عرب نار!

بتسجيلك عضوية ستكون جزء من منتدانا وتستطيع المشاركة والتفاعل والتصفح بحرية تامه بدون اعلانات.

سجل الأن

مكتملة واقعية الجلبوط يفشخ من يذهب الي المدرسه احترسوا

𝔱𝓗ⓔ β𝐋𝓪℃Ҝ Ã𝓓𝔞Mˢ

نائب المدير
إدارة عرب نار
نائب الزعيم
العضوية الماسية
عضو برنس
عضو باشا
عضو معلم
مستر الأعضاء
كاتب ماسي
عضو توب
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
عضو متميز
عضو كوميدي
إستشاري مميز
عضو شاعر
ناشر موسيقي
عضو سينماوي
عضو نشيط
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
نجم الأعضاء
ملك الصور
ناقد قصصي
إمبراطور القصص
أسطورة الصور
سلطان الأفلام
زعيم الفضفضة
كوماندا الحصريات
إنضم
7 أبريل 2025
المشاركات
323
نقاط
6,588
الجلبوط يفشخ من يذهب الي المدرسه احترسوا

مرحبا، قصتي مع بنت عمي والجلبوط مدير المدرسة حقيقية وحصلت منذ حوالي

ثمان سنوات.

أسكن في أحد الأحياء الشعبية.

بنت عمي التي تصغرني بعدة سنوات هي بنت بيضاء ممتلئة وجميلة وهي متزوجة من إبن عمي وعندها *** عمره سبع سنوات وكان في الصف الأول إبتدائي وقت الحادثة وفي مدرسة قريبة من حينا، وتقع على شارع الثلاثين، وهذه المدرسة تابعة للأونروا.

مدير هذه المدرسة هو الجلبوط وعمره حوالي 60 سنة وله عدة بنات متعلمات

منهن الطبيبة والمهندسة... ولكن هذا الجلبوط هو ذئب داخل المدرسة... كيف

عرفت هذا؟؟؟

ستعلمون من سياق القصة... هذا الذئب الجلبوط يصطاد أمهات

التلاميذ أثناء تسجيل أولادهن في المدرسة.... وعندما يتمكن من إحداهن

يأكلها ويرميها قطعا ممزقة، ولا يهمه شرف الآخرين ولا شرف بناته اللواتي

ربما يأتي من يهين شرفهن مثلما هو يفعل ببنات الناس...

كل هذه القصة عرفتها بالصدفة البحتة... لم يكن يخطر ببالي أن بنت عمي

العفيفة الطاهرة قد تقع في شراك هكذا جلبوط عجوز هرم.... كنت أجلس على

البلكونة في بيتنا وكان الوقت ظهرا، شاهدت فجأة بنت عمي تمر من تحت

البلكونة، وللوهلة الأولى اعتقدت أنها قادمة لزيارتنا لأنها اعتادت أن

تزورنا... ولكنها تابعت مسيرها باتجاه المدرسة التي كان من الممكن لي أن

أشاهدها من البلكونة... اعتقدت أنها ذاهبة لإحضار ابنها من المدرسة عندما

شاهدتها من بعيد تدخل من بوابة المدرسة... ولكن بعد لحظات بدأ الفأر

يلعب بعبي. كان ذلك اليوم هو يوم جمعة، أي أنه يوم عطلة ومن المفترض أن

تكون المدرسة مغلقة... كيف دخلت بنت عمي المدرسة؟؟؟؟ ذهبت كالمجنون إلى

المدرسة، نظرت من ثقب البوابة لأجد مدير المدرسة المدعو الجلبوط يحمل

غلاية قهوة ويدخل بها إلى الإدارة، عرفت أن كل شيئ معد مسبقا وانتظرت بعض

دقائق لأسترجع أنفاسي ثم قررت أن أدخل لأرى ما لا أحب أن أراه. قفزت من فوق

البوابة ووصلت إلى الإدارة ووضعت أذني على الباب لأسمع التأوهات، وسمعت

صوت بنت عمي تتأوه وتصيح من شدة المتعة.. حاولت فتح الباب وكان مقفلا

فضربته بقدمي بقوة هائلة ففتح ودخلت لأرى المشهد الرهيب... بنت عمي عارية

تماما وهذا الحقير الجلبوط يركب عليها ويدخل زبه في كسها وينهش من

لحمها... تفاجأوا بدخولي خاصة أنني بعد ذلك بدأت أضربها ضربا مبرحا

وأكيل لهما الشتائم، وهما يرجواني أن أتركهما... كدت أقتل ذلك الحقير

الجلبوط من شدة الضرب، تورم وجهه بالكامل وسال الدم منه، وكان يصيح

بأعلى صوته بأن أتركه وشأنه لأنه سيموت. لم أرحمه بل زدته ضربا، ونالت

بنت عمي أيضا نصيبها من الضرب... بعد نصف ساعة من الضرب تركتهما وانصرفت

وأنا لا أدري ماذا أفعل... في اليوم التالي عندما دخل الجلبوط المدرسة

وتعجبت المعلمات لمنظره المشوه من شدة الضرب قال لهن أنه كان يركب الباص

العمومي وأن شخصا اعتدى عليه بالضرب في الباص. هذا الحقير لا يعرف سوى

الكذب. المهم كل هذا الضرب لم يشفي غليلي وقررت أن أقدم شكوى عليه لإدارة

التربية في الأونروا، وفعلا ذهبت إلى إدارة التربية في الأونروا

وأدخلوني على مدير التربية الذي فرح للقصة، وعقد جلسة سرية سريعة هو

ومعاونيه وسألوني كل ما قد يخطر ببالكم من أسئلة حول الحادثة، وكانوا

يتمتعوا بطرح الأسئلة الجنسية التي كان غرضها ليس معرفة الحقيقة والتأكد

من أقوالي وإنما إشباع رغباتهم الجنسية، فمثلا أرادوا أن يعرفوا لون

ملابسها الداخلية، وهل كان زبه بداخلها أم لا، وماذا شاهدت بالضبط، وأشياء

لا أستطيع ذكرها... كتبوا تقريرا مفصلا بالواقعة وطلبوا مني أن أوقع على

التقرير، ووعدوني بأن يطردوا هذا الذئب النذل من وظيفته لأنه خطر على

المدرسة والأولاد.... في اليوم التالي ذهبوا إلى المدرسة وحققوا بالموضوع

وشاهدوا آثار الضرب على وجه المدير الجلبوط، وأكد أقوالي شاهد مهم هو

حارس المدرسة الذي فتح الباب للمدير ولبنت عمي والذي جاء على صياحي وأنا

أضرب المدير... كل هذه الأدلة وهذا الشاهد لم تكن كافية، بل بالعكس كان

مدير التربية معجب بهذا الجلبوط الذي أصبح بمثابة دون جوان تعشقه

النساء... استمرت اللجان في التحقيق ومورست علي ضغوط شديدة وفي النهاية

أجبروني على أن أسحب أقوالي وأوقع على محضر بأن جميع أقوالي السابقة محض

افتراء وكذب وتزوير.... وكانت عقوبة المدير الجلبوط خفيفة، فحولوه من

مدير إلى مدرس.. أظن أنه منذ تلك الحادثة عام 1995 على ما أعتقد حتى

اليوم حيث مضى ثمان سنوات سيكون هذا الجلبوط العجوز الهرم الذي أصبح

مدرسا يربي أجيالا فاسدة قد خرب جيلا كاملا وهو يعيث فسادا في المدارس....
 
أعلى أسفل