مكتملة واقعية غناج حلو من الاتراك

[𝔱𝓗ⓔ β𝐋𝓪℃Ҝ Ã𝓓𝔞Ｍˢ]

غناج حلو من الاتراك

تبداء قصتى عندما سافرت الى جزيرة تقع بين اليونان وايطاليا لعقد صفقة اخشاب لتصنيع الأثاث الفاخر وعندما ذهبت الى فندق الضيافة لفت نظرى وجود شخص يقال انه كولومبى من أصل افريقى واسمه (تاو) وهذا التاو كان غريبا جدا فهو مقارب لى جدا فى اشياء كثيرة مثل الطول والبنيان العضلى والمشية وطريقة الحديث وبعض اختياراته فى الملابس وعرفت انه مقيم حاليا بامريكا الجنوبية وانه رجل اعمال معروف هناك يالا العجب وكنت اثناء وجودى فى الفندق اختلس النظر اليه كلما سمحت الظروف لأراقب سلوكه وتصرفاته الى ان جاء الحد الفاصل ولمحت نظراته لأول سيدة مرت امامه فانا اعلم تلك النظرة جيدا وهنا تاكدت انه ضبور أيضا وبذلك ارتحت قليلا لانى وجدت تفسيرا منطقيا للتشابه بيننا فى الشكل و وبعض السلوكيات ولكن عاد القلق عندما تأكدت انه ضبور فلا يسع فندق واحد ضبوريين معا فمن يحلق ومن يهبط وبداء التحدى بيننا فقد شعرت به أيضا يختلس النظر لى والى أسطول الحرس الخاص المتحرك معى وهنا شعرت انه اشتم رائحة ضبور آخر معه فى نفس الاجواء التى يحلق بها وعرف ان تلك الرائحة الضبورية تنبع منى وكان هذا هو التعارف السرى الذى تم بيننا وبادرهو برفع قبعتة التى كان يرتديها لتحيتى عن بعد مع ابتسامة عنما لمحنى وانا افترس بعيونى وبكل تهذيب ووقار سيدة مرت امامى للحظات وبالقرب منى حتى شممت برفامها الساحر المصنع من ارقى واجود انواع البخور الكاريبية ويال العجب انها نفس السيدة التى سبق وان ظبطه وهو يرمقها بنظرات الشهوة المفترسة يبدو ان الصراع بداء ويال سوء حظ الفريسة انها الان اصبحت هدف لضبوريين فى وقت واحد والغريب ان( تاو) كان عمره 36 سنه اى يكبرنى بعدة شهور عمرا فقط فانا اكبره بعشر سنوات فى عالم الضبابير وتم بذلكالأتفاق فيما بيننا بالاشارة(فهو غمز لى بنصف عينة اليسرىوانااستخدمت اشارتى المعتادة بان اطلقت عليه رصاصة باستخدام اصبعينى الأبهام والسبابة من يدى اليمنى)وضحك بعدها حرسى الخاص الكلاب السفلة ان من يفترسها أولا يكون هوالمحلق والخاسر يهبط ارضا او يترك الأجواء الضبورية فورا طبقا لأصول وقواعد الملاحة الجوية الضبورية وما لفت نظرى ان تلك السيدة كانت تنظر لتاو ولى كانها تشم رائحتناولكن هل هى ضبورة هى كمان لا مستحيل الضبابير كلها ذكورالمهم باشارة منىتم البدء فى جمع معلومات كافية عن الفريسة الضحية وعرفت انها سائحة تركيةوسيدة أعمال فى الارجنتين وكندا وتجيد الأنجليزية والايطالية والكثير من اللغة العربية وكانت دهشتى بها كبيرة عندما ابتسمت لى مرتين عند الريسبشن وعند الاسانسير وفى المساء بعد ما اتممت اجتماع صفقة الاخشاب قررت قضاء سهرتى ومتابعة هوايتى فى صيد الصواريخ الحوائية المنتشرة بالفندق وتعجبت عندما رايتها تبطء امام تاو فى مشيتها وهو يحاول لفت نظرها له وكانت هناك استجابة منها وقام تاو بدعوتها للعشاء وذهبت لقاعة البان ميوزيك بالفندق لأجدهما على منضدة واحدة فتقدمت منها طالبا منها الرقص على انغام الموسيقةالهادئة فرحبت فى حين بدت نظرات القلق على تاو واثناء الرقص تعمدت اختبار الفريسة من حيث الاستجابة للمسات الجنسية فوجدتها تخجل وتتهرب مثل بنت ساذجة عذراء لم يمسكها رجل من قبل واحترمت حيائها وعاملتها بلطف وحزروبعد الرقص تركتهم قليلا وجلست الى منضدتى التى تم حجزها لى فى موقع متميز جدا فى القاعة وجائتنى فتاة جميلة ورشيقة لتتعرف بى وتشاركنى السهرة كمجاملة من مالك الفندق تقديرا لى وعدت فى نهاية السهرة لتاو وبفيقته لتحية الوداع مع امنية اللقاء صباحا فى ملعب التنس وفى الصباح عقدت اجتماعى الثانى لأتمام صفقة الأخشاب ثم غيرت هدومى ورحت العب تنس وعلى فكرة انا لعيب مخضرم فى التنس فهو رياضة النبلاء والامراء وفى الملعب التقيت بالفريسة السيدة (هانا باشكام)التركية الاصل وكنت ارقب اردافها وهى تجرى بالملعب وكلوتا الوردى وافخاذها البيضاء المموجة بالاحمرار فهى نموذج للأنثى وشعرها الأصفر المحمر وسيقانها المرمر وبزازها المتكورة الجيلى واكتافها القوية العريضة ووسطها المدور بصراحة تخبل تجننوعيونا خضراء ذى الزرع النجيلة وخدودها الوردى وشفايفها الكبيرة البارزة المفرطة الاحمرار يا لهوى عليها كلها تهوس وبعد المباراة لقيتها بتبوس تاو فى خده كأصدقاء ولما جات تبوسنى انا كمان رحت محرك خدى علشان شفايفها تيجى فى شفايفى وفعلا حصل ولقيتها بحلقت واتكهربت ذى اللى اكتشفت ماس كهربائى فى سلك ماسكاه بايدها وقالت عن ازنك هاروح اخد شارو فقلتلها بسرعة الصاروخ بتاعتى معاكى شامبوه كفاية علشان ناخد شور سوى فضحكت بمكر ورفضت وجريت بسرعة على الحمامات وبعد العصر رحت اشرب عصير من البار اللى فى حديقة الشاى بالفندق ولقيتها مع تاو بيهزروا وبيوشوشها واخر دلع اله ايه الحكاية مرة معايا ومرة مع تاو المهم قررت الهجوم وقبل العشاء بعتلها ورد فى غرفتها وكارت عليه دعوة عشاء فى جناحى بالفندق وفعلا قبلت الدعوة لكن بعد العشاء رقصنا سلو فقط وانا كنت باحاول الينها وهى بترفض حتى البوس فى الشفايف وقالت انها مرتبطة بمعاد سهرة فى غرفتها ومشيت من عندى وراحت غرفتها وانا قررت مواصلة الهجوم ورحت متصل بيها وطلبت منها اروح غرفتها للأهمية وهى رضيت لكن الجرسون كان عند باب غرفتها لما انا وصلت ولمافتحت هى والجرسون شافنى فاتلخبط وقدم واجب التحية والانحناء وهو بقول اتفضل سعاتك معاليك منور الفندق والجزيرة يا فلان باشا وراح ناطق اسمى وده خلاها تدخلنى غرفتها وبسرعة رجعت للجرسون تسأله عنى وهو طبعا قلها كل اللى يعرفه فلما عرفت انا مين وشخصيتى وحجم اعمالى اتغيرت تماما وسلت نفسها بسهولة ولقيت عنها تاو كان واقف فى بلكون غرفتها مستنى الشمبانيااللى جابها الجرسون وضحكنا احن الاتنين لما شفنا بعض وبعد الشمبانيا رحت بيسها ومصيت شفايفها وهى بتتاوهأأأأأأأأأأأأأأأأأهااااهوتاو قلعها هدومها وانيتدينا احن الاتنين نفترسها معا ولما تاو مص بزازها صرخت هاكىىىىىماشال بالتركى يعنى الرحمة وامممممممم وانا نزلت الحس كسها وسرتها وابعبص خرم طيزها وهى أمممممممممممممممم اححححححح ااااااورطمت بالتركى ولما تاو لع زبره وانتصب كان حوالى 37 سم وهى اترعبت لما شافته وانا قلت فى بالى امال لما تشوفى بتاعى ال44 سم هاتعملى ايه يا شرموطة وابتدى تاو ينيكها فى بقها وهى تمص زبره وتلوى بطيزها وراحت فتحتلى سوستة بنطلونى وطلع عمكم عب البر وهى شافته واغمى عليها فعلا مش مبالغة وانا رحت فوقتها بالفاضل من زجاجة الشمبانيا ولما فاقت مسكت زبرى وباسته وتاو كان مبحلق ازاى فى زبر أكبر واعرض من زبرة الكولمبىبس المصرى يكسب طبعا ورحت مسكتها وابتديت انيكها فى كسها وهى تبكى وتتأوهااااااااااااااااااااااااااااااااااااااهااااااااااااااااااااااااااااااااههههههههههههههاشبانتا اشبانتا اششششششبانتا يعنى بحبك بالتركى وتاو ابتدى ينيكها فى طيزها فى نفس الوقت وهى أأأأأأأأأأأأأأأأأأحأححححححححححااااااااااااااااااااااواهههههههوقالت بالعربى ارهامونى يعنى ارحمونى واحن نازلين بزبارنا دى منشارين واحد داخل والتانى طالع وفضلنا نيك فيها 3 ساعات لحد ما دوبنا كس امها اللى كان واسع اكبر من ملعب التنس ووزنه بتاع5 كيلو ورشناها لبن بتاع 15 لتر لما غرقت وسبناها بتطلع فى الروح وكل واحد رجع غرفته ونمنا وفى الصباح التقيت بمجموعة الاجتماع الاخير لتوقيع عقد الصفقة وتقابلت مع صديق قديم عرب نار كبير جدا والمفاجأة لقيته يعرف هانا باشكام عز المعرفة واكتشفت الحقيقة المره ان مدام باشكام من اشهر شراميط الكرة الارضية وهى قوادة اما عن جدة وتمتلك اسطول من شبكات الدعارة العالمية وانها مادام جات الفندق يبق بتمارس هوايتها العملية فى اقتناس مشاهير واغنياء العالم وان فريستها المرةادى هو (تاو) وانا دخلت اللعبة بالصدفة ولكنها قبل ان تودعنى وانا ماشى قالت انها من المستحيا ان تجد مثلى ابدا يمتعها بالنيك مثلما فعلت انا فلن تنسانى ولن يغيب عبد البر عن خيالها ابدا كذلك ستظل تتذكر (تاو) وزبره.وتنتهى القصة الى هذا الحد وعلى فكرة فى هدية للبنات والستات انا قرت أعمل شبكة ذى بتاعت هانا وتكون صديقات موقع