عرب نار!

بتسجيلك عضوية ستكون جزء من منتدانا وتستطيع المشاركة والتفاعل والتصفح بحرية تامه بدون اعلانات.

سجل الأن

𝔱𝓗ⓔ β𝐋𝓪℃Ҝ Ã𝓓𝔞Mˢ

نائب المدير
إدارة عرب نار
نائب الزعيم
العضوية الماسية
عضو برنس
عضو باشا
عضو معلم
مستر الأعضاء
كاتب ماسي
عضو توب
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
عضو متميز
عضو كوميدي
إستشاري مميز
عضو شاعر
ناشر موسيقي
عضو سينماوي
عضو نشيط
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
مترجم قصص
نجم الأعضاء
ملك الصور
ناقد قصصي
إمبراطور القصص
أسطورة الصور
سلطان الأفلام
زعيم الفضفضة
كوماندا الحصريات
إنضم
7 أبريل 2025
المشاركات
350
نقاط
7,128
قصة امال

قبلت الآنسة أمال الطالبة فى كلية طب القاهرة أن تعطى ســـامى ابن
الجيران من البيت المقابل درسا خصوصيا فى اللغة الأنجليزية للتقوية ،
كانت لآمال تحتاج لبعض الأموال لتواجه مصاريف الجامعة الكثيرة ، ولأن أم
ســامى كانت ماهرة جدا وتجامل آمال بتطريز وتفصيل بعضا من ملابسها
الجميلة والتى كانت تجذب اعجاب الزميلات والزملاء فى الجامعة ، وكان سامى
تلميذا فى الصف الثانى الأعدادى ومن المتفوقين وكان ذكيا وشديد الأدب
والخجل ، فأتفقت معه آمال أن يأتى لشقة أسرتها ثلاث مرات فى الأسبوع ،
حيث تنفرد به فى حجرة نومها لتعطيه الدرس ، وهما يجلسان جنبا الى جنب
على الكنبة الكبيرة والتى كثيرا ما تستخدمها كسرير للنوم. كان سامى
عمره فى 12 سنة ونصفا.
ارتاحت آمال كثيرا لأدب ســـامى وخجله ، ولاحظت أنه يخفض نظره ويبعد
عينيه عن عينيها ولا ينظر لها مباشرة ، وقد لاحظت أن وجهه يحمر لونه ،
ويضطرب عندمايرى كتفيها أو بعضا من ثدييها من فتحة قميص النوم الذى
ترتديه أثناء الدرس غالبا، وكانت آمال فى الثالثة والعشرين من عمرها
متوسطة الجمال ، ذات جسد أنثوى متفجر بالأنوثة ، مرتفعة السخونة ،
بالرغم من أنها كانت ذات شعر خشن جدا وقصير ، وكانت ترتدى نظارات طبية
سميكة ،
لاحظت آمال أن سامى يسرق النظرات كثيرا الى لحم ذراعيها وكتفيها ،
وبخاصة الى الشعر الغزير الخشن الكثيف تحت إبطها ، فتعمدت كثيرا أن
ترفع ذراعها لأسباب كثيرة حتى تراقب نظرات عينيه لشعر الأبط تحت ذراعها،
وأحست بأن هناك شيئا ينتفخ فى بنطلون البجامة الذى يرتديه ســامى ، هو
قضيبه الذى يشير لأعلى دائما بقوة بسبب وبدون سبب ، وأحست آمال أن
لجسدها ولحمها آثار على الصبى الصغير فهى تثيره جنسيا ، واستمتعت آمال
بهذا الأحساس استمتاعا كبيرا وتلذذت به وأصبحت ترحب بشوق لحضور ســـامى
لتمارس عليه هواية إثارته الجنسية وتلاحظ تغيير لون وجهه وتسارع دقات
قلبه والعرق وقضيبه ينتفخ ويتمدد بسرعة ، ثم وهو يحاول اخفاء قضيبه
بشتى الطرق الفاشلة من تغطيته بكتاب أو بجريدة أو بوسادة
حتى كان يوما استيقظت فيه آمال من نوم القيلولة وهى تشعر برغبة جنسية
قوية وهايجة ، واحست بدفء وبلل فى شفتى كسها المتورم الكبير ، ولم
تسعفها ممارسة العادة السرية وأصابعها التى راحت تدلك بقوة بظرها
وثدييها وتتحسس بطنها وأردافها وتلحس لسانها بشفتيها وتعض عليهما وهى
تتأوه ، أحست أن هناك شىء مهم جدا تتمناه ، هو قضيب الصبى ، هذا الصبى
الخجول لن يبوح أبدا بسرها لو راودته عن نفسه ، ثم أنه ساذج لايعرف الكس
من الكمثرى ويهيج لرؤية شعر الأبط ، نهضت آمال وجلست تنتظر حضور ســامى
تتخيل أحداثا سوف تقود الصبى ســامى لأن يشبع رغباتها الجنسية بشكل ما

حضر ســـامى للدرس مع آمال ، فأحضرت له كرسيا يجلس عليه فى مقابل
الكنبة ولكنه قريب شديد القرب من الكنبة حيث تجلس آمال ، وبدأ الدرس ،
وأخذت آمال تراقب الصبى وقضيبه المنتفخ ، وبدأت ترفع ساعدها لتعدل من
شعرها الخشن وحتى يظهر شعر الأبط للصبى ، وسرعان مالاحظ الصبى أن آمال
ترتدى لاشىء تحت قميص نومها العارى ، فبدأ اهتمامه يتشتت من الدرس الى
جسد آمال الساخن ، وبدأ يلاحظ نظراتها الساهمة لوجهه وعينيه ، وأن لونها
ووجهها متغير بشكل غريب ، كانت هناك مرآة فى جانب الغرفة بجوار الباب ،
فبدأت آمال تباعد بين فخذيهاوترفع فخدها عاليا فوجدت ان عينى سامى تريد
ان تنظر الى لحم فخديها ولكنه يتارى نظره من الحرج الشديد حتى لاتضبطه
مدرسته وهو ينظر الى فخديه فادارت وجها بعيدا ورفعت الكتاب تقرأ فيه
لترى كيف قام سامى بحل الاسئلة ولم تكن امال فى الحقيقة تنظر فى الكتاب
ولكنها كانت تنظر فى المراء لترى الاستثارة والهيجان الجنسى الذى يحدث
لسامى وبحيث تتيح له وتسمح له ابأن ينظر الى فخذيها النتباعدين كيفما
يشاء ولاحظت ان قضيبه ينتصب بشكل كبير بشكل لم تعهده ولاتعرفه عنه من قبل
كان سامى مستمتعا بالنظر الى اعلى فخذيها الممتلئة باللحم الطرى وشاهد
بالداخل منطقة مظلمة كثيفة الشعر بشكل غريب ورهيب بالنسبه له ,كان هذا
الشعر هو شعر العانة على قبة كس الاستاذة امال ,ظهر الذهول فى عينيى
سامى واصبح متجمدا كالتمثال وقد اصابه الفضول الشديد لما رأى الشعر
يلمع مبللا وعليه قطرات بيضاء اللون ويوجد شقب بنى الللون يلمع بين
شفتين كبيرتين يطل من بينهما بظر كبير يبدو كالقضيب الصغير جدا ,اثارت
نظرات سامى الهيجان الشديد والرغبة العارمة فى جسد الاستاذة امال فقالت
لسامى اقترب وهرش لى بيدك خفيفا فى ركبتى لان يدى بها كريم ,فوضع سامى
يده على ركبة امال يتحسسها ويهرش لها برقة وقالت له اقترب واجلس بجوارى
على الكنبة فجلس وهو يتحسس فخذ الاستاذة امال واحست هى بمتعة كبيرة
فقالت له اهرش فوق شوية من جوة حبة وبالتدريج اخذت تطلب المزيد وبان
يصعد بيده التى يتحسس بها فخذها الى اعلى بين فخذيها حتى لاصقت اصابعه
شفتى فرجها ...احس سامى بدفء شديد وبلل على اصابعه فقال لها
ياههههههههههههههههه الحتة ديه سخنة اوى يا ابلة فقالت له اه حبيبى
علشان انا تعبانة اوى لما اكون تعبانة بتبقى الحتة ديه سخنة اوى فقال
لها ما اقدرش اعمل لك حاجة ...هل احضر لكى اسبرينا او سلفا او اى مسكن
لتنزيل الحرارة فاقتربت امال بأنفاسها من وجهه وقالت له انت خايف عليا
يا سامى فقال لها طبعا فقالت له هل تحبنى فقال بسذاجة وطفولة طبعا بحبك
اوى يا ابلة فاقتربت بشفتيها من شفتيه وهمس له قائلة بوسنى يا سامى
فقبلها كما يعرف التقبيل الاخوى ولكنها لفت يديها حول جسده تضمه الى
ثدييها وتمتص شفتيه فى قبلة شهوانية متأججةبالرغبة الجنسية
العارمةفأخذت يده فوضعتها على ثدييها وبينما هى تقبله تحسست قضيبة بعد
ان تحسست فخذيه وقالت له انت بقيت راجل كبير وحلو اوى وانا بحبك وعايزة
اتجوزك تتجوزنى فقال لها ياريت يا ابلة بس انا صغير وانت كبيرة وفى
كلية الطب فقالت له طيب انا عايزاك تنام فى حضنى شوية على السرير
علشان اخف ارتاح
نامت امال على السري وعانقت سامى وقد احتضنته بذراعيها وفخذيها
وتقلبت بهبحيث اصبحت تحته وهو فوقه وقضيبه المنتصب مغروس بين فخذيها
ورأسه فاخذت تتحرك حتى قبضت رأس القضيب المنتصب على بظرها بين شفتى
فرجها المتورم الكبير الساخن ...فأخذ سامى يتحرك ضاغطا قضيبه ولكنه احس
بيد امال واصابعها تتسلل بيت جسده وجسدها لتخرج القضيب من بنطلون
البيجامة والكلوت وترفع ذيل قميصها فيلتصق القضيب العرى مباشرة ببظر
امال التى راحت تتحرك بقوة لااعلى واسفا يمينا ويسارا تداعب وتحك فرجها
بالقضيب ..لم يتحمل سامى السخونة واللزوجة فى فرج امال الممتعة بينما
شفتيها تلتهم شفتيه ولسانها يداعب لسانه فى قبلة محمومة ملتهبة وهى
تتأوه وتغنج وتشجعه قائلة كمان كمان إعمل اوى اعمل اوى علشان احبك
واخذت تحرك اردافها يمينا ويسارا لاعلى ولاسفل وفجأة احست بالقضيب يخترق
جسدها الى اعمق اعماق مهبلها فتأوهت اهة عظيمة وشهقت شهقة كلها دهشة
واستغراب من حجم القضيب الكبير وغلظته التى كادت تمزقها وتفتك بها
وطوله الذى ضرب اخر اعماق بطنها فغنجت واعتصرت الصبى بين ذراعيها
تحتضنه بكل قوة وهى ترتجف وترتعش وتصرخ عندما احست بموجات من اللبن
الساخن يتدفق من قضيب سامى فى دفعات متتاليات ساخنة تروى اعماقها وظلت
تعانق الصبى وتلتهم جسديه بينما اصيب سامى بجنون غريب فراح ينيك ابلة
امال بكل قوة وكأنه قطار منطلق بأقصى سرعته ولكنه بدون سائق وتوالى
النيك طويلا وتعدد القذف مرارا حتى لم تعد امال تستطيع تحمل المزيد وقد
فاض مهبلهاباللبن وانساب ساخنا على اردافها المفتوحتين دأفئا على فتحة
طيزها فتلذذت به بينما هى تتحرك بقوة وتهتز وهو يدخل ويخرج بقضيبه فيها
بقوة وعنف فلت القضيب فجأة وافلت خارجا من الفرج واندفع بطريقة خطأ
فدخل فى فتحة الشرج بدون قصد او عى منهما وكان لزجا مبللا فإنزلق بسهولة
ولكن امال صرخت صرخة عالة من الالم واحست كما لو كان تيارا كعربيا قد
التصق بجسده وترغب فى الافلات منه باى طريقة حتى كادت تقفز بنفسها من
شرفة المنزل من شدة الالم الذى كان يصاحبه شهورا غريبا لم تستطع تحديده
وقتها هل هو شعور سعيد او تلذذ او عذابا واخذت امال تصرخ وتبكى ولكنها
لم تغضب من سامى او تزعل منه بل قامت بحتف نفسها فى بانيو المياه
الباردة وصارت تبكى وترتعش حتى هدأت تماما وهدأت اكثر عندما ضمها سمسم
الى حضنه واحتضنها بقوة وحب وحنان فقالت له كفاية كده درس
النهاردة ...مارايك فى الدرس اليوم هل كان حلوا ممتعا أم لا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فقال سامى كان درسا جميلا اوى ياابلة عايز كل يوم من ده فقالت له
لاتتاأخر غدا.












قصه ارسلتها سحر أنا فتاة عمري 23 سنه متزوجه وتطلقت منذ سنه وأعيش الآن مع أهلي حدثت لي هذه القصة منذ أربعة أشهر
كان لنا جيران ولهم ابن عمره 25 سنه من عائله محترمة وأهله ميسوري الحال وكانت أخته صديقه لي قبل أن أتزوج منذ أيام الدراسة وكنت دائما أزورها وأجلس عندها قبل الزواج
بعد طلاقي قل ذهابي لهم ولكني أزورها وفي أحد الأيام ذهب أهلي إلى زواج أحد أقاربي ورفضت أنا الذهاب لأنني لاأحب الإجتماعات بعد طلاقي فقررت الذهاب إلى إبنت جيراننا للجلوس عندها لأن أهلي لن يعودوا إلا في الصباح وبالفعل ذهب أهلي وبقيت أنا في المنزل
في الساعة التاسعة طرقت باب منزلهم فرد علي الجرس ابنهم وعندما سألته عن أخته حضر وفتح لي الباب وأدخلني إلى المنزل فخلعت عباءتي كما اعتدت وجلست في صالة منزلهم أنتظر أخته وبعد دقائق معدود ه حضر ومعه كأس عصير فخجلت منه لأنني كنت بلا عباءة وحاولت أخذ عباءتي فقال لي بأنه لاداعي لذلك ووقف في وجهي وطلب مني الجلوس فجلست وسألته عن أخته فأخبرني بأن أهله مسافرون ولا يوجد أحد سواه
إستغربت منه ذلك وطلبت الخروج لكنه رفض وطلب مني شرب العصير أولا وبالفعل جلست أشرب العصير لأننا جيران منذ زمن طويل وكنت لا أتغطى عنه وجلس هو على كنبه بجانبي وعندما أنهيت العصير أخذ الكأس وأنا جالسه وجعل فمه على موضع فمي وبدأ يحرك لسانه ثم قام بشرب العصير
عندما أردت الخروج طلب مني الإنتظار والجلوس فرفضت بحجة أنه لايوجد أحد في منزلهم فألح في طلبه فجلست ثم قام وجلس بجانبي على نفس الكنبه فابتعدت عنه ثم قام بمسك يدي فأبعدته ولكنه أخذها مره أخري وقبلها ثم جلس على الأرض وأمسك بقدمي وقبلها فدفعته وعنفته
قال لي بأنه معجب بي منذ زمن وكان يريد رؤيتي منذ أن تطلقت وأنني لابد قد إشتقت الى رجل فاستغربت ذلك ولكنه أمسك بقدمي وبدأ يقبلها ثم إرتفع إلى ساقي وعظها بأسنانه فبدأت الشهوه تتسلل إلي فلم أتكلم فقام وقبلني في فمي وجلس دقائق وهو واضع لسانه في فمي وكنت قد بدأت أستجيب له فأخبرني بأننا سنذهب إلى غرفته، كنت قد تهيجت وأثارني بفعله و كلامه، لدرجة أنني تمنعت عليه بحجة مكشوفة وهي أن كسي به بعض الشعر الخفيف فضحك ضحكه أذابتني ودغدغت شهواتي فقمت أنا وهو وحملني على يديه وكان يرتدي قميصا وسروال شورت وفي منتصف درج منزلهم أنزلني وخلع قميصي وتنورتي وبقيت بكلوت وستيانه
خلع هو قميصه وعندما وصلنا الى الغرفه رمي بي على السرير بكل قوة وخلع سروال وبقي بكلوت أزرق ثم قام وجعل يمص شفتي بكل قوه ويقبل رقبتي ويدخل لسانه في أذني حتى زادت شهوتي ثم خلع السنتيانه وجلس يمص نهداي ويرضعهما كأنه *** ويضغط عليهما بيديه فزادت شهوتي ثم نزل إلى كسي وقبله من فوق الكلوت وقام بخلع كلوتي بفك الخيوط من على الجنبين وإذا بكسي الصغير الذي زادت حرارته عن الخمسين درجه من الشهوه أماه وبه شعر خفيف فقبله ثم قام بلحسه وبدأ صوتي يعلو من الشهوه ثم جعل يمص شفري كأنه يمص نهدي ثم وضع فمه في وسط كسي ووضع بضري في فمه وجعل يمصه بقوه ثم أدخل لسانه في فتحة كسي وأخرجه وجعل يدخله ويخرجه ويقوم بمص بضري حتى ارتعشت عندما قرب إنزالي لشهوتي جعل يلحس بضري من الأعلى وأنا أنزل ثم مسح ماخرج مني وكنت أريد أن أري زبّه فخلع كلوته وأخرج زبّه فكدت أجن لكبر حجمه وطوله وغلاضته فقمت ووضعته في فمي وبالكاد اتسع له فمي فقمت بمصه قليلا ثم طلب مني أن أنام على ظهري ففعلت وقام برفع ساقي حتى وضعهما على نهدي وجعل يدعك كسي بزبّه ويضغط على كسي به ثم قام بمحاولة إدخاله فصرخت وأخبرته بأن كسي ضيق جدا لايتسع لزبّه الكبير فضحك وجعل يدعك كسي بزبّه حتى بدأ كسي بالترطيب فوضع زبّه على فتحة كسي وقام بإدخال رأس زبّه وعندما دخل رأسه سألني هل يدخله بقوه أم بلطف فجاوبته بلطف وفي ثانيه لم أحس إلا وزبّه كله في كسي حتى أنني أحس أنه وصل إلى رحمي فصرخت من شدة الألم فلم أجد منه سوى الزيادة وكان ينيكني بكل قوه ويضمني بيديه وكان يدخل زبّه كله بداخلي وعندما قربت من الإنزال وبدأت أرتعش أحس بذلك وجعل يدخل زبّه ويخرجه بسرعة حتى أنزلت وعندما فرغت من الإنزال للمرة الثانية سألته هل أنزل فقال بأنه لاينزل منيه بسرعة وعاود إدخال زبّه وإخراجه وأنا أتمزق من الألم حتى أنزلت مره ثالثة وهو لم ينزل وفعل الرابعة وعندما ارتعشت لأنني سأنزل ضمني بقوة فأحسست بأنه سينزل وماهي إلا ثواني حتى إنفجر في كسي منيه الذي ألهب مهبل كسي وكل رحمي وكان ساخنا كالنار وغزيراً جدا وتوقعت أن زبّه سينام ولكن المفاجأة أن زبّه مازال منتصبا كأنه عصا غليضه فقام من على السرير وزبّه يهتز أمامه وطلب مني القيام ثم أوقفني على الجدار وباعد بين ساقي ووضع قليل من لعابه على رأس زبّه ووضعه على كسي وبدأ في إدخاله وعندما ادخله كله في كسي طلب مني أن أمشي قليلا وزبّه في كسي فتأكدت أنه مجنون جنسيا
بدأت في خطواتي للخلف قليلا وأنا أتمزق من الألم ثم أسندني إلى الجدار وبدأ يدخل زبّه ويخرجه في كسي الصغير فأخبرته بأني لاأحتمل ذلك فعاد بي إلى السرير ونام على ظهره ونصب زبّه لي وطلب مني الجلوس فقمت بمصه قبل ذلك وقمت بمص وتلحيس الخصيتين وكان يطلب مني إدخالهما في فمي ففعلت ثم قمت وجلست على زبّه وبدأ زبّه يغيب في كسي حتى جلست على بطنه بطيزي وكان زبّه كله في كسي ثم بدأت بالقيام والجلوس عليه وكنت أرى نفسي في مرآة الكمدينه وزبّه يدخل في كسي ويفتحه ثم يخرج وقد أصبح كسي أحمر اللون من كثر النيك وحرارة زبّه وكبره ثم طلب مني أن أجلس على ركبتي ويدي فأتي من خلفي وأدخل زبّه في كسي وجعل يدخله ويخرجه وأنا أشاهد نفسي في المرأة ونهداي يهتزان وهو يدخل زبّه بكل قوه ثم طلب مني أن أنام على ظهري فنمت على ظهري وبدأ ينيكني بكل قوه وأحسست بأنه سينزل منيه فشددت عضلات كسي وعندما اقترب من إنزال منيه في كسي أخرج زبّه وجعل ينزل منيه على نهداي وعلى وجهي وبطني وكان منيه كثير جدا فتوقعت أن ينام زبّه ولكنه ظل منتصبا وقمت ومسحت سائله المنوي من على جسمي وعدت فإذا به واقف وعندما دخلت جائني من الخلف وأدخل زبّه من خلفي فخرج رأس زبّه من الأمام وبدأت أمشي وهو خلفي حتى وصلت إلى السرير فأنامني وجعل يدعك كسي بزبّه ويحركه على جميع أجزاء كسي ويضغط على بضري ويحركه عليه من الأعلى إلى الأسفل ويدعك به أشفاري حتى اشتعلت شهوتي فجعل يزيد في دعك بضري وأشفاري بزبّه ثم جلس يضرب كسي بزبّه الكبير مما زاد في شهوتي وجعلني أجن وأطلب منه أن يدخل في كسي فقام ووضع زبّه في فمي وبدأت في مصه ثم أخذ يضرب وجهي بزبّه من الجهتين ثم عاد وجعل يمص كسي ويلحسه ويدخل لسانه في داخل كسي فجننت وبدأت أصرخ من الشهوه فقام وبدأ يضرب كسي براحة يدة مما زاد شهوتي وألمي وكلما طلبت منه أن يكف عن ذلك زاد وأخذ يضرب كسي بيده بقوه على جميع أجزائه ويزيد الضرب على بضري وعندما رأى أنني لا أستطيع التحمل أكثر من ذلك رفع رجلي على كتفيه ووضع رأس زبّه على فتحة كسي وطلب مني أن أمسك بالسرير ثم أدخل زبّه في كسي بكل قوته فشهقت من الألم ثم بدأ ينيكني كأنه جمل هائج وإستمرينا على هذا الوضع لمدة 6 ساعات وزبّه منتصب وهو يقوم بممارسة أشد أنواع الجماع معي فطلبت منه الزواج لأنني جنسيه لأبعد الحدود مثله فرفض لأنه يحب النساء جدا ولايكتفي بواحده ومنذ ذلك اليوم وأنا أمارس الجنس معه ولكنه كان يطلب مني أن أحضر له فتيات وكنت أفعل المستحيل حتى أقنع صديقاتي لكي يجامعهن حتى يجامعني أنا بعدهن ، هذه القصة حقيقية، ولكم جزيل الشكر





القاهرة اناشاب عندى 18 سنة قصتى هى مع بنت خالتى عندما طلبت منها كتاب المدرسة وهى حضرت لى وانا كنت مشغل على جهاز الكمبيوتر افلام سكس هى اندهشت وكانت عايزة تخرج بس انا قلتلها اسمعى الفلم دة وبعدين امشى هى قعدت جانبى وقعدنا نسمع فلم ربع ساعة حتى مسكتها من بزازها الجميلة هى شالت ايدى انا قلتلها مرة واحدة هى وافقت وبعدين قلتلها تعالى امسكى زبى هى ضحكت فى الاول وبعدين مسكتة هى قالت هو سخن اوى كدة لية ...وبعدين انا قلت لها يلا اقلعى ملابسك هى واقفت على طول بس طيزها جميلة جدا وكسها علية شعر خفيف بس جميل مفيش احسن من كدة وبعدين قعدت الحس فى كسها وفى طيزها الجميلة وهى كانت بتقول اااة براحة وبعدين قامت ومسكت زبى وقعدت تمص فية حتى قالت لية نيكنى يلا يلا نيكنى بسرعة فنيمتها على بطنها وحطيط زبى فى طيزها الجميلة هى كانت بتتالم جدااا وتقول بالراحة مش كدة انا قلتلها ماشى وحطيتة بالراحة حتى دخل كلة فى طيزها وقعدت ادخلة واخرجة بسرعة حتى احسيت انى هقذف فشلت زبى وقذفت على بطنها ووجهها وقدت هى تمص فى زبى حتى عصرتةوبعدين نمت بجوارها وانا ابوس فى صدرها وشفايغفها الجميلة وقمنا واستحمينا مع بعض وبعدين هى لبست ملابسها وذهبت الى منزلهم وهى كل يوم تيجى لكى امارس معها










لاشك أننى قد أصابنى احباط شديد بعد أن فشلت فى ادخال قضيبى فى كس هدى
عبدالحافظ بعد محاولات عديدة معها فى الفراش. فى الحقيقة إننى لم أسع
اليها ولم أتخذ أية خطوات لأقامة علاقة من أى نوع معها، ولكن الآنسة هدى 25
سنة طلبت منى أن أصحبها فى سيارتى أثناء عودتى من المنيا الى القاهرة
بعد انتهاء زيارتى لفرع الشركة فى المنيا والذى تعمل به هدى ، أنا مفتش
من المركز الرئيس للشركة بالقاهرة وعمرى 32 سنة أعزب واسمى جبر. فى
الطريق لاحظت الدلال الغير معتاد من هدى وحرصها على زينتها ومراجعتها
لأحمر الشفاة وكثرة النظر فى المرآة الى رموشها وعينيها الجميلتين
الواسعتين ، كان جسد هدى صارخا فى أنوثته وجماله ، متفجرة الثديين
ولايمكن الأحتفاظ بهما فى سكون بدون حركة ولارجرجة فى ثوبها الضيق ، الذى
تستطيع من بين أزراره أن ترى قطاعا كبيرا من لحم ثديها الناعم الأبيض
كالقشدة، ولاتملك سوى أن تختلس بعض النظرات الى سوتها وهضبة بطنها الطرى
المتثنى بليونة مع انحناءاتها ، وأما أفخاذها الملفوفة الممتلئة فقد
كانت تصرخ بصوت يصم الآذان ويملأ الآفاق بالجوع الجنسى الشديد، وتبادلنا
الحديث فى عديد من ألأمور العابرة ، ثم ساد صمت يعبر عن عدم وجود
اهتمامات مشتركة بيننا لانسمع فيه سوى صوت عجلات سيارتى المرسيدس القديمة
المتهالكة تنهب الأرض ببطولة واصرار بالرغم من كل المطبات والكسور فى
الطرق السيئة الوعرة ، وأنا أحاول الهروب فى كل مكان من المجرمين من
سائقى السيارات وعربات النقل وغيرها ممن يتعمدون الأصطدام بى ضاربين عرض
الحائط بكل قواعد المرور التى تعرفها الشعوب المحترمة المتحضرة، حتى
كدت أصاب بانهيار عصبى من كثرة السباب واللعن الذى صببته على رؤوس هؤلاء
الغوغاء والسوقة الذين حصلوا على رخص القيادة بالرشاوى والواسطة. وفجأة
أنقذتنى هدى من أفكارى السوداء عندما قالت بصوت فيه قلق وخوف (باشمهندس
جبر ، عاوزة أصارحك بحاجة من زمان عاوزة أقولها لك وموش عارفة ازاى راح
تفهمها، أنا فى الحقيقة ليس لى أى هدف ولا أى مكان ولا أقارب أذهب اليهم
فى القاهرة، أنا فقط أردت أن أركب معك السيارة لأكون بجانبك للساعات
التى نمضيها فى الطريق ، وبمجرد أن نصل للقاهرة أرجوك وصلنى لمحطة
قطارات رمسيس حتى أعود الى المنيا بالقطار) فنظرت اليها متعجبا وقد
بدأت أفهم رسالتها الواضحة وقلت (إذا كنت محتاجة ضرورى للجلوس معى فلم
لم تخبرينى لأجلس معك فى مكتبى أو مكتبك بالشركة بدون مشقة السفر عليك؟
إذا كان بلاغ بفساد أو مخالفات فى الشركة ولاتريدين أن يعرفها أحد فلماذا
لم نجلس فى استراحة أو كافتيريا حتى قريبة من المنيا بعدة كيلومترات
بعيدا عن الأنظار؟)، قلت هدى (لأ ده موضوع شخصى يخصنى أنا وانت وبس) قلت
(خير؟) قالت (أنا سألت فيه واحدة صديقتى جدا ونصحتنى إنى لازم أقول لك
وأصارحك بيه، وهو بصراحة .... أنا بأعزك قوى قوى ، وعاوزاك تعرف إنى
بأعزك أكثر من نفسى ومن الدنيا كلها) واعتصرت هدى يديها وأصابعها بين
فخذيها بعصبية وقد اشتد احمرار وجهها واحمرت مآقى عينيها بالدموع التى
انهمرت فجأة وهى تبحث عن منديل وقالت (أنا بأحبك قوى وموش قادرة أخبى
عليك أكثر من كدة) ، كانت مفاجأة لى ولم أرغب فى أن أصدم الفتاة
المسكينة برد محبط ولو مؤقتا وقد تحملت كل هذا العناء فى السفر لتخبرنى
بمشاعرها الجميلة نحوى، فرددت دون أن أدرى ودون أن أحسب العواقب (و****
ده أنا اللى بأحبك قوى قوى ياهدى من زمان جدا ومن أول يوم شفتك فيه ،
بس بقيت خايف إنك تزعلى منى وتعملى لى مشكلة فى الشركة لو أنت رفضت حبى
وزعقت أو شىء من هذا القبيل، هذه أجمل لحظة فى حياتى) ، ومددت يدى
فأمسكت بيدها أعتصر أصابعها وأدلكها وأنا أنظر فى عينيها وخدودها
الوردية وشفتيها المتورمتين الشهيتين الحمراوين ، وتمنيت لو استطعت ؟
ولماذا تمنيت؟ نحن فيها الآن) فورا دست على الفرامل ووقفت على جانب
الطريق تحت احدى الشجرات الضخمة على حافة النيل ، وقد اقتربت الشمس على
المغيب وبدأ الظلام يزحف فى السماوات ، ويلقى بظلاله على الأرض حولنا ،
وجذبت هدى من يدها ثم من تحت ابطها متعمدا أن أتحسس معتصرا اللحم فى
أعلى ذراعها وأن تلمس أطراف أصابعى جانب ثديها البض الضخم الطرى ،
فاستجابت هدى بكل ليونة ، وأخذتها فى صدرى فاستكانت كالبطة الطيبة لأمتص
شفتيها وأعتصرهما فى قبلة اشتهاء وشبق جنسى بعد طول حرمانى لأكثر من سنة
من اللحم النسائى الجميل، ودون أن أدرى تحسست يدى ثديها تعتصره وتدلك
حلمته ثم تنزلق بسرعة والقبلة تزداد حرارة الى بطنها فقبة كسها تعتصرها
وتتحسسها بلهفة وجنون لدقيقة ثم الى فخذها الممتلى ء تجذبه وتتحسسه
بتلذذ شديد ، ولفت هدى ذراعيها حول رقبتى وعانقتنى بقوة وحرارة وهى
تجذبنى للخلف لتنام بى على مقعد السيارة الذى لم يتح لها أن تتمدد بى ،
ففهمت أن هدى على استعداد لما أريده منها ، فقلت لها (هيا نسرع لأن
الوقوف هنا غير آمن) وانطلقت بالسيارة كالصاروخ أشاغب خلق **** ولايهمنى
إن قتلت الناس جميعا للوصول بسرعة الى شقتى فى مدينة السادس من اكتوبر،
وقلت لها مبتسما وهى تعتصر يدى بين يديها وتبادل أصابعنا وتشبكهما
مرارا وتكرارا فى سعادة ( من غير المعقول أن أتركك تعودين الليلة الى
المنيا أو تنامين فى فندق أو بنسيون بمفردك وتتعرضين للخطر وللقيل
والقال، ما رأيك أنت ستنامين الليلة فى بيتى على سريرى حتى أطمئن عليك،
ولاتخافى منى فأنا أحبك بلاحدود وسوف أحافظ عليك بعينى ) فابتسمت هدى فى
سعادة وقالت (أنا باحبك لدرجة أننى أعتبر نفسى من الآن ملكك الخاص بك
وعبدة لك تفعل بى ماتشاء، ولايوجد من أثق به فى الدنيا كلها غيرك ، ولو
أنك فعلت بى مايفعله الزوج بزوجته فقد قرأت وسمعت أن كل فرج مكتوب عليه
اسم ناكحه، وأنا مؤمنة بأن اسمك مكتوب على فرجى كما قالت لى قارئة
فنجان قرأتلى الفنجان ، وأكدها لى شيخ المسجد الذى فسر لى حلما رأيتك
فيه يتكرر كل ليلة فى نومى وأراك تدخل بى كدخول الزوج بزوجته وأنا
سعيدة متجاوبة معك فى الحلم) ، فابتسمت وقلت لها (من المؤكد أن فرجك
مكتوب عليه اسمى لأننى أرى نفس الحلم كل ليلة حتى أمس، وسوف أتأكد بنفسى
الليلة وأقرأ اسمى بعينى ) فابتسمت هدى وتعلقت بيدى بقوة وهى تضغطها
بين فخذيها وقبة كسها الكبيرة اللذيذ المنبعث منه الدفء، وقطعنا بقية
الطريق الى القاهرة بين القبلات والأحضان وتحسس كسها ، وأخذت يدها
فوضعتها على قضيبى فترددت قليلا ثم تشجعت وأخذت تتحسسه وتدله ببطء وهى
تحاول أن تتعرف عليه بدقة وتقيسه بأصابعها وبيدها ، وظهر الأنفعال عليها
وارتعشت مرارا بينما انبعثت روائح افرازاتها من كسها لأنفى الحساس
فابتسمت لها مشجعا فارتمت فى صدرى تنام كالبطة الرؤوم (يعنى ايه
رؤوم؟). وتذكرت سعاد من فرع الشركة فى بور سعيد والتى صارحتها بحبى
أيضا فى كافتيريا على قناة السويس فأتت معى الى القاهرة وحدث بيننا
حوار مشابه ، وتركتها فى حجرة مكتبى حتى أعد لها الشاى ولأضع فيه قرصين
من المنوم القوى حتى أنيكها بدون مقاومة ، فلما عدت اليها فى المكتب
وجدتها تقرأ مذكراتى الشخصية السرية بكل مافيها من أسرار جنسية رهيبة
وقد انفعلت بها بشدة ، فوضعت صينية الشاى وجلست بجوارها على الكنبة ،
فررأيتها تقرأ (حرام كل هذا اللبن الذى أسكبه بممارسة العادة السرية كل
يوم ، لو احتفظت بهذا اللبن ووضعته فى كس الأناث لأشبع أناث العالم كله
وملأت الأرض بذريتى ، ولو وضعته فى صفائح لملأ مصانع الجبن والزبد فى
العالم ولأطعم الشعب المصرى الجائع كله، حرام حرام احتفظ بلبن زبرك
لترضع به كس زوجتك التى سوف تحبها) ولم أتحدث ولم أقاطع تركيزها الشديد
فى قراءة مذكراتى الشخصية القذرة ومغامراتى مع البنات وما فعلته معهن
جنسيا بكل تفصيل، فلما انتهت من الأجندة كلها التفتت لى فى صمت تام
وعيناها تنظران فى عينى ووجهى بدهشة غريبة ، فاقتربت وقبلتها من شفتيها
قبلة رقيقة ثم ضممتها فى عناق رقيق طويل وتحسست ثدييها وبطنها بشبق
ورغبة جنسية فتجاوبت معى كثيرا حتى كدت أنام بها على الكنبة فنامت قليلا
، ثم قالت (أعطنى شىء آخر أقرأه وقرب لى الشاى ، ياريتك تعمل لى قهوة
أيضا فرأسى ثقيل جدا)، قررت لحظتها ألا أعطيها الشاى بالمنوم بعد قبلتنا
هذه فهى على استعداد ولاتقاومنى، فقلت لها سأحضر لها القهوة كفاية
ولاداعى للشاى ، وتركتها وعدت للمطبخ ، وعدت لها مسرعا فى دقيقة أحمل
القهوة لها، فوجدتها لفرحتى تقرأ فى كتيب (الروض العاطر فى نزهة الخاطر
للشيخ الدفراوى الأندلسى ) وهو كتاب أثرى متخصص فى الجنس وأوضاعه وطرقه
ووصف النساء والأكساس والرجال والأيور (الأزبار) وطرائف جميلة تثير
الهيجان، ووجدت سعاد هايجة فعلا كما ظهر على وجهها، وهى تقول (تعال هنا
اشرح لى كلمات لا أعرف معناها وأوضاع لا أفهم كيف يمكن تنفيذها)، وجلست
يدى حول كتفها أثناء شرحى لها، وشفتى تقترب من أذنها تقبلها وتمتص حلمة
الأذن، ثم تنحدر الى رقبتها وكتفها وترقوتها ثم ذقنها وخدها ثم شفتيها
لتستسلم لأحضانى وأهبط بها الى الأرض، أعتليها برجل ثم بأخرى أثناء
العناق والتقبيل ، ثم أحرر قضيبى المنتصب بخفة ورشاقة وأصوبه بين شفتى
كسها وفخذيها طويلا أضغطه بالتدريج وهى تسألنى ماهذا الذى أشعر به بين
رجلى؟ فأريها يديى الأثنتين أمام عينيها وأقول لها لا أعرف لعلها تهيؤات
، فتغمض عينيها وتتجاوب مع قضيبى الذى تسلل من الفتحة فى جانب الفخذ فى
الكلوت ليتسلل منزلقا بافرازاتها بين الشفتين يدلك بظره رأس القضيب
بقوة وبانتظام فتهمس سعاد فى أذنى (ياسافل) فأقبلها طويلا على شفتيها
بينما هى تروح وتجىء بكسها تضغطه على زبرى، فما أن أترك شفتيها وأبتعد
ملليمترات عنه حتى تهمس (يامجرم)، فأعاود تقبيل شفتيها وقد اشتعل زبرى
أكثر فى كسها، (أخص عليك)، فأشتعل بالقبلات وتدليك الثديين وقضيبى ينزلق
للداخل (ياواد ياوحش)، فأزداد وأرفع فخذها على صدرى (أنا زعلانة منك)
فأطعن قضيبى بكل قوة فى جوانب كسها، (ياللا صالحنى بأة)
وهكذا نكت سعاد ليلتها حتى ظهر اليوم التالى بلا انقطاع ونحن نتدارس
ونطبق الأوضاع التى فى كتاب الروض العاطر. وكم كانت علاقتى بسعاد جميلة
ومشبعة حتى تزوجت واستقالت من الشركة ولم أعد أعرف لها طريقا؟ يالها
إذن من ليلة تنتظرنى مع هذه الفرسة الرهوانة الشديدة؟
ما أن دلفت الى شقتى بالقاهرة أحمل أنا وهدى الكباب والمشروبات
والفواكه وكل ما لذ وطاب مما يكفينى أنا وهدى أسبوعا كاملا ، حتى رميناه
على الأرض خلف الباب وهجم كل منا على الآخر فى عناق هو أشبه بالمصارعة
اليونانية لنسقط على السجادة فى الأرض ، ورحنا فى قبلات واعتصارات وتدليك
الجسد بالجسد ، حتى لم نعد نحتمل وصرخت هدى فى نشوة (خلاص موش قادرة
عليك ، انت هديت حيلى وأنا موش قادرة أقول لك لأ، خلصنى أنا تعبت خالص)،
وقالت هدى فى هدوء وأنا أخلع عنها ملابسها كلها ماعدا الكلوت الذى تشبثت
به (كله الا دهه مستحيل أقلعه)، فاحتضنتها وأخذتها الى السرير، وبعد
صراع وعناق وقبلات وتدليك ثدييها وكل جزء حساس مثير فى جسمها صرخت هدى
ثانيا (أخلع ملابسك ، سوستة البنطلون بتاعك المفتوحة عورتنى وقطعت
الكلوت بتاعى)، فخلعت البنطلون وبقيت بالكلوت وقضيبى يخرج منه منتصبا
ممتدا كالرمح يشير الى عينيها ببجاحة وتحدى، وضممت هدى مرة ثانية
نتصارع فى عناق تريد هى منه أن أضغط قضيبى بين شفتى كسها فوق بظرها
الضخم الكبير، بينما أريد أنا أن أجعل هدى تسجد وتتوسل وتبكى وتتذلل لى
حتى أوافق وأنيكها بزبرى داخل كسها، وكانت خطتى هى المزيد من الأثارة
فقط بدون اشباع لكسها مطلقا حتى ترفع الراية البيضاء وتتوسل لى ، فكنت
أدعك قضيبى بطوله فى بطنها وفى جوف صرتها على سوتها وفى جوانب أفخاذها
الداخلية ليصطدم بشفتى الكس قليلا وكأنه على وشك الدخول ثم الهروب به
مرة أخرى الى قبى كسها ثم بطنها وثدييها ثم العكس حتى ركبتيها وهكذا،
ونجحت الخطة وبكت هدى تتوسل أن أضع زبرى فى كسها ولا أبعده عن كسها وهى
تعانقنى بقوة وتوسل كمن تتعلق بشجرة تنقذها من الغرق. فمددت يدى وزحزحت
الكلوت حتى خلعته منها تماما من كعبى قدميها ، وصوبت رأس زبرى الى
بظرها وبين شفتى كسها وضغطته بقوة ، فانزلق الرأس الى فتحة مهبلها ودخل
منه جزء صغير ، فانضمت أفخاذ هدى بقوة بخوف وانزعاج وصرخت بعنف (آ آه)
وقامت تجرى فى لمح البصر الى التواليت ، فتبعتها فى قلق وخوف فوجدتها
تجلس القرفصاء وقد وضعت بين فخذيها المفتوحتين المتباعدتين أما كسها
مرآة الحائط المعلقة المتحركة بعد خلعها من مكانها ووضعها على الأرض ،
تنظر فى المرآة بخوف وهى تباعد بين شفتى كسها تتفحص مهبلها وغشاء
عذريتها، فضحكت لها وقلت (قومى ياهبلة ياعبيطة نأكل ونرتاح ننام) ،
وقامت هدى وجلست معى عارية تماما نتناول طعامنا ونأكل ونحن ننظر لبعضنا
كل مننا يتعجل الآخر لينتهى من طعامه حتى نمارس الحب والجنس ولانضيع
وقتا، وفعلا عدنا الى السرير دون أن ننظف المائدة بعد الأكل وبدون أن
نغسل أفواهنا من الكباب، نتصارع بقوة لأشباع الشبق والشهوة ، ولكن كلما
لمس قضيبى فتحة المهبل ، تفزع هدى وتهرب الى المرآة تبحث عن دليل خرقها
منى؟؟، فقررت عدم الأقتراب من كسها ، ولما يئست أيضا من ادخال قضيبى فى
كسها كان التعب قد نال منى كل شىء، فأعطيتها ظهرى ورقدت كالقتيل أعطيها
ظهرى وهى تضمنى عارية تتمتع بضغط ثدييها وبطنها وكسها وفخذيها فى جسدى
العارى. ولكننى كنت قد قررت أن أنام وأن أشبع نوما مهما فعلت هدى.
بمجرد أن شحنت هدى فى قطار المنيا فى اليوم التالى عدت محبطا الى منزلى
لأقابل على سلم البيت سالم ابن جارتنا التى تسكن بالشقة المجاورة مباشرة
لشقتى، حيث لحقت به وهو يصعد سلم العمارة متباطئا فى دلال، وتأملت
أردافه وهى تتأرجح فى بطء يمينا ويسارا مع خطواته على كل سلمة من
السلالم ، أردافه ممتلئة كبيرة وأفخاذه ملفوفة عريضة، وله خصر نحيل واضح
فى بنطلونه الأبيض الضيق جدا وقميصه الحريرى الأحمر الضيق على جسده ،
مررت به قائلا (ايه الحلاوة دى ياسالم بيه؟ شعرك ده ناعم طبيعى كدة واللا
بتعمل ايه؟ ما تعلمنى يا أخى حاجة من حاجات الشباب الروش دى؟) فابتسم
سالم فى دلال وقال (عيونى ياعمو ليك، انت زى القمر لوحدك موش محتاج)،
قلت له (ياسلام لو ماكتش شفت وشك وعرفت انك سالم، كنت أفتكرتك بنت تجنن
ياسلومة؟ إوعى تزعل؟) قال سالم (لأ أبدا ياعمو جبر ده أنا باحب كلامك
ودمك الشربات دهه، ده حتى ماما بتقول عليك جينتيل وكلك رجولة وقالت
عليك كلام تانى بس سر لجارتنا أم عزة لما كنت انت خارج من العمارة وهى
بتبص عليك من البلكونة، أنا كنت واقف وراهم وسمعتهم) قلت بفضول (ياترى
ايه ياسالم؟ تعال ادخل معايا نشرب شاى وسجارتين مع بعض وتحكى لى كلام
مامتك ست البنات كلهم بتقول ايه) دخل سالم وأغلقت وراءه الباب ، وذهب
لأعداد الشاى بالمطبخ وتتبعته بفضول أتأمل شعره الناعم وخدوده الملساء
الناعمة وشفتيه ، لابد أن شفتيه مدهونتين بزبدة الكاكاو الشفافة وبلون
خفيف جدا مسحة ضئيلة من أحمر الشفاة ، كانت أردافه تثير فى نفسى نوازع
جنسية شيطانية خطيرة؟ فقلت فى نفسى (يجرى ايه يعنى لما تجس نبض الواد
دهه وتعرف عمق ماؤه؟ مجرد اختبار؟) فدخلت وراء سالم الى المطبخ، وتعمدت
الوقوف خلفه ملتصقا به وبأردافه حتى يشعر بقضيبى منتصبا يضغط بين
أردافه الكبيرة الطرية المثيرة فى الأخدود العميق المثير بينهما.،
ولعجبى يا دهشتى ، التفت سالم لى بخده بدلال وابتسم ولم يتكلم ولم يعلق
بشىء، فقررت زيادة الجرعة حيث أن انتصاب قضيبى زاد عن حده وأصبح مؤلما
فى الكلوت الذى يحبسه ، فمددت يدى أتحسس خصر سالم ، ولففتها حول بطنه
للأمام أتحسس بطنه وأضمه منها أكثر نحوى ليزداد التصاقى بأردافه فى صمت
تام ، وأسرعت أنفاسى ودقات قلبى وقد أحسست بأن أنفاس سالم ودقات قلبه
أيضا تتسارع، فتسللت يدى تتحسس ثدييى سالم وتنبش حلمة ثديه ثم تفك
أزرار القميص الأحمر الحريرى وتتسلل داخله لتلامس يدى لحم ثديه العارى
أدلكها بتلذذ، واقتربت من عنق سالم أقبلها ، فابتسم سالم وهمس (****
ياعمو ، بوستك حلوة قوى، انت شقى قوى ياعمو عرفت الحاجات دى من فين؟)،
قلت له بحب ورغبة شديدة فيه (جمالك ودلالك يالولو همة اللى حركونى ياحبى
، آه بس لو كنت انت بنت يالولة ، كان راح يبقى لى معاك قصة حب تجنن) ،
وتركت سالم وعدت الى حجرة النوم قائلا (رايح أغير هدومى لغاية انت بقى
ماتجيب الشاى ياحبى) ، ولم تمض دقيقة حتى وجدت سالم معى فى حجرة النوم
يجلس مضجعا على حافة السرير يداعب خصلات شعره الناعم وهو يتأمل جسدى
وأنا أتعرى من ملابس الخروج وأبحث عن البيجامة ، كانت عيناه تلمعان
ونظره مركز على قضيبى الشبه منتصب ، وهمس بدلع وبصوت أنثوى (أنت جسمك
حلو قوى ياعمو، وزى ماما ما قالت بالضبط ) قلت (ماما قالت كدهه
ياسالم؟) قال (آيوة ياعمو ، قالت إن انت قضيبك كبير قوى وجامد وبيمتع )
قلت (وماما عرفت الكلام ده منين يالولو؟ غريبة دى؟ أنا عمرى مانمت مع
مامتك ولا عملت جنس معاها خالص ، بس بينى وبينك لو أنت ما تزعلشى ؟ أنا
نفسى أعملها معاها، بس اوعى تقول لها بعدين ماما تزعل) ضحك سالم ضحكة
كالغنج تماما بشهقة غريبة وقال (لأ يلعموا بلاش ماما دلوقتى خلليها بعيد،
ماما شافتك بتنام مع بنات كتير وهمة بيتبسطوا منك وبيتوجعوا ويقولوا لك
اعمل تانى طول الليل والنهار، أصل ماما بتبص عليك من شباك أوضة النوم
بتاعتها المقابلة لأوضة النوم دى، والصوت بيبقى واصل لها جامد علشان
الحيط فى الحيط والحيطان هنا رفيعة زى الورقة، وكمان فيه سر ياعموا
توعدنى تنفذ اللى نفسى فيه بس لو قلت لك عليه؟) قلت له مستغربا لهذا
السيل والفيضان من المفاجآت التى لم تخطر على بالى (قل ياسوسو وأوعدك
بأى حاجة أعملها مهما كانت ياحبيبى ) واقتربت منه أداعب شعره الناعم
وأقبله على خده الناعم وأنا أتمنى أن أقبل شفتيه وأن أمزقهما من المص ،
فقال (خليك عريان كدة بلاش تلبس البيجامة علشان خاطرى، أنا بأحب أشوفك
كدة عريان وياريت كمان تقلع الفلنة وال.... ياريت) قلت له (وبعدين؟ قل
السر الأول يالولو) قال (ماما لما أنت كنت فى الشغل فى يوم من زمان قوى
خرمت الحيطة اللى بين أوضة النوم بتاعتك دى والأوضة بتاعة النوم بتاعتها
بالشنيور الحادى الكبير قوى ، وعملت خرم كبير مغطياه بصورة زيت كبيرة
من ناحيتها وهو من ناحيتك متدارى وراء شماعة الهدوم دى ، أنا كنت معاها
لما أنت مرة سيبت مفتاح شقتك علشان نديه لأم أحمد الخدامة علشان تنظف لك
الشقة لما اتأخرت عليك وانت نزلت الشغل بدرى ، ولحقت نظفت مكان كل شىء
، وساعات بأشوفها بتحط فى الخرم عدسة الكاميرا الفيديو الديجيتال اللى
ممكن تصور فى الظلمة كمان ، وبتصورك مع البنات والستات وبعدين تقعد
تتفرج علي الأفلام بلليل وتدعك فى بزازها وجسمها كلها وجوة الكلوت بتدعك
فى لامؤاخذة زى ما انت عارف ، فى كسها وتتأوه وتغنج ، وساعات تأخدنى فى
حضنها وفضل تحبنى وتحضنى وتنام عليا وهى بتتفرج على الفيلم ، وكثير
بتخللينى أفضل أبوسها فى كسها لغاية ماتترعش وأنا ألحس لها جامد قوى
قوى وحط لسانى جوة فيها، وساعات بأة بتنيمنى وتنام عليا هى وتركب تتنطط
على البلبل بتاعى وتعمل لى كدة بأة يعنى قلة أدب لغاية ما أفضل أجيب
أجيب أجيب أجيب لغاية ماهى تتعب وأنا أتعب وننام كده)، كان كلام سالم
أكثر مما أصدق ، فذهبت الى شماعة الملابس وأزحتها بحرص ، ورأيت الخرم
الواسع حجم ثلاث بوصات؟ ، فى الجانب الآخر فى حجرة أم سالم كانت ظهر
اللوحة يسد الطريق المظلم فى هدوء، وسألت سالم (ماما فين دلوقت
ياسالم؟) قال (ماما عند تيتة جدتى فى حلوان، اوعى تقول لها عالسر ياعمو
بعدين أخاصمك خالص) قلت له بجدية (ده سر بيننا ياسالم واعوعى انت تقول
لها إن أنا عرفت خالص) قال سالم (ياللا بأة نفذ وعدك لى) قلت (عاوز ايه
ياسالم؟) قال لى (صحيح انت نمت مع ستات كتير قوى قوى؟) قلت (أيوة
ياسالم، هو انت عاوز تنام مع واحدة ياسالم؟ موش ليك صاحبات وزميلات ؟)
قال (لأ موش عاوز، سؤال تانى ياعمو بس ماتقولشى لأ خالص) قلت بتخوف (قول
ياسوسو يا أبو المفاجآت ياللى عمال تدحلبنى وتسحبنى موش عارف على فين؟)
، قال لى (ممكن أشوف بتاعك لو سمحت؟ من غير كلوت؟) فقلت له (ليه؟) قال
(عاوز أشوفه وأمسكه فى ايدى لو سمحت ياعمو انت وعدتنى؟) قلت له قرب
واقتربت منه فاعتدل فى جلسته على حرف حافة السرير وتركته يتحسس قضيبى
فى الكلوت وهو ينظر اليه باهتمام شديد مفتوح الشفتين فى شبه جوع أو
دهشة، وسحب الكلوت لأسفل ببطء لتظهر عانتى السوداء الخشنة الكثيفة جدا ،
فقال (يااه ايه ده كله شعرتك جامدة قوى؟) واستمر يسحب الكلوت لأسفل فبدا
له جذور قضيبى الذى بدأ ينتصب ، وينتفخ ، ويهتز ، ويتمدد ، ويتمدد،
وينتفخ ، ويتصلب ، ويتمدد ، يتمدد، وينتفخ ، ويتصلب، حتى أصبح كامل
الأنتصاب شديد الأنتفاخ غليظا ، فأمسك به سالم فى يده بتقدير واعزاز
وتعجب يتحسسه ببطء من قمة رأسه ، وحشفته ورقبته ، الى أسفل حتى
البيضتين يوزنهما فى يده ويعود يتحسس القضيب ذهابا وإيابا حتى لم أعد
أحتمل لمسة يده المثيرة جدا وكأنه يمارس لى العادة السرية ، فتحسست
شعره الناعم وكتفيه ، ورفعت ذقنه لأعلى حتى التقت عينانا ، ورأيت شفتيه
مفتوحتين تناديان شفتى باشتهاء ، فملت عليه ببطء فأعطانى شفتيه أقبلهما
وبادلنى امتصاص الشفاة للشفاه بنهم جنسى شديد ، وزاد تدليكة لقضيبى
وتحسسه لشعرة عانتى الخشنة وأطراف أصابعه كالمحراث تدلك فروتها بقوة
وبعصبية شديدة، فابتعدت عنه فجأة قبل أن أتمادى وأغتصبه خوفا من نفسى
ومن تأنيب الضمير فيما بعد، فقال سالم فى لهفة (عمرك نمت مع ولد ياعمو؟
يعنى عمرك نكت ولد قدى كدة؟) قلت له وقد فهمت مرماه (لأ يالولو عمرى
ماعملتها أبدا) قال بسرعة (تحب تنيك ولد دلوقت؟) قلت له (ولو افترضنا
هذا صحيح ، نجيب منين ولد أنيكه ياسالم دلوقتى كدة وأنت هيجتنى بكلامك
وبإيديك؟) قال (أنا ياعمو تقدر تنيكنى لو عاوز دلوقت حالا ياعمو، وراح
أبسطك خالص خالص وعمرك ماراح تنسى أنك نيكتنى أبدا، أوعدك أننى راح
أبسطك خالص ياعمو) قلت متهربا (لأ ياسالم معلشى اعذرنى ، كده عيب قوى،
وخطر يابابا) قال بحسرة يتوسل (ليه بس ياعمو؟) قلت (ممكن أعورك وأفتق
لك طيظك ويحصل لك نزيف جامد قوى وتموت، وبعدين ممكن انت تزعل بعدين
وتندم خالص وما تقدرش تقابلنى ولا نبقى أصحاب تانى ياسالم ، ولو مامتك
عرفت راح تزعل منى قوى وراح تبقى مصيبة) فأطرق سالم حزينا قائلا (أوعدك
مفيش حاجة راح تحصل خالص ، أحنا راح نحط فزلين أو كريم نيفيا وموش راح
أتعور علشان راح نعمل بالراحة فى الأول وبشويش وبعدين خد راحتك بأة زى
ما تكون نايم مع أى بنت من وراها ، ده حتى طيظى احلى من كس أى بنت
وضيقة قوى وانت راح تتبسط، وبعدين أوعدك نفضل أصحاب قوى وأكثر من الأول
، وماما موش راح تعرف خالص)، قلت له بيأس (لولة ياحلوة ، أنا هايج
ومحروم بقالى مدة طويلة، ولو أنت كنت بنت كنت قطعتك من النيك حالا،
وبخاصة إن جسمك جسم بنات وطيازك أحلى من طياظ البنات ، وبطنك فيها سوة
مفلطحة وطرية ، ويخرب بيت شعرك وشفايفك وعيونك دول ، قل ياواد انت
بتعمل ايه ؟ مامتك بتزينك وتعمل لك حواجبك وعينيك وشفايفك؟) ابتسم فى
فخر وقال وهو يرتمى على بطنه على السرير يغرينى بتحريك طياظه ، أنا
اتعلمت منها المكياج وأنا واقف جنبها بأشوفها بتعمل ايه ، وبعدين هى
سابتنى أعمل لها المكياج لغاية مابقيت أسطى فيه ، وبقيت أعمل لنفسى
مكياج بأدوات ماما وهى مبسوطة وبتضحك وبتقول لى بس امسح الأحمر الشفايف
قبل ماتخرج من البيت ن تحب ألبس لك بنت تجنن ياعمو؟ ثوان) وقبل أن أرد
عليه عاد سالم وفى يديه ملابس أحضرها من شقتهم المجاورة ، كلوت حريمى
وسوتيان، وقميص نوم دوللى شفاف قصير وعارى تماما ، ودخل الى الحمام
وعاد بعد دقيقة ، أستطيع أن أقسم أنه أنثى كاملة الأنوثة ، شعره الناعم
مصفف بقصات على عين تخفى حاجبها والعين فى دلال وأنوثة طاغية ، وجسده
العارى الأنثوى الناعم يتلوى وعليه كلوت بكينى مثلثه الصغير لايغطى قضيبه
الكبير المكوم ومقبب داخله، وسوتيان يصطنع له ثديا صغيرا كبنت فى
الثانية عشرة ، والقميص الأحمر الشفاف يصرخ بنداءات جنسية عنيفة على
جسده وينادينى ، وأحمر الشفاة المحدد بالقلم البنى يجعلنى لا أستطيع
مقاومة شفتيه الممتلئتين، فذهبت اليه كالمسحور ، وضممته من خصرى الى
جسدى بقوة ، وحملته فى أحضانى الى السرير، وملت به ببطء فارتخت ساقاه
وفخذاه مرفوعتان يحيط بهما خصرى وأنا أنزل به ببطء وحرص حتى ارتاح على
السرير على ظهره، والتقيت به فى قبلة طويــــــــــــلة جدا تلذذت فيها
بشفتيه الأنثوية الخطيرة وطعم الروج عليها يلون شفتى وخدودى ورقبتى
وصدرى بقبلات سالم المشتهية، كان انتصاب قضيبى لايحتمل ، فحولت قمة رأسه
بين أرداف سالم أتحسس بها بعد أن أزحت الكلوت جانبا، حتى أحسست بدفء
فتحة طيظه على قمة قضيبى فأخذت أدفع قضيبى وأخفف أدفعه وأخفف أدفعه
وأخفف ، وسالم يعانقنى بقوة ويمتص شفتى هامسا (دخله قوى ماتخافش، دخله
كله ماتخافش ياعمو ، ياللا بأة موش قادر أصبر بقولك دخله ياعمو ماتخافشى
عليا) ، وفجأة وضع لولو كف يده تحت وجهى وفمى وقال لى (بسرعة حط لى
شوية تفافة كثيرة هنا فى ايدى بسرعة) فبصقت له فى يده بصقة كبيرة ،
أسرع بها يبلل رأس قضيبى وفتحة طيظه ، وقال متوسلا (ياللا بسرعة مرة
واحدة دخل زبرك فيا جامد قوى ، ياللا بقولك أنا اتجننت ) فدفعت قضيبى
بقوة كما يقول فانزلق الرأس ووراءه العنق ثم بدأ جسم الزبر الطويل
الغليظ ينساب منزلقا ببطء وصعوبة للداخل ، ولكن فى لذة عظمى لاتوصف كدت
أفقد عقلى ويصيبنى الجنون بلذتها، فرحت أحرك قضيبى فى طيظ لولو بسرعة
فى مختلف الجهات متلذذا، وتحت جنون اللذة الفائقة انفع اللبن من قضيبى
يقذف الحمم فى طيظ لولو ، وتنبهت الى أن قضيبه هو الآخر شديد الأنتصاب
يضغط بطنى محبوسا بين بطنى وبطنه ، ولم أكد أنتهى من القذف حتى أغرقنى
قضيب لولو وأغرق بطنى بقذف اللبن الساخن اللزج من قضيبه ليغرقنى تماما،
بينما رحت فى عناق وقبلات محمومة وأنا أداعب شعره الجميل فى حنان وهو
يتأوه ويغنج (بأحبك ياعمو ، بأحبك قوى ياعمو، آه ياعمو آآآه ياعمو،
عاوز تانى علشان خاطرى ياعمو ، ما تطلعوش من طيظى ياعمو خللينى مبسوط
قوى أمصه لك بطيظى قوى ياعمو، يااااه لبنك سخن قوى جوايا ياعمو)، لم
أكذب لولو ، فقمت وساعدته ينام على بطنه وهو يرفض أن يترك رقبتى متشبثا
بعناقى والقبلة التى تلصق شفاهنا بجنون ، ورقد يتلوى ويتأوه بينما
أدخلت قضيبى فى طيظه مرة أخرى لجولة أطول وألذ من النيك ، وتعددت
الجولات والأوضاع ، وكم كان لولو ممتعا لى بحق، حتى قفزت فى مخيلتى فكرة
جهنمية ، لماذا لا أجعل من لولو عشيقة حقيقية لى قريبة منى وجميلة
ومدللة ، وفيما بعد تكون مرسال عشق بينى وبين أمه؟؟ فهمست له ونحن
نمارس النيك فى البانيو (بقولك ايه يالولو؟ أنا نفسى أنك تنام معايا
الليلة فى حضنى ، عندك مانع؟) فقال (ياريت ياعمو) قلت له (خلاص شوف لك
حجة بأة مع مامتك)، ففكرنا قليلا وقضيبى يتحرك بلذة وبطء فى خلقة طيظه
فقط بشكل مثير ، حتى تأوه وقال (لقيتها، سأقول لها أننى سأنام عندك حتى
تشرح لى بعض الدروس ، وهى تستطيع البيات فى حلوان عند مامتها بدلا من
العودة كل هذه المسافة الطويلة) ونفذنا الخطة ونجحت وبل رحبت بها أمه
التى كانت تود البيات عند أمها فعلا، فقفزنا أنا ولو فرحا وقلت له (بس
يالولتى ياحلوة، عندى ليكى مفاجأة ياسكرة؟) ضحك لولو فى دلال وقال
(ايه؟) قلت له (راح نعمل لك حلاوة نتف بالسكر والليمون وأنتفك من رأسك
لكعب رجلك)، وبدأنا التنفيذ فورا بوضع السكر على نار هادئة مع رشة ماء
خفيف، ثم عصير الليمون ، وتقليبها حتى احمر اللون ، ثم تركناها تبرد
على رخامة، ونام لولو أمامى ، ورحت أستمتع بفرد الحلاوة على أردافه ،
وحول فتحة طيظه ، وأفخاذه حتى كعب رجله وحول بيوضه وقضيبه وعلى بطنه
وصدره ، وعلى ذراعيه وتحت ابطيه ، حتى شعيرات شاربه الدقيقة ، وكنت
أجذبها مستمتعا بتأوهاته اللذيذة التى تحولت بالتدريج الى غنجات أنثوية
شديدة الأثارة لى وله ، واشتعل جسده بالرغبة الجنسية وأنا مثله فارتميت
عليه أنيكه بقوة وبتلذذ وشفتاه تسابقان شفتى فى العض والتقبيل والمص ،
حتى تعبنا من القذف ولم نشبع من النيك اللذيذ فى طيظه الشديدة الأثارة
بطراوتها ونعومتها الخطيرة ، فعدنا الى مياه البانيو نزيل آثار حلاوة
النتف ، وكم كان جسد لول بحق جميلا أنثويا ناعما خاليا من أية شعرة ،
وأصبح أنثى صاعقة بارتداءه القميص الأحمر الشفاف ، فكان لابد لى من أن
أحمله الى السرير لأغتصبه ببطء وبتلذذ طوال الليل ونهار اليوم التالى بلا
توقف حتى عادت أمه فى مساء اليوم التالى ليقول لها لولو (سأبيت مع عمو
جبر هذه الليلة أيضا ياماما لأن هناك الكثير من الدروس أريد أن أعوضها
وأفهمها منه فهو يشرح لى شرحا ممتازا) ونظرت أمه اليه بابتسامة وعيناها
تلمعان قائلة (مالك بقيت حلو قوى كدة لية يالولو، ده انت بقيت أحلى من
أحلى بنت فى الدنيا يالولتى ياعسل ، شفايفك بتنطق ياواد لوحدها يخرب
بيت عيونك ، شنبك فين يالولو، ونظرت أمه لسيقانه وساعديه وهى تعريه من
القميص والبنطلون هامسة (الظاهر عمو جبر واخد باله منك وبيحبك قوى
يالولو؟ ياترى شرحه حلو قوى لدرجة انك موش طايق تسيب حضنه؟، وطى كده
ونزل الكلوت يالولو عاوزة أشوف حاجة فى فخذك من تحت الكلوت كدة ؟ آه
يالولو ، عمك جبر عمل الواجب معاك قوى يالولو ، قل له على مهلك حبة
ياعمو علشان انت ماتستحملشى يالولو، ده انت ياحبة عينى مخك اتوسع قوى
قوى وباين واسع أهه من الدروس بتاعته يالولو ياحبيبى ، لما تتعب تعالى
يالولو نام هنا شوية ياحبيب أمك)، وظللت أم لولو تتفحص فتحة طيظه التى
توسعت جدا وبشكل ملحوظ وبل سمحت لثلاث أصابع من يدها الغليظة بالدخول
عميقا بلا مقاومة فتأوه لولو (آى بشويش يامامى) قالت أمه (على أقل من
مهلك يالولو على روحك ويتهيألى كفاية كدة بقى دروس دلوقتى ياضنايا
وادينى أنا بأة فرصة علشان عاوزاه يشرح لى كثير زى ماشرح لك يالولو ،
ماتبقاش أنانى وماتزودهاش عليه علشان مايتضايقش منك يالولو، ) قال لولو
(لأ اطمئنى ياماما ده عمو جبر بيحبنى قوى قوى وأنا بأحبه قوى وبأموت فيه
أكثر) قالت مامى (ماهو واضح والعلامة أهى ياحبيبى بين طياظك.
كان وجود لولو (سالم) معى مكثفا خلال الأسابيع التالية ، وبدأت ألاحظ تودد
أمه لى وقد رحبت أنا أيضا بتوددها ، ولم أخبرها بالأسرار التى سبق لأبنها
لولو أن اخبرنى بها عن الفتحة المخرومة فى الجار بين حجرة نومى وحجرة
نومها والكاميرا التى تصورنى به فى لقاءاتى العاطفية مع البنات، وحرصت
بشدة أن أسدها بشماعة الملابس عندما يكون ابنها لوولو هو حبيبى الذى
أنيكه، ولكنى نسيت أن الصوت يصل اليها واضحا، وكان صوت لولو ابنها فى
التأوهات والغنج جميلا لذيذا لاأحب أن أكتمه ، بل كنت أشجعه على أن يعبر
عن كل أحاسيسه ومشاعره كيفما شاء، بل كنت فى كثير من الأحوال أتعمد أن
أنيكه بشكل يثيره أكثر من المعتاد وأن أدلك قضيبى بقوة فى جوانب جدران
طيظه وفى فتحته طويلا ببطء حتى يموء ويغنج كالقطة ويعوى كالكلبة التى
تعانى من زنقة قضيب الكلب فى كسها بعد النيك فلا هو يخرج ولا هى تستطيع
تحريره من كسها وتظل تعتصر رأسه أكثر وأكثر وأكثر كلما بذل الكلب
مجهودا أشق فى جذب قضيبه من كسها ليخلعه وهو لايزال منتصبا كرأس الشاكوش
المستعرض داخل كسها القامط فكنت أدخل قضيبى فى طيظه وأخرجه بالعرض
متعمدا لأزيد غنجه، وتأكدت أن أمه تسمع كل شىء ولكنها تتمنى أن ترى أيضا
كل شىء ، حين لاحظت أن لولو يزيح الشماعة من مكانها أمام الخرم فى
الحائط المقابل للسرير، فسألته عن السر فباح لى فى شبق الجماع ولهفته
تلك اللحظة بالذات لايستطيع هو ولا أعتى أنثى أن يكذب أو تكذب فيها ،
فلحظة الشبق الجنسى هى أكثر اللحظات صدقا فى حياة البشر يستحيل عليهم
الكذب فيها، وهى تلك اللحظة دائما التى أسأل فيها حبيبتى أو لولو
الأسئلة الخطيرة المباشرة ليخبرونى بالحقيقة. وهكذا عرفت أن أمه تعرف كل
الحقائق عن علاقة لولو بى وهى التى طلبت منه أن يزيل العوائق لترانى
وأنا أنيك ابنها لولو لأن هذا يشعل هيجانها الجنسى ويفجر أحلامها
ومشاعرها الجنسية والعاطفية وأمومتها كلها فى خليط واحد غريب جدا فتصبح
كماكينة عصر القصب يعتصر كسها بالأفرازات المتتابعة تقذف بلا توقف حتى
تنهار شبه مغمى عليها من الأنفعال وهى تشارك ابنها لولو كل أحاسيسه وهو
فى أحضانى وقضيبى يمتعه بشتى الطرق، فطلبت من لولو أن يحضر لى بعض أفلام
الفيديو التى تصورها أمه لى معه، فلما شاهدتها لم أصدق ما أرى، وتحولت
الى مارد جنسى رهيب ظللت أمارس الجنس مع لولو حتى كاد يموت فى أحضانى
وأنا لا أدرى بأننى كنت فى حالة خارج الشعور والوعى والتحكم فى الذات.
وبالتدريج بدأت أحقق أمنياتى فى الحصول على جسد أم لولو بينما هو فى
المدرسة الثانوية، وكنت دائما أنظر الى لحمها الأبيض الوردى العارى والى
جسدها السمين الممتلىء نظرة اشتهاء حقيقى ينتصب لها قضيبى ولكننى لم
أكن أعرف كيف سوف أستطيع أن أنيكها أو أن أشبع هذا الجسد الكبير جنسيا
فى حين أننى رياضى طويل أميل الى النحافة، ولكن أم لولو جعلت كل شىء
بسيط وسهل لى حين جلست بجوارى نشاهد أحد أفلام الساخنة فى احدى القنوات
الجنسية الفضائية، فلم تمانع حين تحسست خصلات شعرها الحرير الناعم ،
وألقت برأسها على كتفى فى دلال تنظر لى بعينين ناعستين وهمست (بلاش شقاوة
ياجبر)، ولكنها تأوهت بها وهى تقترب منى اكثر تلوذ بصدرى وتلصق لحم
ظهرها الشبه العارى فى قميص نومها الذى جلست به معى، على صدرى ملتصقة
بحنان ، وفكرت حين وجدتها تقترب بسرعة بشفتيها لتأكل شفتيى بنهم
واشتياق شبقى وبتلذذ مغلقة عينيها الزرقاوتين الجميلتين ، فكرت فى أن
أم لولو قد تكون قد وضعت كاميرا الفيديو أمام خرم التجسس الذى حفرته
بيدها ، بخاصة اليوم لتصورنى أنا وهى فى أول لقاء جنسى لنا معا فى
سريرى، فقمت مستئذنا الى حجرة نومى لأتحقق من ظنى ، قائلا إن هذه الأنثى
ذات الخمسين عاما تعشق النيك وتتفنن فيه ولن تضيع فيلما عظيما لنفسها
مثل هذا، وفعلا اكتشفت وجود الكاميرا فى حجرتها أمام الخرم مضبوطة
ومصوبة نحو سريرى تماما ، فعدت اليها مسرعا أضمها منفعلا ضما صريحا ،
قائلا (ياترى الزبدة دى مستخبية جوة القميص ليه؟) وأنا أنظر لثديها ،
فابتسمت وهمست لى (بتحب الزبدة؟) قلت (جامد قوى) قالت (طيب والقشطة؟)
قلت (أموت فيها) قالت (تحبها سادة أكتر واللا بالعسل النحل؟) قلت لها
بالعسل أكثر) قالت وقد تورد وجهها بشدة وتسارعت أنفاسها وهى تلتهم شفتى
بتمعن وجبروت وعدوانية وتعتصر رقبتى بذراعها البض الطرى الرطب اللذيذ
(تحب تأكلها واللا تلحسهم مع بعض؟) قلت (آكل وألحس مع بعض) ، قالت (شفت
العسل والقشطة بتوعى؟) قلت لها (فين؟) قالت (أنزل بين فخاذى وانت
تشوفهم بين شفايفى الحلوة اللى تحت، ياللا أنت ولعتنى وموش مستحملة أكتر
من كدة )، وبالرغم من وزنها الثقيل الآ أنها تثنت برشاقة وبشكل مثير ،
ترفع قميها خلف أردافها ثم تدس يديها تتحسس كرتى أردافها الناعمتين
الكبيرتين الطريتين بحثا عن أسيك الكلوت الرفيع الصغير الذى لايكاد يظهر
له أثر أصلا بين لحم فخذيها المتلاصقين بلحمهما الأبيض اللذيذ الممتلىء
جدا ، حتى بدا مثلت الكلوت الأزرق وكأنه رقعة صغنططة من القماش الشفاف
المبللة بافرازات كسها الكبير الحنون وقد التصقت بالصدفة فى هذا
المكان، فمددت يدى اساعدها وهى ترفع فخذا ثم تعيده ترتكز عليه لتتمكن
من فع الفخذ الآخر وتحريك أردافها لتنزلق للأمام على الكنبة فى الأنتريه
الذى نجلس فيه ، حتى خلعت تماما الكلوت من ساقيها ببطء وأنا أتأمل جمال
ركبتيها وسمانة ساقها الممتلئة الطرية الناعمة كالحرير، وفتحت فخذيها
ببطء وقالت (ألحس وكل واشبع وشبعنى ومعاك ياجبورة) فقلت لها فى احتراس
(طيب موش اح تتشطفى وتغسليه الأول من العرق؟) قالت تبتسم بثقة (لسة غسلاه
ومعطراه ومستعدة لك تمام ياقمر) قلت ضاحكا (دهه انت بأة كنت جاية
وناوية لى على الحب كله) قالت (إنت لما قلت لى تعالى نتفرج على فيلم
سيكس فى الدش، وبمجرد ابنى لولو مانزل وبقيت لوحدى فى البيت ، فهمت
قصدك على طول، وبعدين أنت وجهك موش بيعرف يخبى لما بتبقى هايج وعاوز ست
تنام معاها، كان وشك أحمر شوية، وكلامك مكسوف حبتين ، وزبرك واقف قوى فى
بنطلون البجامة، قلت خلاص يابت يازيزى، الراجل وحانى ومزنوق لك قوى ،
روحى شوفيه عاوز ايه منك، استحميت على طول ودخلت التواليت تمام قوى على
شان جايز تعوزنى كدة واللا كده من هنا واللا هنا أبقى جاهزة لك وما قلش
لك استنى لما استحمى واستعد لك الأول، وآخدك بسرعة بنارك واللا بنار
الفرن يابطاطا) وأطلقت زيزى ضحكة دلع ودلال واهتز وترجرج ثدياها يتلاطمان
تحت القميص ، ونظرت اليهما بشوق شديد جدا ، فرأت نظرة عيونى لبزازها
فقالت (ياحبيب قلبى؟ ده انت نفسك فى بزازى ترضعهم؟ تعالى ياحبيبى موش
راح أحرمك من حاجة أبدا) واعتدلت زيزى فخلعت القميص تماما وألقت به
بعيدا وأنا جالس الى جوارها أتأمل بياض إبطيها وذراعيها المترجرجة
خفيفا بالدهن الأبيض اللذيذ، وكيف أن تحت ابطها نظيف لامع وكأنها **** فى
السنة الأولى من عمرها، وكأن هذا الأبط لم يعرف الشعر أبدا، واقتربت
كالمسحور تماما دون أن أعى أقبل ذراعها وجزء من ثديها، ثم أرفع ذراعها
بهدوء لأعلى ، فرفعته لى فورا وهى تنظر باستغراب لوجهى وعينى ، وأخذت
أقبل تحت ابطها وأتشممه كلكلب أو كقطة ، وبدون وعى أيضا أخذت أقبله
بالتدريج أصبحت أمرغ وجهى تحت ابطها ، ثم بدأت ألحسه بتلذذ وقوة ،
فغنجت زيزى وتأوهت من اللذة وأنفاسها كقطار ينفث البخار بقوة، وهمست
(يخرب عقلك ، جديدة أول مرة أشوف حد بيعمل كدة، ياااه دى لذيذة قوى زى
لحس الكس وأكثر ياعفريت ياابن العفاريت؟)، وأخذت زيزى تتلوى متأثرة
وتهمس لى (بس كفاية أنا ولعت خلاص وموش قادرة أصبر)، واعتصرت يدها قضيبى
تدلكه منتصبا وقالت (ده انت جامد قوى راح تعورنى كدهه لو دخلت معايا؟،
قوم ياللا عالسرير ، ياللا بينا ياحبيبى) همست لها (انتظرى عليا واستنى
لأنى محروم من حنانك قوى يا أم لولو)، واتجهت لثدييها أمرغ وجهى بتلذذ
بينهما أقبل هذا وأعض ذاك وألحس هذا وأعتصر ذلك باشتهاء، وهمست لها من
بين أنفاسى المكتومة بين بزيها (ماحدش بيعرف كمية الأنوثة الفياضة
والزيادة قوى بالأضافة لكم هائل ومخزن لايفرغ من الأمومة والحنان والعطف
الأموى اللى بيبقى موجود فى جسم الأنثى المليانة السمينة زيك كدة الآ اللى
جرب وعاش بنفسه، واللى يعيش معاك ويذوق أنوثتك وحنانك مع بعض فى حضنك
ويشبع جسمه من جسمك ومشاعره من مشاعرك عمره أبدا مايبص لأنثى تانية)،
قالت (أنا كمان قلبى وجسمى مشتاقين لك شوق مالوش حدود ياجبر، وعمرى ما
أبص ولا بصيت لراجل تانى، انت وبس ياحبيبى) قلت لها (ما أقصدشى حالتى
وحالتك وبس، أقصد أقول إن كل ست أو بنت مليانة بتبقى ينبوع للحب
العاطفى والأشباع الجنسى الجامد قوى ولأشباع الحرمان من جسم الأم وحنانها
فى الراجل اللى ينام معاها كمان)، قالت زيزى (دهه صحيح بس مين من
الرجالة يعرف واللا يحس بينا احنا الستات اللى وزنهم زايد ولو حبة صغيرة
زيى كدة؟ قل لهم ياجبورتى لأن كل الستات اللى زيى محرومات من حضن راجل ،
أصل الموضة البنات الرفيعة دلوقتى، أهم شىء إن أنا عجباك وبأمتعك قوى،
موش انت مبسوط فى حضنى؟ هو دهه اللى بيسعدنى أكتر من كل شىء)، وتسللت
بهدوء الى بطنها فدسست لسانى فى منخفض صرتها ألحسه وأنيكه بلسانى فغنجت
وتلوت زيزى هامسة (أنا موش عارفة انت اتعلمت ده كله فين؟ بتجننى ياراجل
ياشقى؟ يووووه راح أجيب من سوتى ؟ أول مرة أسمع على أنثى تجيب لما راجل
يلحس سوتها وبطنها كدهه؟)، كانت يدى تتحسس بين بطن فخذيها أوسع وأباعد
، وأنا أتحسس بظرها وشفتى كسها المبلل، وانزلقت بخفة لأجلس على الأرض بين
فخذيها وأقبلت على كسها كما يقبل أسد مفترسس على فريسة دمها ساخن قتلها
لتوه ولحظته ، وارتفعت تأوهات وغنجات زيزى وهى تعتصر رأسى بيدها فى
كسها وقد أصابها الجنون وتذوقت افرازاتها الملحية الحلوة المختلطة بطعم
سكرى، ورحت أداعب داخل مهبلها أغزوه وأنيكه بلسانى بقوة وبسرعة ، فلما
شبعت رحت أعمل خطتى وأنفذها حتى أقضى بالقاضية على زيزى وأستمتع بها
وبمشاعرها الجنسية لأقصى حد، فأجريت لسانى ببطء من قبة كسها ، الى بظرها
، الى بين الشفتين الكبيرين، الى مابين الشفرين الرفيعين ، الى فتحة
مهبلها، ثم الى فتحة طيظها ، ثم الى مابعد فتحة طيظها فى جزء من الأخدود
بين الأرداف المعطرة البيضاء الحنونة، ثم أخذت طريق العودة بلسانى مرة
أخرى ، ولكن فى هذه المرة توقفت فى عودتى فى فتحة الطيظ أفرش لها
وأضغطها بلسانى وبلعابى حتى انفتحت لى وارتخت تريدنى أن أنيكها بإلحاح
وهى تضغط نفسها على لسانى ليدخل ، فتركتها تعانى الشوق والحرمان ،
وصعدت الى فتحة المهبل لأثيرها حتى الجنون وأنا أمتصها بقوة بينما لسانى
داخلها، ثم الى بظرها، وهنا توقفت كثيرا وقررت أن أمتص بظر زيزى بالضبط
كما تمتص أنثى قضيبى تماما بنفس الحركات والأتجاهات، رحت أمتصه بقوة
وأضغطه وألحسه من أسفله الى أعلاه من بطنه من تحته بقوة العديد من
المرات، وأتت النتيجة بفيضان من الأفرازات واعتصار زيزى بفخذيها لرأسى
بقوة بين فخذيها وكسها ، ولو أن جسد زبزى طرى ممتلىء بالدهن واللحم
الطرى لكانت قد كسرت جمجمة رأسى فى لحظة قذفها المجنون المتتالى بلا
توقف فى شبق خطير مخيف وهى تنهج وتتأوه وتشهق حتى قطعت أنفاسها وأغمى
عليها فاقدة الوعى، فقمت أتناول فمها فى فمى أنفخ فيه وأفيقها حتى
أفاقت ، فسحبتها من تحت ذراعها فقامت معى كالريشة فى خفة وزنها تتهادى
فى دلال وخجل شديد محمرة الوجه الى حجرة النوم وارتمت على حافة السرير
مفتوحة مرفوعة الفخذين بلاكلمة منى ، حتى تتيح لى الوقوف بجوار السرير
وأنا أنيكها، ولم أكد أغرس قضيبى فى كسها بعد تفريشها قليلا حتى صرخت
(_يووووه، حاسب ، حاتفتقنى ) ولم تكن كاذبة ولا مدعية ولا متصنعة ، فقد
كان كسها ضيقا جدا ، ساخنا كالفرن، منزلقا كالزبد، متقلصا من التهيج
والقذف المتعدد فى انتظار قضيبى . وكم كانت زيزى ممتعة فى السرير ،
خفيفة الحركة متفهمة لكل ما أحتاجه منها بدون كلمة ولا حتى نظرة منى،
وكم كان جسدها مشبعا لى ولكل ما أحتاج اليه من الأنثى الكاملة. وتعددت
لقاءاتى الشبه يومية بزيزى ، حتى انقطعت هى عن العالم والصديقات
والأقرباء وعائلتها طويلا، وانقطعت أنا كذلك عن عالمى نفس الفترة ، ولكن
أبنها لولو كان يشاركنى سريرى وشقتى كل ليلة بعد التاسعة مساء وحتى فجر
اليوم التالى ، وكم كان لولو أيضا مشبعا وكأننى لا أستطيع الأستغناء عنه
، ولاحظت فى كل مرة يأتينى لولو لأنيكه أن قضيبه يكون منتصبا أو شبه
منتصب ولايستطيع اخفاءه عنى أبدا ، وكنت أتجاهل ذلك كثيرا حتى جاء فى
مرة وجلس بجوارى وقضيبه منتصب ، فمددت يدى فى هدوء وهو متعلق برقبتى
يحتضننى ويقبلنى بشوق ، وتحسست قضيبه بيدى لأجد أن قضيبه شديد الصلابة
جدا وكبير وغليظ بشكل غريب ، ولحظتها خطر لى خاطر وهو أن لولو يريد أن
ينيكنى هو أيضا ويستلذ بإدخال قضيبه فى طيظى ، خاصة وأننى لاحظت تتبع
نظراته وعينيه لأردافى العارية فى كل مكان أتعرى فيه فى الحمام والطرقات
وحجرة النوم وأى مكان آخر، كما لاحظت أنه يحب أن يتحسس طيظى وخرمها وأنا
أنيكه بطنا على بطنه ، أو ونحن نتلاعب ونتناغى فى دلالنا معا فى الأوقات
الأخرى، واستغربت لأننى فى كل مرة أدخل قضيبى فى طيظه وأنيكه كان هو أيضا
يقذف اللبن من قضيبه الشبه منتصب أحيانا والذى ينتصب بشدة فى أحيان
أخرى، فسألته عن السر فى ذلك فقال ، أنه لايعرف السبب وانما يشعر بمتعة
داخلية فى طيظه تجعله يقذف من قضيبه ، وقال أنه يكون أكثر متعة وأشد
وأغلظ وأكثر لبنا عنما يقذف وهو فى أحضانى وجها لوجه وبطنى على بطنه
بينما شفاهنا تتقابل فى امتصاص وتقبيل شهى هائج ، ويكون قضيبه مضغوطا
بقوة بين بطنه وبطنى وأنا نائم عليه أنيكه فى طيظه وهو يحيط ظهرى
بقدميه، فقلت له (إذن مالذى يجعلك تقذف بمتعة أكثر عندما تكون نائما
على بطنك وأنا أنيكك من الخلف؟) قال (أتمنى لو أنك تمسك قضيبى بقوة
وتتحسسه وتدلكه لى بيدك بينما أنت بتنيكنى من ورا، هذا يمتعنى كثيرا)

فقلت له (غالى والطلب رخيص، ياللا تعالى علمنى دلوقت) وقمت أنيكه كما
طلب منفذا توجيهاته بتدليك قضيبه بيدى وهو نائم على بطنه تحتى ،
واكتشفت أننى أيضا مستمتع أكثر مما قبل ، فرحت أدلكه مرارا وتكرارا حتى
جعلته يقذف فى يدى مرة أخرى، وكان لملمس حيواناته المنوية واللبن فى
يدى وبين أصابعى احساس غريب وممتع لى لم أعرفه من قبل ، لدرجة أننى
قربته من أنفى فأحببت رائحته المميزة النفاذة ، وفكرت فى أن أتذوقه
ولكننى ترددت كثيرا حتى قال لى لولو (ماتخافش ، دوقه ، راح تحب طعمه
الغريب)، فتذوقته بلسانى ثم امتصصت أصابعى الواحد بعد الآخر مختبرا
الطعم ، كان خليطا من السكر الخفيف بطعم ملحى خفيف جدا أيضا ولكن هناك
مزاقات أخرى فيه لاتوصف ولكنها لذيذة ومثيرة جنسيا ، فرحت أنيك لولو
بعشق غريب هذه المرة وهمست له (لولو ، أنا عاوز أطلب منك طلب ، بس سر
بيننا وماتقولشى لحد أبدا عليه؟) قال (عينى لك ياعمو) قلت له (عاوزك
تنيكنى بزبرك فى طيظى وتجيب ولو مرة واحدة جوايا علشان أعرف انت بتحس
بإيه وبتحب إننى أنيكك كثير كدة ليه؟، بس بشويش يالولو علشان خاطرى ولو
بتحبنى ؟) فهمس لولو بحب صادق وحقيقى (أنت هيجتنى قوى كدة ياعمو ، حاضر
ياعمو ياللا دلوقتى وأنا هايج عليك قوى كدة) وقمت من فوق لولو الذى خلع
قميص النوم الحريرى الشفاف وقال لى أنا راح أبقى أجيب لك قميص وكلوت
حريمى هدية منى ليك تلبسهم لى لما تحبنى أنيكك ياعمو، لو سمحت نام على
وشك وسيب روحك لى خالص ، موش حاوجعك ياعمو جبورة ) وأحسست بلسان لولو
يلحس فتحة طيظى طويلا حتى ارتخيت وضاع توترى تماما وأخذت أستمتع متلذذا
بتفريش لسانه فى فتحة طيظى ، وعندما قام ووضع رأس قضيبه الكبير المنتصب
يضغطه ويدلكه فى فتحة طيظى أغمضت عينى مستمتعا وذهبت فى حلم ممتع جميل
والقضيب ينزلق ببطء شديد بلزوجة حتى أحسست براسه تعبر الى الأتساع
الداخلى بعد المضيق الشديد الضيق كعنق الزجاجة فى فتحة طيظى ، وهنا
بدأت المتعة تشتعل وتتزايد ، ورغبت فى المزيد من زبر لولو ، بل وأن
ينيكنى بسرعة أقوة وبأن أشعر برأس قضيبه أعمق فى بطنى الى آخر مايمكنه
الوصول ، فرحت أضغط طيظى على قضيبه وأحزقها حتى تتسع له أكثر ، فلما لم
يشبعنى رحت أتلوى طالبا المزيد ن وفجأة اكتشفت أننى أغنج وأتلوى أفضل
من زيزى ومن كل الأناث اللاتى عرفتهن ، كان صوتى بحق مثيرا يثبت لى
وللولو نفسه أننى لبؤة موهوبة مشتاقة للنيك وشوقى دفين وطويل ولم أكن
أعرفه من قبل حتى لحظتى تلك ، وانطلقت منى (آ آ آح ح ح) من أعماق بطنى
عندما أحسست باللبن يتدفق من قضيب لولو داخلى فى دفقات ودفعات ملتهبا
ساخنا ثقيلا فى بطنى ، وإذا بلولو يمسك قضيبى فى يده يدلكه بقوة لأقذف
أنا أيضا فورا بكم من اللبن لم أكن أتخيل أنه عندى من قبل، وارتمى لولو
فوقى يقبل عنقى وبين أكتافى ، يتحسس أردافى وظهرى بحنان ويعانقنى
ويدللنى ، فأحببت عناقه وهمست له وأنا أشعر بأن قضيبه بدأ ينسحب من
طيظى (تحب تنيكنى تانى ؟) قال (جدا) قلت له (دلوقت حالا؟) قال (انت
حبيتنى وأنا بأنيكك؟) قلت له (جدا) قال (طيب تعالى نقلب الوضع ، نام
على ظهرك وارفع رجليك على اكتافى ، وخذ البس قميص النوم دهه يبقى عسل
عليك) وفعلا رفعت أفخاذى على صدره وأحسست بقضيبه ينزلق بسهولة ويسر
ومتعة لاتوصف فى طيظى ، فأغمضت عينى وأنا أستسلم لشفتيه مرة أخرى وهو
يعانقنى ينيكنى بحب حقيقى واعتزاز وحرص على متعتى ولذتى وارضائى كأجمل
أنثى يضمها ذكر بين يديه ، نعم أحسست وقتها بأننى أنثى بكل معنى الأنوثة
، فغنجت وتأوهت بتلذذ وشبق لمجرد احساسى بالأنوثة وتشبعى بها، و .....
أصبحت أنا ولولو نتبادل الأدوار من بعد هذا اليوم، وأصبح لكل منا ملابسه
الحريمى وقمصانه وكلوتاته السيكسى لأغراء وامتاع الآخر، وأصبح نتف الشعر
بالحلاوة أسبوعيا من الطقوس المحببة المثيرة حتى لو لم يكن هناك شعر
ننتزعه لأنه يؤدى الى هيجان عنيف وممارسة جنسية ممتعة بلاحدود لكل مننا


افتحي فلقتي طيزك فقالت افتحا انت ......... وأنا بالمرحله الجامعيه كان لي صديق وزميل بالكليه أسمه عصام. وكان عصام ليس عنده أي خبره بكيفيه التعامل مع الفتيات بعكسي انا وكان حلم حياته انه مجرد يقبل بنت. المهم عصام دعاني في يوم من الايام لزياره مدينته والتي تشتهر بصناعه النسيج والملابس الجاهزه. وفعلا في يوم لم يكن عندنا محاضرات قمت بزيارته وبعد أن تناولنا الغذاء دعاني لرؤيه مصنع والده والذي يقوم بتصنيع الملابس الجاهزه. وحين دخلت المصنع اصبت بحاله من الزهول والاستغراب لانني رايت اكتر من خمسين بنت تعمل بالمصنع. فقلت له بمنتهي التعجب ايكون عندك هذا العدد من البنات وتحتار في ان تبوس بنت؟ فقال لي هل انت مجنون اتريدني ان احاول تقبيل بنت حتي تذهب وتقول لوالدي وهذا مكان أكل عيش .فأذا حدث هذا فكيف لي بعدها ان أواجه والدي؟ فقلت له عندما تقوم بذلك فيجب ان تكون متأكد ان هذه البنت لن تفعل ذلك. المهم انني اثناء ما كنت امر بين ماكينات الخياطه لاحظت ان هناك بنت معينه تنظر لعصام بمنتهي الاعجاب والحب وانا كخبير بهذه النظرات لاحظت ذلك . وعندما رجعنا اللي المكتب ذكرت ذلك لعصام بان البنت التي علي ماكينه رقم 27 تنظر له بمنتهي الاعجاب ولكنه لم يصدقني واكدت له انه اذا حاول مع هذه البنت فانا متاكد انها لن ترفض. وقلت له اراهنك علي ذلك. ثم
تركته ورجعت اللي مدينتي. وفي اليوم التالي لم ياتي اللي الجامعه ولكن في اليوم الذي يليه قابلته وعندما راني انفجر ضاحكا وقال لي انت جنسك ايه ده انت كارثه من كوارث الزمن وكيف عرفت ان هذه البنت سوف تتجاوب معي بهذا الشكل ؟ فقلت له ليه هوه حصل؟؟؟ فقل ده حصل وحصل وحصل....
فقلت له احكيلي بسرعه حصل ايه. فقال وهذا الكلام كله علي لسان صديقي. فقال امس لم آتي اللي الكليه وانت تعلم ذلك وذهبت اللي المصنع من أول اليوم لان والدي كان مسافر لاحضار بضاعه جديده وطلب مني ان اخذ بنتين واذهب للمخزن لتجهيزه لاستقبال البضاعه الجديده. وانا لم اكذب خبر فاخترت مني وهي البنت التي قلت لي عليها واخترت معها بنت اخري وذهبنا اللي المخزن وبدأنا العمل ولكن كان يوجد مشكله في التخلص من البنت الاخري .ولكني لم اعجز في ذلك فقلت لها لقد نسيت الكشف المسجل فيه اخر جرد للبضاعه وعليها الزهاب لاحضاره من المصنع حيث يبعد المخزن عن المصنع مسافه ربع ساعه وأكدت عليها ان لا ترجع من غير الكشف . وقلت لها ان لم تجديه علي المكتب اتصلي من المكتب وانا اقول لكي ماذا تفعلين. وبالتاكيد ذهبت ولم تجد الكشف علي المكتب واتصلت بي فقلت لها لابد ان الوالد اخذه معه وعليها ان تنتظره حتي يرجع وتاخذه منه ثم تحضره لي ولم يكن احد في المصنع غيري يعلم انه مسافر. المهم اننا اخيرا اصبحت انا ومني في المخزن لوحدنا . وبدأت في ان اقترب منها وأقول لها مني ممكن نتكلم شويه قالت لي طيب بعد الشغل قلتلها لا خلي الشغل بعدين. فقالت اوك انا اسمعك فاقتربت منها وقلت لها انتي لا تلاحظين اهتمامي بكي وانا في حقيقه الامر لم اهتم بها لحظه واحده قبل الان. المهم قالت لا لم الاحظ فقلت لها .... مني انا معجب بيكي جدا انتي مش ملاحظه قالت لا وقد بدات تنشد اللي كلامي وركزت عيني بعينها وقلتلها انا معجب بيكي وبحبك . فقلت هذه الكلمه وانا لا اعرف رد فعلها ماذا سيكون . وبمجرد ان قلت هذه الكلمه حتي ابتسمت ابتسامه خجوله وقالت اخيرا دي اجمل لحظه في حياتي انا منتظراك تاخد بالك مني من زمان انا كمان معجبه بيك جدا وكنت معتقده انه حب من طرف واحد. وهنا مسكت يدها وهي لم تمانع ثم رفعت يدها وقبلتها من الداخل وأخذت يدها الثانيه وفعلت بها نفس الشيء ثم اقتربت أكثر منها وانا ما زلت ممسك بيدها الاثنين وحاولت ان أقبله ولكنها رجعت للخلف وانا لم أيأس وكلما اقتربت منها كانت ترجع هي للخلف وانا ما زلت ممسك بيدها واستمرت في الرجوع بخجل ودلال بنفس الوقت حتي التسقت بالحائط واصبح الحائط في ظهرها ولا مجال للهروب فرفعت كلتا يديها لاعلي وأخذت في تقبيلها من شفتيها وهي تتمنع او بمعني أخر تتصنع التمنع وكان لهيب شفتيها يحرقني من كثره رغبتها وخوفها في نفس الوقت . ولبعض الوقت افاقت وقالت لي ارجوك لا كفايه كده وانا قلت لها انا بحبك يا مني وهيه تقول وانا كمان يا عصام بس عشان خاطري كفايه مش قادره اتحمل. وانا لا اعلم ماذا جري لي فقد كان منتهي املي ان اقبلها ولكني الان وبعد ان تملكتني الشهوه العارمه لم استطيع ان اتوقف. وكررت قبلاتي لها في كل اجزاء وجهها ثم رجعت اللي شفتيها التي لاحظت انها اصبحت اكثر حراره من السابق. وهي تتمنع ولاحظت انها فعلا لا تستطيع الوقوف علي رجليها ربما من كثره الهياج واخيرا تمكنت من انتشال يدها من يدي ثم جلست بجوار الحيطه وقالت لي ارجوك يا عصام خلاص مش قادره اقف علي رجلي. فقلت لها خلاص اقفي مش هاعمل حاجه . ووقفت فعلا ولكني لم استطيع ان اوفي بكلامي فحاولت احتضانها ولاكنها ادرات لي وجهها هربا فقمت باحتضانها من الخلف ووضعت يدي علي صدرها الممتليء واصبح ظهرها في صدري وأصبحت اقبلها من خدودها من الخلف وخلف اذنها وهي في قمه النشوه وتقول شيء واحد ارجوك يا عصام كفايه مش قادره اتحمل ويدي ما زالت تعتصر صدرها وزبي بين فلقتي طيزها من الخلف يكاد ان يقطع البنطلون. وهي قد احست بانتصاب زبي مما زادها هياج وانا ايضا لم استطع ان اتوقف عند ذلك فقمت بتدويرها فاصبحت صدرها في صدري وظللت اقبله وامص شفتيها واضع لساني بفمها وهي تشهق من الشهوه ثم وضعت يدي علي صدرها ومسكت صدرها بيدي بقوه وهي تحاول ان تمنعني ثم احتضنتها بقوه واخذت بضغط مؤخرتها من الخلف حتي يلتصق فخديها بذبي وعند هذه اللحظه انهارت مره تانيه اللي اسفل وقالت لي عصام مش قادره اقف علي رجلي خلاص. وعندها تزكرت ان باب المخزن ما زال مفتوح وتاكد لي انني سوف انيك هذه البنت لا محاله فذهبت واحكمت اغلاق الباب من الداخل ثم رجعت لها فرأيتها ما زالت تجلس علي ارجلها فقمت بافتراش بعض الكراتين الموجوده بالمخزن وقلت لها تعالي اجلسي بجواري فقالت لا اريد ان ازهب كفايه كده. فقلت لها طيب ارتاحي شويه وبعدين افعلي ما تريدين . وفعلا اتت وجلست بجواري فقلت لها انا افعل ذلك لاني احبك واتمناكي فقالت انا كمان بحبك بس مش لازم نعمل كده فقمت بوضع يدي علي خدها ونظرت في عينها وقلت لها بحبك واقتربت من شفايفها وقمت بتقبيلها قبله اقوي من السابق وكانت هذه القبله ما جعل كل اعصابها تنحل وتترك لجسدها العنان وتنام علي الكرتونه وانا فوقها اقبلها من شفايفها ثم قمت بفتح ازرار البلوزه لكي اقبلها في صدرها وهي لم تستطيع المقاومه وتركت لفمي العنان يعبث بصدرها ثم اخرجت صدرها من الحماله وأخذت امص حلمتها وهي تتاوه من شده المتعه وهي علي وتيره واحده عصام كفايه ارجوك مش قادره ورايت انه حان الوقت لكي استكشف باقي جسمها وفعلا بدأت في رفع الجيبه (التنوره) عنها وهي تمتنع وتحاول انزالها مره اخري حتي رفعتها وظهر لي السليب وكانت تلبس سليب وردي فقمت بمحاوله وضع يدي علي كسها من فوق السليب ولكن محاولاتي بائت بالفشل فذدت اكثر من قبلاتي علي صدرها بعد ان اخرجت الصدر الثاني وزدت من لعقي لرقبتها وخلف ازنها حتي احسست انها بدات في ان تباعد بين فخذيها ومن الواضح انها قد استسلمت تماما فقمت اخيرا بوضع يدي علي كسها وحين فعلت شهقت شهقه عاليه واحسست ان كسها يبث نار تكاد تحرق يدي والسليب يغرق من سوائل كسها فادركت ان اللحظه المناسبه قد اتت لكي ارفع عنها السليب وفعلا بعد تمنع شديد قبلت بان تقلعه ثم قمت انا بالتحرر من البنطلون ثم السليب ووضعت زبي علي طرف كسها الرطب وكنت حريص كل الحرص الا اندمج وأدخله في كسها فظللت اقوم بتفريشها من الخارج وهي ترتفع وتنخفض واحس انها تريده بداخلها ولكنها لا تستطيع ان تصرح بذلك وفجأه عندما احست انني لن احاول ادخال زبي في كسها لفت رجلها حول خصري وضغطت برجلها علي مؤخرتي من الخلف حتي انزلق جزء من زبي داخلها فضغطت اكتر بيدها علي وسطي مع رفع مؤخرتها الي اعلي والضغط برجلها من الخلف حتي انزلق زبي بالكامل اللي داخل كسها ومن فرط المفاجأه التزمت عدم الحركه حتي استوعب ما حدث فأنا غير خبير بالنيك ولم اجربه في حياتي ولاكنها بدات في الحركه تحتي والضغط علي موخرتي فاطمأننت وعرفت ان هذه البنت والتي كنت اظنها كذلك مفتوحه من قبل فذهب عني الخوف وقمت بالدق بكل قوه في اعماق كسها وكسها يدفع بشهوتها اللزجه حول زبي ثم احسست انها سوف تصل اللي قمه نشوتها فذدت من دقات زبي فيها حتي ارتعشت وانا في نفس اللحظه انزلت لبني في كسها وبعد وصولنا لقمه النشوي في نفس اللحظه نمت بجوارها ونظرت لها نظره فهمت هي معناها وقالت سوف احكي لك ماذا حدث لي ومتي فقدت عزريتي وعلي يد من ولكن لاتفسد هذه اللحظه الجميله الان. فقبلتها مره تانيه وحتي هذه اللحظه لم نكن قد تعرينا للاخر . فقلت لها مني . فقالت عيون مني . قلت لها اريد ان اراكي عاريه فقالت وانا اريد ذلك أيضا وبدات في خلع ما تبقي من ملابسها عليها وانا كذلك ثم نامت علي بطنها في اشاره منها وبدون ان تزكر ذلك لكي اركب عليها من الخلف. وفعلا ركبت عليها من الخلف ووضعت زبي والذي قد انتصب ربما اكتر من المره الاولي بين فلقتي طيزها ونمت حتي اصبح فمي عند اذنها وقلت لها افتحي فلقتي طيزك فقالت افتحا انت فقلت لا اريدك انت ان تقومي بذلك وفعلا فعلت ولم اكن بالطبع اقصد ان انيكها في طيزها ولكن لطالما حلمت ان انام فوق بنت واضع زبي بين فلقتي طيزها وقالت لي هل تحب ذلك قلت لها انا لم افعل ذلك من قبل ولكنه بالتاكيد احساس رائع فقالت لي هل تعلم ان المرأه تحب هذا جدا لانه اكتر وضع يكون الرجل مسيطر علي المرأه فيه وتحس وقتها بالضعف والمهانه وان الرجل يسيطر عليها سيطره كامله.فقلت لها وهل تحسين بذلك الان قالت جدا . فقلت لها طيب نامي علي ظهرك حتي ادخله في كسك . قالت فلتدخله وانا كذلك ورفعت خصرها قليلا ثم مدت يدها من اسفل بطنها ومسكت زبي ووضعته في كسها وقالت لي دخله قوي يا عصام وقامت بفتح فلقتي طيزها بيدها حتي يدخل زبي اللي اخره من الخلف في كسها واستمريت في الدق في كسها وانا نايم علي ظهرها ويداي تعتصر صدرها فاخذت يدي من علي صدرها وذهبت بها من تحت بطنها حتي وصلت اللي كسها ووضعت يدي علي بظرها ففهمت ان هذا الوضع وان كان ممتع لها الا انها لا يوصلها اللي الرعشه لانه زبي بهذا الوضع لا يحك في بظرها ويجب ان افعل زلك بيدي وفعلا بعد دقيقه واحده احسست بها تنتفض وكان كهرباء قد مسكت بها ولكن انا لم اكن قد وصلت بعد. فاستمريت بالدق في كسها من الخلف حتي ارتعشت وقذفت لبني في رحمها. واثناء ارتدائها ملابسها قلت لها انتي مش خايفه؟ فقالت من ايه.؟ واكملت اه تقصد من الحمل . فقلت نعم . قالت انا الدوره الشهريه كانت رايحه من عندي من يومين بس ومش ممكن احمل قبل اسبوع من الدوره .يعني ما تخافش بس لو هنكررها تاني يبقي لازم نعمل حسابنا .

-------------------------------------------------------
[email protected] انا ولد
الاضافة للبنات فقط اللي عندها كاميرا والولاد لو سمحتوا لا تضيفوني
[email protected] انا ولد الاضافة للبنات فقط اللي عندها كاميرا



fd اسمعوا فضائح الفنانين في الجامعه
دخل الأستاذ قاعه المحاضره وقال للطلاب صباح الخير
رد عليه محمد المازم وقال ( ياأهلا و**** بالهل الطله إشتقنا لعيونك و**** )

قال الأستاذ خلونا نراجع المحاضره الماضيه
رد عليه عبدالله رويشد ( اللي نساك إنساه )

قال الأستاذ لعمرو دياب قوم إشرح المحاضره الماضيه
رد عليه وقال ( مابلاش نتكلم في الماضي )

إلتفت الأستاذ لمحمد فؤاد لقاه قاعد يكلم إلي جنبه قام وضربه .
رد عليه محمد ( حرد هالك مش حنسها لك )

وطالع الأستاذ وشاف مجد القاسم نايم قاله وقف على رجولك قال مجد للأستاذ ( غمض عنيك وإحلم معايا )

بعدين فتش دفتر إيهاب توفيق ولقاه ناقص وقال له ايش هذا ؟؟ !
رد عليه إيهاب ( أكتر من كده إيه )

وعاقب الأستاذ إيهاب وكان الأستاذ وهو يتكلم مع إيهاب سمع صوت قام وإلتفت ولقى وائل كفوري يكلم محمد فؤاد فقال الأستاذ لوائل ليش تتكلم داخل القاعه
رد عليه وائل ( سألوني .. سألوني )

بعديـن قال الأستاذ و**** إنكم مضيعه للوقت خلونا نشرح محاضرة اليوم

وقال لنوال الزغبي قومي شرحي المحاضره وقامت ولا عرفت تشرح قال لها : ليش ماحضرتي محاضرة اليوم ؟؟؟؟!!!!
قالت له : ( حاسب نفسك الأول )

وإلتفت يدور أحد ثاني يخليه يشرح ولقى ديانا حداد تكتب ومشغوله عن المحاضره وقال لها ايش إللي شاغلك فقالت ( اللي في بالي ولا على بالو )

ومل الأستاذ منهم وقال لهم و**** إنكم عالم مامنكم خير وطالع ولقى القاعه مو نظيفه قال لهم من المسؤل عن النظافه اليوم؟؟؟
رد كاظم الساهر : ( أنا وليلى )
قام الأستاذ وعاقب كاظم وجاي يبي يضرب ليلى حصلها مشغوله وتسولف وجا يبي يحذفهاا بشي مالقى إلا برايه بلاستيك حذفها عليها وجات الضربه بأصاله وصرخت أصاله وقالت ( يامجنون مش أناليلى)

ويا جوروج وسوف ودخل القاعه متأخر فقال الأستاذ ليش التأخير يامحترم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!

فرد جورج ( أنا آسف لأني مكنشي غصب عني )

وفي النهايه قرر الأستاذ تأجيل المحاضره إلى الأسبوع الجاي وقاموا كلهم يصارخون كانهم مجانين ويقولون ( دا حلمنا طول عمرنا )!!!!!




قصة جميله قصتي مع جميلة لم أتصور أنني في يوم من الأيام سوف أنيك خادمة ولكن هذا ما حدث معي : كان لأقاربنا خادمة فلبينية جميلة نوعا ما واسمها جميلة بيضاء البشرى ، كنت كلما ذهبت إلى بيت أقاربنا حيث تعمل أمزح معها نوعاً من الإنسانية وأحياناً كنت انقطها بعض الدراهم خاصة أثناء الأعياد وغير ذلك من المناسبات ،ونتيجة لذلك كانت تكرمني كلما ذهبنا طبعاً أنا متزوج وزوجتي جميلة ولم أكن أفكر بأن أخونها وأنيك غيرها . المهم أن هذه الخادمة ونتيجة لكرمي معها ومعاملتي كانت تضمر لي كل خير ،وكنت ألاحظ ذلك كلما زرنا أقاربنا وكانت زوجتي تلاحظ ذلك وهي مثلي كانت لا تقسو عليها ،بل تساعدها في كثير من الأحيان فنحن عائلة لم تعتد على معاملة الخدم كأناس من الدرجة الثانية أو … أحياناً كنت ألاحظ أن الخادمة كانت تنظر إلي نظرة غريبة ،وأحياناً كنت أشاهدها وهي مثلاً عارية الصدر نوعاً ما أو أن فخذيها ظاهرين كنت أعتذر ظاناً مني أنها لم تكن تعلم بوجودي ،ولم اعلم أنها كانت تتقصد ذلك نوعاً من الإغراء ،كان جسدها بضاً جميلاً كلما رأيتها في وضعية كتلك . مرت الأيام على هذا المنوال لمدة عشر شهور حتى أتى الصيف وحان موعد الإجازات الصيفية ، وكالعادة سافرت زوجتي إلى بلدنا لتقضي بضعة شهور عند أهلها ،مرت عدة أيام وأنا أعزب لا زوجة ولم يكن لي سوى الإنترنت أمتع نظري بالفتيات العاريات الجميلات وبمشاهد السكس ولم يكن يخطر ببالي أن أقيم أي علاقة مع أي امرأة ،أفكر أحياناً بذلك لكن في أشهر الصيف الوقت قليل ومجال عملي لا يسمح بذلك ،رغم مقابلتي للعديد من النساء يومياً و بعضهن تتمنى لو أنيكها حتى في المكتب كنت ألاحظ ذلك في تصرفاتهن وكلامهن عن غياب زوجتي وعن انقطاعي عن النياكة . المهم لقد ابتعدنا عن موضوع الحلقة اليوم وسوف أقص عليكم في حلقة أخرى علاقتي في المكتب مع إحدى الزبونات . طبعاً في غياب زوجتي يتحول البيت إلى بيت لا ترتيب فيه كل شئ أتركه في مكانه ،إذا تناولت الطعام في البيت أترك كل شئ مكانه فأصبح المطبخ بحالة يرثى لها وكذلك البيت ،وزارني مرة قريبنا الذي تعمل عنده جميلة فقال لي " ليش هيك بيتك مبهدل ؟ " ، فقلت له : " لعدم وجود الوقت الكافي لترتيبه " ، فعرض علي أن أحضر جميلة الخادمة لترتيبه ،وفعلاً في يوم من الأيام عند التاسعة صباحاً كنت ما أزال نائماً عندما رن جرس الباب . ذهبت لأفتح وأنا أشكر من دق الباب لأنه أيقظني في الوقت المناسب فعندي موعد في المكتب ويجب أن أكون خلال ربع ساعة هناك ،كان بالباب الخادمة جميلة ومعها جارنا فقال لي " إن أنت لم تطلب مني جميلة للتنظيف أحضرها إليك فأنا أحسن منك " . كانت مفاجأة لي فما أزال عاري الصدر وألبس كلسون ضيق يظهر من زبي أكثر مما يستر ،لاحظت نظرات جميلة إلى أين اتجهت ولكن وقف بيني وبينها قريبنا وقال لي تستر " الخادمة معي لتنظيف البيت " هيا أخرج لتبدأ التنظيف من الأوساخ التي تتركها هنا وهناك … " . لبست ملابسي وذهبت أنا وقريبنا بعد أن أعطيت جميلة مجموعة تعليمات ،كانت جملية ترد بحاضر فقط - لا فكرة جملية تتقن اللغة العربية بشكل شبه تام – لم أعلم أنهي نهاري هذا سيكون نهار سكساوي جداً . ذهبت إلى عملي ،طبعاً جميلة كما قال لي قريباً سوف تبقى عندي طول النهار على أن أوصلها أنا مساءاً عندما أعود من عملي ،فأنا معتاد منذ سفر زوجتي أن أذهب من الصباح إلى عملي ولا أعود حتى المساء ، ولكن هذا اليوم شعرت بشيء ما يدفعني إلى العودة إلى البيت إنه زبي الذي اشتاق إلى كس يبيت فيه … عند الحادية عشرة اتصلت بي جميلة من البيت لتخبرني أن هناك عطل في الغسالة فهي لا تعمل وطلبت مني الحضور ، حيث أنه لم يكن لدي عمل ضروري ذهبت إلى البيت ،أعلم أن الغسالة جديدة نوعاً ما ولكن اعتقدت أنها لم تعرف تشغيلها ،وصلت البيت دققت الجرس ففتح الباب وعلمت أن جميلة خلف الباب لا تظهر نفسها للخارج دخلت وأغلقت الباب خلفي فوجئت بجميلة ترتدي قميص نوم شفاف يظهر من جسمها أكثر مما يغطي ،لم تكن ترتدي حمالات صدر وكانت أبزازها عارية ،ولم تكن ترتدي كلسون أي أنها جاهزة للنياكة وهي كما يبدو حميانة كثير ،وبحاجة ماسة إلى زب يبردها . وقفت أمامي تعرض لي جسمها تقدمت منها وضعت يداي على كتفيها شعرت بها ترتجف ،ضممتها إلي فأعطتني شفتيها مباشرة وبدأت تقبلني ثم قالت لي " لك *** علي وأريد أن أمتعك " ، لم أفهم مقصدها بدين لي عندها ولكن ولأني لم أنيك امرأة منذ أسابيع بدأت تسري في جسدي شهوة عارمة ،فحملتها وأخذتها بين ذراعي إلى غرفة النوم ،لاحظت أن كل شئ مرتب في البيت أي أنها أنهت تنظيف البيت بسرعة لتستعد لي . في غرفة النوم بدأت تفك أزرار قميصي و … وعرتني من كل شئ ،ولم يبق سوى كلسون ، كان زبي منتصباً من تحته ،يكاد أن يمزق القماش ،مررت يدها بنعومة على قماش الكلسون ثم قربت فمها منه وبدأت تقبل زبي من خارج القماش ثم تدخله في فمها ،شعرت بزبي يكاد ينفجر من تحت القماش ،ثم قامت بإنزال كلسوني ببطء ،عندما رأت زبي الكبير المنتفخ شهقت … عادت تقبل فخذي صعودي حتى بيضاتي ثم باتجاه قمة زبي ثم عادت من الجهة الأخرى ،مررت لسانها على قاعدة زبي ثم عادت إلى قمته لتعضه بلطف عضات خفيفة ،ثم أدخلت زبي في فمها بالتدريج وهي تمص فيه وتلحسه ،لم أعد أحتمل وقلت لها بأني سأقذف ،لم ترد وإنما نظرت إلي نظرة شهوانية وتابعت لحس زبي ومصه حتى " آآآآآه … آآآآه "خرج ماء الحياة متدفقاً ،كانت أبعدت وجهها قليلاً فتدفق المني على وجهها وفمها ولسانها وهي تنظر له بشغف كأنها تنظر إلي طفلها وهي تضحكه ،تابعت مص زبي و وما عليه من عسل ،أحياناً اشعر باشمئزاز من هكذا منظر وخاصة على الإنترنت ، ولكن الآن غير ذلك كنت أشعر بلذة غريبة … ولأنني لم أنيك امرأة منذ أسابيع لم يرتخ زبي وإنما حافظ على انتصابه ،ظلت تمصه حتى شعرت بأنه أصبح جاهزة لتركب عليه كل هذا وأنا لم أتحرك و إنما أشاهد ما تقوم به ،وضعت يدي على خديها ثم شددتها إلى فاقتربت مني وأخذت أقبلها وأمصها وأمص شفتيها وأبزازها وهي تتأوه .. قلبتها على ظهرها ورفعت فخذيها إلى الأعلى وقربت زبي من كسها الذي يقطر عسلا ،بدأت بتمرير زبي على أشفار كسها ،كان كسها صغير فسألتها أهي مفتوحة أم لا فقالت أنها انتاكت منذ عدة سنوات عندما كان عمرها 15 والآن عمرها 21 عاماً ،أي لم يدخل في كسها أي زب منذ ست سنوات وإنما كانت تدخل خيار أو موز أو ما شابه من أدوات المطبخ حتى تخفف شهوتها … وضعت رأس زبي على مدخل كسها وضغطت قليلاً فقالت " آآآآه ببطء " ،بدأت المحاولة من جديد ،وضعت إصبعي في كسها أدخلته كله ،وحاولت توسيعه ثم أدخلت إصبعين ثم وضعت زبي ودفعته بقوة حتى النصف فحاولت الهروب للخلف ولكن تبعتها بزبي محاولاً إدخاله أكثر ، كانت تتأوه تحتي من الشهوة ومن الألم حتى أكتمل كله في كسها ،فهدأت قليلاً تلتقط أنفاسها وهي تنظر إلي نظرة شبق ،نمت عليها اقبلها في شفتيها وخديها ورقبها نزلاً إلى أبزازها وهي تتأوه من اللذة . ثم بدأت بإخراج زبي وإدخاله ببطء بسبب ضيق كسها ثم بدأت حركتي تزيد لأنه أصبح زبي يدخل ويخرج بسهولة وهي تتأوه وتتقلب تحتي من الشهوة حتى أحسست بجسمها يرتجف كله دفعة واحدة ،لقد وصلته إلى نشوتها الجنسية وهي تتأوه وتتكلم بكلمات لم أفهمها بلغتها الفليبينية ،ارتجافها وحركتها جعلاني أنزل في كسها الصغير الذي بدأ يطوف بما دخله من سائلي العسلي .سحبت زبي وبدأت أدعك به بظرها وشفريها ،إذا بها تلتقط زبي بيديها وتشده برفق فعرفت أنها تريد مصه فقربته من فمها وبدأت انيكها في فمها حتى بدأ يلمع من المص . استلقيت على بطني على السرير ،هدأنا قليلاً وقالت لي " أرجو أن أكون قد أمتعتك ،أردت أن تنيكني منذ زمن ولكن الفرصة أتت اليوم " ،قلت لها كم أنت رائعة ،نياكتك حلوة " ، ضحكت ثم قامت تدلك لي ظهري ويداي ورجلاي ثم طلبت مني ان أنام على ظهري ففعلت حتى تابعت تدليك باقي جسمي حتى وصلت إلى زبي فبدأت تقبله في فمها ،ثم قامت وسألتني " هل أحضر لك شئ ؟ " فقلت لها مازحا " كس من فضلك " ، فأتت وقربت كسها مني وقالت : لك هذا " ،ضحكت وضحكت وذهبت إلى الحمام لتنظف نفسها ولحقت بها بعد قليل وكانت تستحم تحت الدوش فقمت بحضنها من الخلف وأحس زبي بالدفء فبدأ ينتصب من جديد حتى أصبح كالحديد ،وهو يفل فلقتي طيزها وشفري كسها ، ونحن كذلك قالت لي : " هل نكت طيز من قبل ؟ " فقلت لها : " لا لم أفعل !!!! " فقالت لي : " وأنا كذلك لم أجرب ما رأيك الآن ؟ " فقلت : " هنا " ، قالت : " نعم " ،ثم أسندت يدها على البانيو ورفعت طيزها إلي وظهرت لي فتحة طيزها بنية ،بدت شهية ،بدأت بدعك زبي في كسها وأدخله وأخرجه قليلاً حتى دهن من عسل كسها وأصبح ينزلق بسهولة ،ثم قربته من فتحة طيزها وبدأت بدفعه بشكل بطئ ، دخل رأسه ولكن بصعوبة وبدأ يرتفع أنينها وهي تكتم ألمها ،إذا كان كسها صغير فكيف بطيزها ،قلت لها أن نذهب إلى غرفة النوم ،ففعلنا وفي غرفة النوم جلست على السرير على ركبتيها ورفعت لي طيزها نقمت بدهن زبي بفازلين ثم وضعته على فتحة طيزها وبدأت بإدخاله ببطئ ،كانت تتألم ،كنت أدخله قليلاً ثم أتوقف حتى أصبح كل زبي في طيزها ،توقفت عن الحركة كانت آهاتها ترتفع مع دخول زبي في طيزها وهي تتألم ، سحبت زبي من طيزها دفعة واحدة فأحسست بأن طيزها تبعت زبي حتى لا يخرج ،بدأت أدخله وأخرجه ببطء حتى أصبح يدخل ويخرج بسهولة حتى وصلت إلى النشوة الجنسية أنا وهي في نفس الوقت . شعرت بالجوع فطلبت طعام من مطعم قريب وتابعنا جلستنا الحميمة أنا وجميلة حتى المساء حيث نكتها أكثر من خمس مرات وكل مرة بأسلوب جديدة وكل مرة اشعر لضيق كسها كأنها عذراء أوصلتها مساءاً إلى بيت قريبنا ، طلبت مني جميلة أن أطلبها من سيدها حتى تنظف لي بيتي – مع غمزة - كل أسبوع ووعدتها بذلك ، سألني قريبنا هل كان عمل جميلة جيد فقلت له ممتاز جداً وأرجو أن تذهب لبيتي كل أسبوع للتنظيف فقال لي لك هذا كانت جميلة تسمع الحوار فضحكت وغمزتني وأنتبه لذلك امرأة قريبنا والتي لي معها قصة أخرى بسبب جميلة
 

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل