسستني أني خلاص مش قادر بدي أعمل أي حاجه طلبت مني مص ثديها ففعلت ذلك بينما كانت يدها تتوجه لفخدي حتى وصلت لتمسك بكرات زبي بشويش، عندها حسيت ان ماء كسها قد وصل إلى فخدي، عندها قلت لها: ما هذا؟.. فأجابت: انه ماء كسي.. عندها قمت بوضع اصبعي لاإرادياً تحت كسها لأملأ اصبعي بماءه الحلو وأضعه في فمي وأتذوقه، أحسست حينها أن هذه الحركه قد أثارتها جداً فقالت لي: مجودي حبيبي هل تنوي شرب ده؟.. ومن دون إجابة مني قمت بخلع كيلولتها لتصبح عارية كلياً هذه المرة، حيث ملت لتحتها اشويه ولقد قمت بإعادة الحركه مرة ثانية وثالثة ورابعة إلى أن طلبت مني أن أضع لساني لي كسها، وفعلت ذلك حقاً وكان شعوراً رائعاً، فبينما كنت احتسي من ماء كسها فكانت تزين من الانزال، وعندما أضع لساني داخل كسها، كنت أحس انها تزيد من القبض على زبي، عندها قلت لها أني قد بقيت معها وقت طويل ولم أكن أنوي البقاء لهذه الساعة فكانت الرابعة والنصف الفجر، عندها اتجهت لتنحني وتجلس على ركبتاها على الأرض بينما أنا جالس على الكرسي، وبدأت بخض زبي حتى جعلتني أقذب بالماء الخارج منه على جسدي، عندها قامت بمص ما تبقى من الماء اللذي في زبي وأمرتني بأن أبقى مكاني من دون أن أتحرك حتى أتت بمنشفه صغيرة قامت بتنظيف جسدي، وكانت تتعمد دغدغتي ومداعبتي فكنت أشجعها على كل ما تفعله باظهار الضحكات، حتى أصبحت الساعة خمس عندها ودعتني وآخر ما فعلته هو أنها قامت بتوجيه صفعة قوية على مؤخرتي وهي تقول: بدي اياك بس انت مش عاوزني.. عندها توجهت مسراعاً للمنزل ودخلت حجرتي وكأنه شيئاً لم يحصل، بعد ذلك توجهت مباشرة للسرير من دون أن أستحم أو أغير ملابسي فكانت رائحة لعابها ما تزال على جسدي كله بما فيه زبي، وكان هذا الشيئ يشعرني بالراحة حيث نمت نومه طويله حتى الظهر
بما أني ما زلت أذكر تلك الأيام سأكمل مر الوقت بسرعة، فعندما كانت حبيبتي ( ريمي ) تقبلني وتتحسسني استيقظت فجأة لأرى الساعة فكان قد مرت ساعة كاملة وهيه تقبلني فقط، لم أعلم لماذا لم تكف عن تقبيلي فكانت مولعة بشفتاي، عندها قلت لها أني متأسف جداً فقد هدرنا الوقت في تبادل القبلات فقط، فكان أغلب ما أفكر به هو الرجوع للمنزل، والتساؤل: هل سيراني أهلي وأنا راجع للبيت في هذه الساعة المتأخرة ويكاد أن يبزغ الفجر؟.. فلم أعرها ذلك الأهتمام الكبير لأني قد وعدتها بأن نرى بعض فقط فقد كنت لا أعرف شيئاً عن الجنس إلا الخفيف من حديث أصدقائي معي عندما كنت في الرابع ابتدائي. ففي تلك الليلة كان خوفي أكثر عندما كنت راجعاً للمنز، ولكن لم يحصل أي شيئ ولم يراني أحد، فكنت في غاية السعادة لمرور تلك الليلة على خير. أما في اليوم التالي تقابلنا أيضاً فقد كنا على اتصال دائم من فوق السطوح، وها هي تقول لي: حبيبي تعال الليلة فأنا محتاجه لك أرجوك.. فلم أعرها ذلك الاهتمام الكبير فلقد رفضت وانا أقول لها: ألم تكفيكي تلك الليلة؟ فأنا لا أستطيع المجيئ كل ليلة.. عندها بدأت بالبكاء فعندما رأيتها تبكي لم أستطع تمالك نفسي فقلت لها: حسناً ولكن لن أطول هذه المرة أيضاً.. فضحكت وقالت: أنا بموت فيك.. وقامت بوضع قبله على يدها وارسالها لي. وفي تلك الليلة قررت الذهاب عند الساعة الثانية ليلاً، وفعلاً ذهبت لها في ذلك الوقت من دون شعور أي أحد بخروجي، وفتحت لي الباب، عندها بدأت بتقبيلي قليلاً وبعد ذلك سحبتني من يدي لتدخلني إلى حجرتها فكانت قريبة جداً للباب الخارجي، عندها أمرتني بالجلوس على الكرسي وجلست هيه أيضاً بجانبي بينما قد حضرت لي عصير لأشربه، فشربت منه وعندما بقي القليل أخذته مني وشربت من نفس المنطقة التي شربت منها، فحسيت في داخلي أنها ماكرة جداً، بعدها قالت لي: أتريد أن تأكل أو تشرب أي شيئ؟.. بينما كانت تشغل التلفاز، فقلت لها: لا.. عندها رجعت لتجلس بجانبي على الكرسي مرة أخرى ولكن هذه المرة قامت بتوجيه نظرات أشعرتني بالحرارة والحرج أيضاً، وبدأت بلمس شعري وفخدي ، وهي تتطلع في كامل جسدي، حتى شعرت عندها ان زبي قد اصطلب، فعلمت عندها انها رأته وهو مصطلب بارز، فهمست في أذني وهيه تلحسها قائله: أريد هذا.. عندها لم أجب ولم أقل أي شيء سوى القليل من صوت أنفاسي وأنا استشعر لذة الجنس وما وراء الجنس، فقد بدأت حبيبتي بلمسه من حتى تأكدت أنه قد صار في كامل صلابته، بعد ذلك قامت بخلع ملابسي لكي تستطيع لمس ذلك الكائن فكانت تعرف كل الطرق التي تجعلني أحس بشعور رائع حيث أن العسل اللذي كان يخرج من زبي لم يتوقف ولا لحظة مما جعلها تزيد من مدة مصها له، بعد ذلك مدت يدها لتخلع ملابسي كلها لتجعلني عاري وقامت هي الأخرى بخلع ملابسها كلها ما عدا الكيلوت التي أبقته لتثيرني وتغيظني لأني أتحرق شوقاً للنظر لكس بنت في الحقيقة، عندها جلست على فخدي وكنت أحس ان كل ما يمنع زبي من الدخول في كسها هو خط رقيق من القماش، فبدأت بتقبيلي مرة أخرى في شفتاي أما أني في هذا الوقت كنت استشعر جسمها فكان ناعم الملمس كما الحرير ودافئ جداً فكان شعوري وهي تلصق جسمها بجسمي وصدرها بصدري كأنما كنت جالس في حمام بخاريريح البال، وفي تلك اللحظة وبعد ما أحسستني أني خلاص مش قادر بدي أعمل أي حاجه طلبت مني مص ثديها ففعلت ذلك بينما كانت يدها تتوجه لفخدي حتى وصلت لتمسك بكرات زبي بشويش، عندها حسيت ان ماء كسها قد وصل إلى فخدي، عندها قلت لها: ما هذا؟.. فأجابت: انه ماء كسي.. عندها قمت بوضع اصبعي لاإرادياً تحت كسها لأملأ اصبعي بماءه الحلو وأضعه في فمي وأتذوقه، أحسست حينها أن هذه الحركه قد أثارتها جداً فقالت لي: مجودي حبيبي هل تنوي شرب ده؟.. ومن دون إجابة مني قمت بخلع كيلولتها لتصبح عارية كلياً هذه المرة، حيث ملت لتحتها اشويه ولقد قمت بإعادة الحركه مرة ثانية وثالثة ورابعة إلى أن طلبت مني أن أضع لساني لي كسها، وفعلت ذلك حقاً وكان شعوراً رائعاً، فبينما كنت احتسي من ماء كسها فكانت تزين من الانزال، وعندما أضع لساني داخل كسها، كنت أحس انها تزيد من القبض على زبي، عندها قلت لها أني قد بقيت معها وقت طويل ولم أكن أنوي البقاء لهذه الساعة فكانت الرابعة والنصف الفجر، عندها اتجهت لتنحني وتجلس على ركبتاها على الأرض بينما أنا جالس على الكرسي، وبدأت بخض زبي حتى جعلتني أقذب بالماء الخارج منه على جسدي، عندها قامت بمص ما تبقى من الماء اللذي في زبي وأمرتني بأن أبقى مكاني من دون أن أتحرك حتى أتت بمنشفه صغيرة قامت بتنظيف جسدي، وكانت تتعمد دغدغتي ومداعبتي فكنت أشجعها على كل ما تفعله باظهار الضحكات، حتى أصبحت الساعة خمس عندها ودعتني وآخر ما فعلته هو أنها قامت بتوجيه صفعة قوية على مؤخرتي وهي تقول: بدي اياك بس انت مش عاوزني.. عندها توجهت مسراعاً للمنزل ودخلت حجرتي وكأنه شيئاً لم يحصل، بعد ذلك توجهت مباشرة للسرير من دون أن أستحم أو أغير ملابسي فكانت رائحة لعابها ما تزال على جسدي كله بما فيه زبي، وكان هذا الشيئ يشعرني بالراحة حيث نمت نومه طويله حتى الظهر